نشرت صحيفة "المدى" تاكيد خبراء أن الكلاب البوليسية التي تنوي الحكومة توزيعها على نقاط التفتيش المنتشرة في الشوارع، تحتاج إلى عناية فائقة وخبرات لدى القائمين عليها من حيث التدريب والتأهيل والإطعام والراحة.
هذا ورجح نواب في حديثهم مع الصحفية عدم توافر هذه الخبرات لدى عناصر الأمن المنتشرين عند نقاط التفتيش، وطالبوا بضرورة التعاقد مع شركات أمنية متخصصة لتأخذ على عاتقها مهمة التعامل مع هذه الكلاب، أو تدريب عناصر الأمن المحليين على كيفية استخدامها وطريقة العناية بها.
في حين ان عنصراً امنياً في وحدة k9 التابعة لوزارة الداخلية، طلب عدم الإشارة الى اسمه لعدم تخويله بالتصريح، كشف في اتصال مع "المدى" عن ان وحدتهم تأثرت بشكل كبير بعملية الانسحاب الأميركي. وضرب المتحدث مثلاً في ان الجيش الأميركي كان يزودهم في كثير من الأحيان بالطعام والماء وحتى مكعبات ثلج مع المياه لتلك الكلاب، وحسبما نُشر في صحيفة "المدى".
من جانب آخر، وفي إطار الحديث عن مبادرة زعيم المجلس الاعلى الاسلامي عمار الحكيم، كتب شامل عبد القادر في عمود بصحيفة "المشرق" انه من القضايا المحيّرة هي ظاهرة الابتعاد الاختياري او الاجباري، لرموز كبيرة لها ثقلها السياسي والشعبي في العراق من اعضاء المجلس الاعلى الاسلامي، عن ممارسة دورهم الحكومي بعد ان نجح بعضهم عندما تقلد مناصب وزارية. واستذكر الكاتب نائب الرئيس السابق عادل عبدالمهدي، ووزير المالية السابق بيان جبر الزبيدي، وكذلك الشيخ همام حمودي.
واشار الكاتب الى ان المجلس وبشكل عام يضم كفاءات ادارية وسياسية جيدة نجحت في ادارة الوزارات والمهمات التي انيطت بها. وفي الوقت نفسه اعرب عن اسفه لأن الحكومة لم تستعن الى الآن بأي كادر متقدم من كوادر المجلس الاعلى الاسلامي لا وزيراً ولا مستشاراً.
الى ذلك لفتت جريدة "الصباح" الى تحذير لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية من زيادة حجم الاغراق السلعي للاسواق المحلية.
ونقلت الصحيفة عن عضو اللجنة النائب عن ائتلاف دولة القانون عبد العباس الساعدي ان هناك مؤامرة من قبل دول الجوار باغراق السوق المحلية بشكل متعمد، من خلال توريد البضائع باسعار تقل عن كلفها الاعتيادية في بلد المنشأ. وان هذه المؤامرة (بحسب الساعدي) تهدف الى ايقاف تشغيل المعامل والمصانع، وعدم التفكير في انعاش القطاع الخاص.
هذا ورجح نواب في حديثهم مع الصحفية عدم توافر هذه الخبرات لدى عناصر الأمن المنتشرين عند نقاط التفتيش، وطالبوا بضرورة التعاقد مع شركات أمنية متخصصة لتأخذ على عاتقها مهمة التعامل مع هذه الكلاب، أو تدريب عناصر الأمن المحليين على كيفية استخدامها وطريقة العناية بها.
في حين ان عنصراً امنياً في وحدة k9 التابعة لوزارة الداخلية، طلب عدم الإشارة الى اسمه لعدم تخويله بالتصريح، كشف في اتصال مع "المدى" عن ان وحدتهم تأثرت بشكل كبير بعملية الانسحاب الأميركي. وضرب المتحدث مثلاً في ان الجيش الأميركي كان يزودهم في كثير من الأحيان بالطعام والماء وحتى مكعبات ثلج مع المياه لتلك الكلاب، وحسبما نُشر في صحيفة "المدى".
من جانب آخر، وفي إطار الحديث عن مبادرة زعيم المجلس الاعلى الاسلامي عمار الحكيم، كتب شامل عبد القادر في عمود بصحيفة "المشرق" انه من القضايا المحيّرة هي ظاهرة الابتعاد الاختياري او الاجباري، لرموز كبيرة لها ثقلها السياسي والشعبي في العراق من اعضاء المجلس الاعلى الاسلامي، عن ممارسة دورهم الحكومي بعد ان نجح بعضهم عندما تقلد مناصب وزارية. واستذكر الكاتب نائب الرئيس السابق عادل عبدالمهدي، ووزير المالية السابق بيان جبر الزبيدي، وكذلك الشيخ همام حمودي.
واشار الكاتب الى ان المجلس وبشكل عام يضم كفاءات ادارية وسياسية جيدة نجحت في ادارة الوزارات والمهمات التي انيطت بها. وفي الوقت نفسه اعرب عن اسفه لأن الحكومة لم تستعن الى الآن بأي كادر متقدم من كوادر المجلس الاعلى الاسلامي لا وزيراً ولا مستشاراً.
الى ذلك لفتت جريدة "الصباح" الى تحذير لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية من زيادة حجم الاغراق السلعي للاسواق المحلية.
ونقلت الصحيفة عن عضو اللجنة النائب عن ائتلاف دولة القانون عبد العباس الساعدي ان هناك مؤامرة من قبل دول الجوار باغراق السوق المحلية بشكل متعمد، من خلال توريد البضائع باسعار تقل عن كلفها الاعتيادية في بلد المنشأ. وان هذه المؤامرة (بحسب الساعدي) تهدف الى ايقاف تشغيل المعامل والمصانع، وعدم التفكير في انعاش القطاع الخاص.