تصاعدت الدعوات من قبل تنظيمات مصرية معارضة للتظاهر على نطاق واسع، ومحاصرة القصر الرئاسي المصري في 30 حزيران المقبل، بينما واصلت حركة "تمرد" جمع توقيعات المصريين في مختلف المحافظات للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس المصري وقالت انها جمعت ثلاثة ملايين توقيع لحد الآن.
ودعا الشيخ جمعة محمد علي خطيب ميدان التحرير إلى المشاركة في تظاهرات 30 حزيران، وقال "أطالب الشعب بالنزول في 30 يونيو لإسقاط حكم الأخوان"، وحذا إمام وخطيب مسجد عمر مكرم حذوه، واعتبر أن ما حدث في سيناء هو "خطة ممنهجة لزراعة تنظيم القاعدة فى سيناء بدلاً من باكستان وأفغانستان، لجرجرة الجيش لمواجهات عسكرية، لينشغل عن الوضع الداخلى فى مصر".
وطالب أئمة مساجد عدة في مختلف أنحاء مصر المواطنين الى عدم سداد فواتير الكهرباء، وأبرزت الصحف المصرية قصة أول ضحايا انقطاع الكهرباء طفل في السادسة من عمره اشتعلت به النيران، وتفحم إثر سقوط شمعة على ملابسه.
وتواصلت الاحتجاجات والتظاهرات الشعبية في القاهرة والمحافظات، وشهد ميدان التحرير تظاهرة نددت بسسياسات جماعة الأخوان المسلمين، كما خرجت تظاهرة من مسجد النور بالعباسية وتوجهت إلى مقر وزارة الدفاع المصرية مطالبة وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي بإنقاذ مصر من حكم جماعة الأخوان.
وتعد قوى المعارضة المصرية لتظاهرات حاشدة في مختلف أنحاء مصر اعتبارا من 30 حزيران.
وأعلنت صفحة على الفيس بوك اطلق عليها مؤسسوها "القيادة الشعبية"، وتضم آلاف الأعضاء، أعلنت أن النزول إلى ميادين مصر سيبدأ في 30 حزيران ليستمر حتى 23 تموز ليكون هذا اليوم تاريخ الثورة المصرية الجديدة في 2013.
وربطت الصفحة بين هذا التاريخ والثورة المصرية التي أطاح فيها الجيش بالحكم الملكي في 23 تموز سنة 1952.
إلى ذلك قطع رجال الشرطة طريق القاهرة – الإسكندرية الزراعي، وذلك بعد مقتل أحد افرادها، وإصابة ثلاثة خلال مطاردة مع مجموعة من الخارجين على القانون، وتحولت جنازة رجل الشرطة إلى تظاهرة عارمة ضد الرئيس المصري محمد مرسي، وجماعة الأخوان المسلمين.
وأعلن ائتلاف أفراد الشرطة غلق جميع الأقسام في محافظة البحيرة القريبة من القاهرة لحين تحقيق مطالبهم، وزيادة تسليحهم لمواجهة الخارجين على القانون.
وأعلنت وزارة التعليم إصابة عدد كبير من طالبات المدينة الجامعية بالزقازيق بحالات تسمم، ونقلهن على مدار يوم الجمعة إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
ودعا الشيخ جمعة محمد علي خطيب ميدان التحرير إلى المشاركة في تظاهرات 30 حزيران، وقال "أطالب الشعب بالنزول في 30 يونيو لإسقاط حكم الأخوان"، وحذا إمام وخطيب مسجد عمر مكرم حذوه، واعتبر أن ما حدث في سيناء هو "خطة ممنهجة لزراعة تنظيم القاعدة فى سيناء بدلاً من باكستان وأفغانستان، لجرجرة الجيش لمواجهات عسكرية، لينشغل عن الوضع الداخلى فى مصر".
وطالب أئمة مساجد عدة في مختلف أنحاء مصر المواطنين الى عدم سداد فواتير الكهرباء، وأبرزت الصحف المصرية قصة أول ضحايا انقطاع الكهرباء طفل في السادسة من عمره اشتعلت به النيران، وتفحم إثر سقوط شمعة على ملابسه.
وتواصلت الاحتجاجات والتظاهرات الشعبية في القاهرة والمحافظات، وشهد ميدان التحرير تظاهرة نددت بسسياسات جماعة الأخوان المسلمين، كما خرجت تظاهرة من مسجد النور بالعباسية وتوجهت إلى مقر وزارة الدفاع المصرية مطالبة وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي بإنقاذ مصر من حكم جماعة الأخوان.
وتعد قوى المعارضة المصرية لتظاهرات حاشدة في مختلف أنحاء مصر اعتبارا من 30 حزيران.
وأعلنت صفحة على الفيس بوك اطلق عليها مؤسسوها "القيادة الشعبية"، وتضم آلاف الأعضاء، أعلنت أن النزول إلى ميادين مصر سيبدأ في 30 حزيران ليستمر حتى 23 تموز ليكون هذا اليوم تاريخ الثورة المصرية الجديدة في 2013.
وربطت الصفحة بين هذا التاريخ والثورة المصرية التي أطاح فيها الجيش بالحكم الملكي في 23 تموز سنة 1952.
إلى ذلك قطع رجال الشرطة طريق القاهرة – الإسكندرية الزراعي، وذلك بعد مقتل أحد افرادها، وإصابة ثلاثة خلال مطاردة مع مجموعة من الخارجين على القانون، وتحولت جنازة رجل الشرطة إلى تظاهرة عارمة ضد الرئيس المصري محمد مرسي، وجماعة الأخوان المسلمين.
وأعلن ائتلاف أفراد الشرطة غلق جميع الأقسام في محافظة البحيرة القريبة من القاهرة لحين تحقيق مطالبهم، وزيادة تسليحهم لمواجهة الخارجين على القانون.
وأعلنت وزارة التعليم إصابة عدد كبير من طالبات المدينة الجامعية بالزقازيق بحالات تسمم، ونقلهن على مدار يوم الجمعة إلى المستشفيات لتلقي العلاج.