استيقظت مناطق عده في العاصمة بغداد الثلاثاء على هجمات بسيارات مفخخة اسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من المواطنين.
وتوزعت الانفجارات على مناطق الكاظمية والشعلة والزعفرانية والكمالية والاعلام والشرطة الرابعة والشعب وجسر ديالى.
وقال نائب قائد عمليات بغداد الفريق الركن حسن البيضاني ان "حصيلة تفجيرات الاثنين بلغت تسعة قتلى فيما اصيب عدد آخر غادر معظمهم المستشفى بعد تلقي العلاج، فضلا عن تفكيك ثماني عجلات كانت معدة للتفجير" .
واثارت هذه التفجيرات امتعاض الشارع العراقي الذي اكد ان الخلافات السياسية الحالية هي السبب وراء التراجع الامني الاخير كما بين المواطن محمد خليل.
في حين يرى رئيس المركز الجمهوري للدراسات الامنية الدكتور معتز محي ان "الحكومة العراقية فشلت في ادارة الملف الامني بالبلاد"، داعيا اياها الى "ضرورة الاستعانة بالخبرات الاجنبية لادارة هذا الملف وتفعيل الاتفاقية الامنية بين العراق والولايات المتحدة".
اما عضو لجنة الامن والدفاع النيابية عباس البياتي فقد حمل "بعض الجهات السياسية التي لم يسمها مسؤولية الوقوف وراء هذه التفجيرات من خلال اتباع اسلوب الشحن الطائفي".
هذا وتعد سلسلة التفجيرات التي حصلت الاثنين الثانية من نوعها خلال اقل من اسبوع .
وتوزعت الانفجارات على مناطق الكاظمية والشعلة والزعفرانية والكمالية والاعلام والشرطة الرابعة والشعب وجسر ديالى.
وقال نائب قائد عمليات بغداد الفريق الركن حسن البيضاني ان "حصيلة تفجيرات الاثنين بلغت تسعة قتلى فيما اصيب عدد آخر غادر معظمهم المستشفى بعد تلقي العلاج، فضلا عن تفكيك ثماني عجلات كانت معدة للتفجير" .
واثارت هذه التفجيرات امتعاض الشارع العراقي الذي اكد ان الخلافات السياسية الحالية هي السبب وراء التراجع الامني الاخير كما بين المواطن محمد خليل.
في حين يرى رئيس المركز الجمهوري للدراسات الامنية الدكتور معتز محي ان "الحكومة العراقية فشلت في ادارة الملف الامني بالبلاد"، داعيا اياها الى "ضرورة الاستعانة بالخبرات الاجنبية لادارة هذا الملف وتفعيل الاتفاقية الامنية بين العراق والولايات المتحدة".
اما عضو لجنة الامن والدفاع النيابية عباس البياتي فقد حمل "بعض الجهات السياسية التي لم يسمها مسؤولية الوقوف وراء هذه التفجيرات من خلال اتباع اسلوب الشحن الطائفي".
هذا وتعد سلسلة التفجيرات التي حصلت الاثنين الثانية من نوعها خلال اقل من اسبوع .
