دعت نقابة الاطباء في كربلاء المواطنين وباعة المواد الغذائية الى ضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتلافي التعرض للتسمم بسبب تلف اصناف من هذه المواد نتيجة ارتفاع درجات الحرارة.
ولفت نقيب الأطباء بكربلاء الدكتور علي أبو طحين إلى أن معظم محال بيع المواد الغذائية تفتقر الى برادات ومخازن مبردة وبالتالي فان المواد الغذائية تكون عادة عرضة لأشعة الشمس والتلف وبالتالي فان تناولها يؤدي الى مخاطر صحية مختلفة.
وتوسعت الاسواق في كربلاء اليوم عما كانت عليه قبل سنوات وافتتحت مئات المحال التجارية الجديدة في مختلف انحاء المدينة ولم تعد الاسواق مقتصرة على وسط المدينة كما في السابق.
ويبين ابو طحين في حديث لاذاعة العراق الحر ان التوسع في الاسواق جعل من مراقبتها امرا صعبا.
ولاحظ أن اصنافا من المعلبات والمشروبات الغازية والألبان تعرض في ظروف غير ملائمة فيما يقول الأهالي إنهم يفاجأون بشراء مواد تالفه من حين لآخر ما يؤدي الى مشاكل صحية عارضة أو خسارتهم لبعض نقودهم.
من جهتهم يقول عدد من أصحاب المحال التجارية إنهم يواجهون مشاكل تتعلق بعدم توفر الكهرباء لتشغيل البرادات والثلاجات الخاصة بخزن المواد الغذائية، ولفت عدد منهم في احاديث لإذاعة العراق الحر إلى أنهم يتحملون خسائر مادية ويواجهون إحراجا من قبل زبائنهم بسبب بيعهم لبعض المواد التالفة دون علمهم.
وتشاهد كميات من البضائع المختلفة بينها مواد غذائية مختلفة معروضة عند واجهات عدد غير قليل من المحال التجارية وتحت درجات الحرارة المرتفعة.
ولفت نقيب الأطباء بكربلاء الدكتور علي أبو طحين إلى أن معظم محال بيع المواد الغذائية تفتقر الى برادات ومخازن مبردة وبالتالي فان المواد الغذائية تكون عادة عرضة لأشعة الشمس والتلف وبالتالي فان تناولها يؤدي الى مخاطر صحية مختلفة.
وتوسعت الاسواق في كربلاء اليوم عما كانت عليه قبل سنوات وافتتحت مئات المحال التجارية الجديدة في مختلف انحاء المدينة ولم تعد الاسواق مقتصرة على وسط المدينة كما في السابق.
ويبين ابو طحين في حديث لاذاعة العراق الحر ان التوسع في الاسواق جعل من مراقبتها امرا صعبا.
ولاحظ أن اصنافا من المعلبات والمشروبات الغازية والألبان تعرض في ظروف غير ملائمة فيما يقول الأهالي إنهم يفاجأون بشراء مواد تالفه من حين لآخر ما يؤدي الى مشاكل صحية عارضة أو خسارتهم لبعض نقودهم.
من جهتهم يقول عدد من أصحاب المحال التجارية إنهم يواجهون مشاكل تتعلق بعدم توفر الكهرباء لتشغيل البرادات والثلاجات الخاصة بخزن المواد الغذائية، ولفت عدد منهم في احاديث لإذاعة العراق الحر إلى أنهم يتحملون خسائر مادية ويواجهون إحراجا من قبل زبائنهم بسبب بيعهم لبعض المواد التالفة دون علمهم.
وتشاهد كميات من البضائع المختلفة بينها مواد غذائية مختلفة معروضة عند واجهات عدد غير قليل من المحال التجارية وتحت درجات الحرارة المرتفعة.