آثار قرار رئاسة مجلس الوزراء تحديد العشرين من حزيران المقبل موعدا لاجراء الانتخابات المحلية في محافظتي نينوى والانبار ردود فعل متباينة في الاوساط السياسية والشعبية بمدينة الموصل.
وعد البعض وضع الموصل الامني حاليا اسوأ مما كان عليه خلال شهر نيسان الماضي، عندما أجلت انتخابات المحافظتين، بينما دعا آخرون الى تحديد اوائل تموز المقبل موعدا لاجراء الانتخابات.
وقال مرشح قائمة نينوى المتحدة عبد الرحيم الشمري ان تحديد العشرين من الشهر المقبل موعدا للانتخابات خطوة غير موفقة، وهو لا يختلف عن الموعد السابق في الرابع من تموز.
بينما اعلن عضو مجلس محافظة نينوى قاسم صالح تأييده أجراء الانتخابات بسرعة، ولكن ليس تحديد موعدها بشكل عشوائي، مضيف "وعليه نطالب بان يكون اجراء الانتخابات في نينوى في الرابع تموز المقبل حتى لا يتعارض ذلك مع امتحانات الطلبة في جامعة الموصل او البكالوريا" .
ولم يبتعد الشارع الموصلي عن آراء ساسته بشآن تحديد العشرين من حزيران موعدا لاجراء انتخابات نينوى والانبار، فقد أنقسم المواطنون بين مؤيد ورافض لهذا الموعد.
الى ذلك يرى المحلل السياسي ناظم امين ان أوضاع محافظة نينوى ستزداد سوءا وخاصة في جوانبها الامنية اذا ما استمر تأجيل موعد انتخاباتها المحلية.
يذكر أن مجلس الوزراء قد أجل اجراء انتخابات نينوى والانبار دون بقية المحافظات الاخرى التي خاضتها في شهر نيسان الماضي بذريعة تدهور الوضع الامني في المحافظتين، في وقت ترتفع في نينوى حاليا اصوات تطالب الحكومة بضمانات لنجاح الانتخابات في موعدها الجديد خاصة وانها تعيش تصعيدا امنيا وازمات خانقة .
وعد البعض وضع الموصل الامني حاليا اسوأ مما كان عليه خلال شهر نيسان الماضي، عندما أجلت انتخابات المحافظتين، بينما دعا آخرون الى تحديد اوائل تموز المقبل موعدا لاجراء الانتخابات.
وقال مرشح قائمة نينوى المتحدة عبد الرحيم الشمري ان تحديد العشرين من الشهر المقبل موعدا للانتخابات خطوة غير موفقة، وهو لا يختلف عن الموعد السابق في الرابع من تموز.
بينما اعلن عضو مجلس محافظة نينوى قاسم صالح تأييده أجراء الانتخابات بسرعة، ولكن ليس تحديد موعدها بشكل عشوائي، مضيف "وعليه نطالب بان يكون اجراء الانتخابات في نينوى في الرابع تموز المقبل حتى لا يتعارض ذلك مع امتحانات الطلبة في جامعة الموصل او البكالوريا" .
ولم يبتعد الشارع الموصلي عن آراء ساسته بشآن تحديد العشرين من حزيران موعدا لاجراء انتخابات نينوى والانبار، فقد أنقسم المواطنون بين مؤيد ورافض لهذا الموعد.
الى ذلك يرى المحلل السياسي ناظم امين ان أوضاع محافظة نينوى ستزداد سوءا وخاصة في جوانبها الامنية اذا ما استمر تأجيل موعد انتخاباتها المحلية.
يذكر أن مجلس الوزراء قد أجل اجراء انتخابات نينوى والانبار دون بقية المحافظات الاخرى التي خاضتها في شهر نيسان الماضي بذريعة تدهور الوضع الامني في المحافظتين، في وقت ترتفع في نينوى حاليا اصوات تطالب الحكومة بضمانات لنجاح الانتخابات في موعدها الجديد خاصة وانها تعيش تصعيدا امنيا وازمات خانقة .