مع التصعيد والتأزيم الذي يشهده الوضع غرب البلاد، نشرت جريدة "الصباح الجديد" ما كشفت عنه الحكومة المحلية في محافظة الانبار من انتشار نحو الفي مقاتل في المناطق الغربية للرمادي، مؤكدة ان هؤلاء المسلحين يقفون على بعد امتار قليلة من القوات الامنية.
وافاد عضو مجلس محافظة الانبار، مزهر الملا في تصريح لـ"الصباح الجديد" بأن القوات الامنية تبدو عاجزة عن مواجهة المسلحين الموجودين في المناطق الغربية لمدينة الرمادي، مطالباً باتخاذ احد الخيارين: إما القيام بعملية عسكرية واسعة للقضاء على المسلحين، او اعطاء الضوء الاخضر للعشائر من اجل ان تأخذ زمام المبادرة بالحفاظ على مدنهم.
فيما بيّن القيادي في دولة القانون عدنان السراج ان قوات الجيش والشرطة الاتحادية على اهبة الاستعداد للقيام بعملية عسكرية كبرى لاستئصال الجماعات المسلحة وكان لها تجربة سابقة في محافظات عدة، بحسب تعبير السراج.
اما في إطار الحديث عن نشاطات لجنة المساءلة والعدالة البرلمانية، اوردت صحيفة "المدى" قول نائب رئيس لجنة المساءلة والعدالة البرلمانية جبار الكناني، إن بعض اللجان في المحافظات تعمل بطريقة مخالفة لقانون المساءلة والعدالة لانها تستخدم اسلوب التهديد والترهيب مع المنتمين للبعث، ورأى ان افضل الطرق لاغلاق ملف البعثيين يتمثل بالاستعانة بتجربة جنوب افريقيا، وهي مشابهة لمضمون قانون المساءلة، واسمها الحقيقة والمصالحة.
إلا أن كامل الدليمي، العضو الآخر في لجنة المساءلة البرلمانية، فيرى في حديث مع "المدى" ان الاحزاب الدينية قدمت أسوأ رسالة للديمقراطية خلال السنوات العشرة الماضية. منتقداً الدليمي هيئة المساءلة والعدالة في أنها اجتثت المدرسين والمعلمين وتركت قيادات البعث الكبيرة تمارس دورها بشكل أقوى من قبل عام 2003. كما اتهم الدليمي مستشار المصالحة الوطنية عامر الخزاعي بانه يُقحم ملف المساءلة في المزايدات السياسية.
وبعيداً عن التوترات السياسية، نطالع في الطبعة البغدادية من صحيفة "الزمان" ان امانة بغداد قد اعدّت خطة متكاملة لزيادة عدد الخيول العربية الاصيلة في متنزه الزوراء مع إعداد برامج تدريبية وصحية وغذائية لها بشكل منتظم .
وافاد عضو مجلس محافظة الانبار، مزهر الملا في تصريح لـ"الصباح الجديد" بأن القوات الامنية تبدو عاجزة عن مواجهة المسلحين الموجودين في المناطق الغربية لمدينة الرمادي، مطالباً باتخاذ احد الخيارين: إما القيام بعملية عسكرية واسعة للقضاء على المسلحين، او اعطاء الضوء الاخضر للعشائر من اجل ان تأخذ زمام المبادرة بالحفاظ على مدنهم.
فيما بيّن القيادي في دولة القانون عدنان السراج ان قوات الجيش والشرطة الاتحادية على اهبة الاستعداد للقيام بعملية عسكرية كبرى لاستئصال الجماعات المسلحة وكان لها تجربة سابقة في محافظات عدة، بحسب تعبير السراج.
اما في إطار الحديث عن نشاطات لجنة المساءلة والعدالة البرلمانية، اوردت صحيفة "المدى" قول نائب رئيس لجنة المساءلة والعدالة البرلمانية جبار الكناني، إن بعض اللجان في المحافظات تعمل بطريقة مخالفة لقانون المساءلة والعدالة لانها تستخدم اسلوب التهديد والترهيب مع المنتمين للبعث، ورأى ان افضل الطرق لاغلاق ملف البعثيين يتمثل بالاستعانة بتجربة جنوب افريقيا، وهي مشابهة لمضمون قانون المساءلة، واسمها الحقيقة والمصالحة.
إلا أن كامل الدليمي، العضو الآخر في لجنة المساءلة البرلمانية، فيرى في حديث مع "المدى" ان الاحزاب الدينية قدمت أسوأ رسالة للديمقراطية خلال السنوات العشرة الماضية. منتقداً الدليمي هيئة المساءلة والعدالة في أنها اجتثت المدرسين والمعلمين وتركت قيادات البعث الكبيرة تمارس دورها بشكل أقوى من قبل عام 2003. كما اتهم الدليمي مستشار المصالحة الوطنية عامر الخزاعي بانه يُقحم ملف المساءلة في المزايدات السياسية.
وبعيداً عن التوترات السياسية، نطالع في الطبعة البغدادية من صحيفة "الزمان" ان امانة بغداد قد اعدّت خطة متكاملة لزيادة عدد الخيول العربية الاصيلة في متنزه الزوراء مع إعداد برامج تدريبية وصحية وغذائية لها بشكل منتظم .