نقلت صحيفة "المدى" تأكيد كبير مستشاري الرئيس التركي على أن هنالك اختلافاً في وجهات النظر في القضايا السياسية بين تركيا والعراق، داعياً إلى تجاوز أساليب التصعيد بين البلدين.
اما بشأن حزب العمال الكردستاني، فيمضي ارشد هرمزلو في حديث مع "المدى" الى وجود اعتراف من قبل الجميع على أن المسلحين دخلوا من العراق إلى تركيا ثم عادوا إليها، لذا فأن إدارة إقليم كردستان والحكومة العراقية تعرف أن المسلحين في جبل قنديل وليسوا تحت سيطرة الحكومات المحلية في تركيا وإيران والعراق داعياً إلى عدم التركيز على الخلافات، والعمل من أجل استقرار الأمن في تركيا وإيران والعراق. مبيناً أن الحكومة التركية ترغب بانخراط المسلحين في الحياة الحضارية.
والى الغرب من العراق، إذ نقرأ في جريدة "الصباح الجديد" ان مصادر رسمية رفيعة المستوى، قد كشفت عن موافقة الحكومة على مبادرة الشيخ عبد الملك السعدي للحوار مع المتظاهرين. مؤكدة انها بانتظار لائحة بأسماء الفريق التفاوضي وبرنامج العمل للشروع ببدء المباحثات.
كما اشارت الصحيفة الى هجوم النائبة عن محافظة صلاح الدين، سهاد العبيدي على الاحزاب الاسلامية في محافظتها.
حيث افادت العبيدي في تصريح لـ"الصباح الجديد" ان الحزب الاسلامي يسيطر على ساحات التظاهر في سامراء باعتبارها اهم معاقله في صلاح الدين. مضيفة بأن رئيس البرلمان اسامة النجيفي ووزير المالية رافع العيساوي والنائب شعلان الكريم دعموا الحزب الاسلامي مادياً ومعنوياً من اجل تغيير مسار التظاهرات نحو المطالبة بالإقليم ذي الطابع الطائفي لتحقيق مكاسب انتخابية وسياسية، وطبعاً بحسب النائبة سهاد العبيدي.
فيما تحدثت جريدة "الصباح" عن قيام الهيئة الوطنية العليا للمساءلة والعدالة بإمهال الوزارات والهيئات المستقلة والدوائر غير المرتبطة بوزارة ومنظمات المجتمع المدني، أسبوعاً واحداً لتنفيذ قراراتها في الكشف عن المشمولين بإجراءات الاجتثاث من العاملين فيها.
ملمحة الصحيفة الى ان رئيس الهيئة السابق فلاح حسن شنشل كان قد اشار الى وجود ثماني وزارات غير متعاونة بتنفيذ قرارات الهيئة الصادرة بحق موظفيها.
اما بشأن حزب العمال الكردستاني، فيمضي ارشد هرمزلو في حديث مع "المدى" الى وجود اعتراف من قبل الجميع على أن المسلحين دخلوا من العراق إلى تركيا ثم عادوا إليها، لذا فأن إدارة إقليم كردستان والحكومة العراقية تعرف أن المسلحين في جبل قنديل وليسوا تحت سيطرة الحكومات المحلية في تركيا وإيران والعراق داعياً إلى عدم التركيز على الخلافات، والعمل من أجل استقرار الأمن في تركيا وإيران والعراق. مبيناً أن الحكومة التركية ترغب بانخراط المسلحين في الحياة الحضارية.
والى الغرب من العراق، إذ نقرأ في جريدة "الصباح الجديد" ان مصادر رسمية رفيعة المستوى، قد كشفت عن موافقة الحكومة على مبادرة الشيخ عبد الملك السعدي للحوار مع المتظاهرين. مؤكدة انها بانتظار لائحة بأسماء الفريق التفاوضي وبرنامج العمل للشروع ببدء المباحثات.
كما اشارت الصحيفة الى هجوم النائبة عن محافظة صلاح الدين، سهاد العبيدي على الاحزاب الاسلامية في محافظتها.
حيث افادت العبيدي في تصريح لـ"الصباح الجديد" ان الحزب الاسلامي يسيطر على ساحات التظاهر في سامراء باعتبارها اهم معاقله في صلاح الدين. مضيفة بأن رئيس البرلمان اسامة النجيفي ووزير المالية رافع العيساوي والنائب شعلان الكريم دعموا الحزب الاسلامي مادياً ومعنوياً من اجل تغيير مسار التظاهرات نحو المطالبة بالإقليم ذي الطابع الطائفي لتحقيق مكاسب انتخابية وسياسية، وطبعاً بحسب النائبة سهاد العبيدي.
فيما تحدثت جريدة "الصباح" عن قيام الهيئة الوطنية العليا للمساءلة والعدالة بإمهال الوزارات والهيئات المستقلة والدوائر غير المرتبطة بوزارة ومنظمات المجتمع المدني، أسبوعاً واحداً لتنفيذ قراراتها في الكشف عن المشمولين بإجراءات الاجتثاث من العاملين فيها.
ملمحة الصحيفة الى ان رئيس الهيئة السابق فلاح حسن شنشل كان قد اشار الى وجود ثماني وزارات غير متعاونة بتنفيذ قرارات الهيئة الصادرة بحق موظفيها.