اقامت كلية العلوم والحاسبات في جامعة دهوك معرضها الاول الخاص ببرامج الكومبيوتر الابداعية.
وضم المعرض الذي شارك فيه 65 طالبا مشاريع لبرامج كومبيوتر تسهم في تطوير المجتمع وتزيل الروتين من المؤسسات الحكومية والاهلية بالاعتماد على الكومبيوتر وشبكة الانترنت.
واوضحت شهين عبدالله استاذة علوم الحاسبات في جامعة دهوك والمشرفة على تنظيم المعرض ان الهدف من وراء هذا المعرض هو تحقيق أمرين الاول تعريف المجتمع بالامكانيات الموجودة لدينا في قسم علوم الحاسبات في المجال التقني ومستوى الطلاب الذين يتخرجون لدينا، والهدف الثاني هو اشعار الطالب بقيمته ودوره داخل المجتمع من خلال الاعمال التي سيقدمها والطاقات التي يمتلكها.
واشافت شهين عبدالله ان المعرض قدم العديد من البرامج التطبيقية التي بامكان الشركات والمؤسسات الحكومية الاستفادة منها، مثل برامج خاصة بالاغذية ونوعها التي يحتاج اليها الانسان وبرامج خاصة بالتعليم وفق الطرق الحديثة وبرامج خاصة بالصحافة وكيفية التواصل بسرعة مع الصحف والمؤسسات الاعلامية المحلية.
وقالت الطالبة هلبين بهجت التي عرضت برنامجا يخص قاعدة بيانات خاص بمرضى السكري وصممته للمستشفيات والمؤسسات الصحية العمومية "لأننا بحاجة الى هذا المشروع في مؤسساتنا وهو يتضمن احصائيات لمرض السكري والامراض الناجمة عنه والاهم انه يسد مكان الفايلات الورقية القديمة المعرضة للتلف والضياع لذلك فانني ارى ان مجتمعنا بحاجة ماسة الى هذا المشروع" .
وقال رضوان بويا الذي عرض هو الاخر مع اثنين من زملائه مشروعا حول التواصل مابين الطلاب والمدرسيين ان هناك صعوبات في التواصل تواجه الطلاب مع المدرسين والاساتذة مثل الحصول على الدرجات بسرعة ومواعيد المحاضرات والامتحانات وعن طريق هذا البرنامج يستطيع الطالب والاستاذ ان يتواصلوا في اي وقت يرغبون فهو يقلل من الروتين الذي نسير عليه وهو مصمم لكي يتلاءم مع الموبايل وكل الذي يحتاج اليه هو الدعم.
وضم المعرض الذي شارك فيه 65 طالبا مشاريع لبرامج كومبيوتر تسهم في تطوير المجتمع وتزيل الروتين من المؤسسات الحكومية والاهلية بالاعتماد على الكومبيوتر وشبكة الانترنت.
واوضحت شهين عبدالله استاذة علوم الحاسبات في جامعة دهوك والمشرفة على تنظيم المعرض ان الهدف من وراء هذا المعرض هو تحقيق أمرين الاول تعريف المجتمع بالامكانيات الموجودة لدينا في قسم علوم الحاسبات في المجال التقني ومستوى الطلاب الذين يتخرجون لدينا، والهدف الثاني هو اشعار الطالب بقيمته ودوره داخل المجتمع من خلال الاعمال التي سيقدمها والطاقات التي يمتلكها.
واشافت شهين عبدالله ان المعرض قدم العديد من البرامج التطبيقية التي بامكان الشركات والمؤسسات الحكومية الاستفادة منها، مثل برامج خاصة بالاغذية ونوعها التي يحتاج اليها الانسان وبرامج خاصة بالتعليم وفق الطرق الحديثة وبرامج خاصة بالصحافة وكيفية التواصل بسرعة مع الصحف والمؤسسات الاعلامية المحلية.
وقالت الطالبة هلبين بهجت التي عرضت برنامجا يخص قاعدة بيانات خاص بمرضى السكري وصممته للمستشفيات والمؤسسات الصحية العمومية "لأننا بحاجة الى هذا المشروع في مؤسساتنا وهو يتضمن احصائيات لمرض السكري والامراض الناجمة عنه والاهم انه يسد مكان الفايلات الورقية القديمة المعرضة للتلف والضياع لذلك فانني ارى ان مجتمعنا بحاجة ماسة الى هذا المشروع" .
وقال رضوان بويا الذي عرض هو الاخر مع اثنين من زملائه مشروعا حول التواصل مابين الطلاب والمدرسيين ان هناك صعوبات في التواصل تواجه الطلاب مع المدرسين والاساتذة مثل الحصول على الدرجات بسرعة ومواعيد المحاضرات والامتحانات وعن طريق هذا البرنامج يستطيع الطالب والاستاذ ان يتواصلوا في اي وقت يرغبون فهو يقلل من الروتين الذي نسير عليه وهو مصمم لكي يتلاءم مع الموبايل وكل الذي يحتاج اليه هو الدعم.
