تعاني ارامل في تكريت من اوضاع انسانية صعبة، نتيجة فقدانهن المعيل لاسباب عديدة ابرزها تردي الاوضاع الامنية خلال السنوات القليلة المنصرمة.
وناشدت الحاجة فوزية محمد الجهات المسؤولة في المحافظة بالنظر "لحالها ومساعدتها على مشقة الحياة ومرارتها"، وتضيف "انا ارملة وليس لدي أي ولد أو معيل ولا يوجد لدي مكان للسكن والان انا اسكن مع احدى الاسر في بيت طيني".
وتقول الارملة غنية علي "لغاية الان لم يخصص لي راتب من دائرة الرعاية الاجتماعية، علما اني ارملة منذ عشر سنوات، وقدمت جميع الوثائق المطلوبة، التي تثبت ذلك لكن من دون جدوى"، وتضيف "اطفالي اليوم يبيعون في الشوارع لتوفير لقمة العيش رغم انهم مصابين بالعديد من الامراض".
فيما شكت الارملة زكية رحيم غياب من غياب الرعاية الصحية والاهتمام الحكومي وتوفير ابسط الحقوق الانسانية للارامل" وقالت "لدي 6 ايتام واعاني من مرض الغدة النخامية في الدماغ وليس لدي اي راتب حكومي".
الى ذلك قالت رئيس لجنة الرعاية الاجتماعية للمرأة في مجلس محافظة صلاح الدين رباب احمد القيسي أن "نسبة النساء المسجلات في دوائر الرعاية الاجتماعية في المحافظة بلغت ستة عشر الفا"، مشيرة الى ان الكوادر الوظيفية العاملة في دوائر الرعاية الاحتماعية غير قادرة على استيعاب هذا العدد الكبير من الارامل والنساء اللواتي يحتجن للمساعدة.
وناشدت الحاجة فوزية محمد الجهات المسؤولة في المحافظة بالنظر "لحالها ومساعدتها على مشقة الحياة ومرارتها"، وتضيف "انا ارملة وليس لدي أي ولد أو معيل ولا يوجد لدي مكان للسكن والان انا اسكن مع احدى الاسر في بيت طيني".
وتقول الارملة غنية علي "لغاية الان لم يخصص لي راتب من دائرة الرعاية الاجتماعية، علما اني ارملة منذ عشر سنوات، وقدمت جميع الوثائق المطلوبة، التي تثبت ذلك لكن من دون جدوى"، وتضيف "اطفالي اليوم يبيعون في الشوارع لتوفير لقمة العيش رغم انهم مصابين بالعديد من الامراض".
فيما شكت الارملة زكية رحيم غياب من غياب الرعاية الصحية والاهتمام الحكومي وتوفير ابسط الحقوق الانسانية للارامل" وقالت "لدي 6 ايتام واعاني من مرض الغدة النخامية في الدماغ وليس لدي اي راتب حكومي".
الى ذلك قالت رئيس لجنة الرعاية الاجتماعية للمرأة في مجلس محافظة صلاح الدين رباب احمد القيسي أن "نسبة النساء المسجلات في دوائر الرعاية الاجتماعية في المحافظة بلغت ستة عشر الفا"، مشيرة الى ان الكوادر الوظيفية العاملة في دوائر الرعاية الاحتماعية غير قادرة على استيعاب هذا العدد الكبير من الارامل والنساء اللواتي يحتجن للمساعدة.