مع تصدر المشهد الامني متابعة وسائل الاعلام والحديث عن عمليات خطف على الهوية وانتشار سيطرات وهمية تقوم بها ميليشيات، كان لصحيفة "المدى" حديث مع حركة "عصائب أهل الحق"، التي نفت بشدة أي صلة لها بذلك وتحدثت عن "تشويه" يطول سمعتها من قبل خصوم سياسيين أغاضتهم شعبية الحركة، على حد وصفها.
في حين افصح الأمين العام لحزب الله العراقي واثق البطاط، في تصريح لـ"المدى" ايضاً عن أن "جيش المختار" قد باشر بتنفيذ عملياته الأمنية بالتنسيق مع القوات الأمنية، بعد مقتل الجنود الخمسة في محافظة الأنبار، لافتاً إلى أن عمله يتم بإرشاد شرعي من قبل عدد من رجال الدين، ومعترفاً في الوقت نفسه بتحفظ مرجعية السيد علي السيستاني على عمله.
فيما فندت "الصباح الجديد" الانباء التي تتحدث عن انتشار ميليشيات في منطقة الاعظمية، إذ نقلت الصحيفة عن مواطنين من سكان المنطقة ان هناك سوء فهم من قبل الاهالي، بسبب وجود مفارز استخباراتية متحركة تشكل سيطرات مؤقتة في هذه المنطقة أو تلك، وفي ايديهم قائمة بعدد من الاسماء المشبوهه، ما ادى الى خلط الامور عند المواطن الاعظمي، مشيرين في الوقت نفسه الى الدور السلبي الذي تقوم به فضائيات من خلال بث الرعب في البيوت العراقية.
هذا وفي حديث للصحيفة اوضحت المستشارة في رئاسة الوزراء مريم الريس ان وزارة الداخلية أعلنت بأن جميع الذين ألقي القبض عليهم خلال الايام القليلة الماضية وتم الحديث عن اختطافهم من سيطرات وهمية، موجودون في مواقف رسمية.
وفي الخبر ذاته كشفت "الصباح الجديد" نقلاً عن مصادر أمنية ان القيادة العامة للقوات المسلحة اتخذت قرارا بسحب الهويات التعريفية لصنوف الاستخبارات العسكرية من ضباط صغار الى رفيعي المستوى والاكتفاء بالهوية الامنية الاعتيادية. موضحة ان هذا التوجه جاء للحد من مرور اي صنف عسكري من السيطرات الامنية بدون تعرضه الى عملية التفتيش.
من جانب آخر، وفي تصريح لصحيفة "المشرق" نفى النائب الصدري علي التميمي ما ذكرته صحيفة "السياسية" الكويتية عن وجود خلافات بين التيار الصدري وحزب الله اللبناني. مبيناً ان العلاقة طيبة وجيدة مع اختلاف وجهات النظر بين التيار الصدري وحزب الله اللبناني.
في حين افصح الأمين العام لحزب الله العراقي واثق البطاط، في تصريح لـ"المدى" ايضاً عن أن "جيش المختار" قد باشر بتنفيذ عملياته الأمنية بالتنسيق مع القوات الأمنية، بعد مقتل الجنود الخمسة في محافظة الأنبار، لافتاً إلى أن عمله يتم بإرشاد شرعي من قبل عدد من رجال الدين، ومعترفاً في الوقت نفسه بتحفظ مرجعية السيد علي السيستاني على عمله.
فيما فندت "الصباح الجديد" الانباء التي تتحدث عن انتشار ميليشيات في منطقة الاعظمية، إذ نقلت الصحيفة عن مواطنين من سكان المنطقة ان هناك سوء فهم من قبل الاهالي، بسبب وجود مفارز استخباراتية متحركة تشكل سيطرات مؤقتة في هذه المنطقة أو تلك، وفي ايديهم قائمة بعدد من الاسماء المشبوهه، ما ادى الى خلط الامور عند المواطن الاعظمي، مشيرين في الوقت نفسه الى الدور السلبي الذي تقوم به فضائيات من خلال بث الرعب في البيوت العراقية.
هذا وفي حديث للصحيفة اوضحت المستشارة في رئاسة الوزراء مريم الريس ان وزارة الداخلية أعلنت بأن جميع الذين ألقي القبض عليهم خلال الايام القليلة الماضية وتم الحديث عن اختطافهم من سيطرات وهمية، موجودون في مواقف رسمية.
وفي الخبر ذاته كشفت "الصباح الجديد" نقلاً عن مصادر أمنية ان القيادة العامة للقوات المسلحة اتخذت قرارا بسحب الهويات التعريفية لصنوف الاستخبارات العسكرية من ضباط صغار الى رفيعي المستوى والاكتفاء بالهوية الامنية الاعتيادية. موضحة ان هذا التوجه جاء للحد من مرور اي صنف عسكري من السيطرات الامنية بدون تعرضه الى عملية التفتيش.
من جانب آخر، وفي تصريح لصحيفة "المشرق" نفى النائب الصدري علي التميمي ما ذكرته صحيفة "السياسية" الكويتية عن وجود خلافات بين التيار الصدري وحزب الله اللبناني. مبيناً ان العلاقة طيبة وجيدة مع اختلاف وجهات النظر بين التيار الصدري وحزب الله اللبناني.
