جدد عدد من عناصر منظمة "خلق" دعوتهم للحكومة العراقية وبعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق "يونامي" الى اعادتهم لمعسكر اشرف بمحافظة ديالى بسبب سوء الاحوال المعيشية في المعسكر الحالي.
واتهم حسين داعي الاسلام وهو احد قاطني معسكر الحرية قوات الحكومة العراقية بـ"تضيق الخناق على ساكني المعسكر من خلال عدم السماح لهم بالتحرك بحرية، وعدم توفير الحماية اللازمة لهم، الامر الذي يشعرهم بعدم الامان".
الى ذلك اكدت وزارة حقوق الانسان العراقية على لسان المتحدث باسمها كامل امين مراعاة الجانب العراقي جميع معايير حقوق الانسان في التعامل مع افراد المعسكر، مشددا في هذا السياق على ان الوزارة ستتخذ جميع الاجراءات اللازمة للحفاظ على تلك المعايير قدر الامكان .
في هذه الاثناء اشارت المتحدثة باسم بعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق "يونامي" اليانا نبعة ان البعثة تراقب باستمرار الوضع الانساني في معسكر الحرية، مؤكدة ان الوضع الانساني في المعسكر لم يتجاوز حدود المعايير الانسانية لمفوضية شؤون اللاجئين الاممية.
وكانت وزارة الخارجية الامريكية وبعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) قد رحبتا ضمن بيانين منفصلين في وقت سابق بقرار الحكومة الالبانية استقبال 14 عنصرا جديدا من قاطني معسكر الحرية ليبلغ عدد الذين تم استقبالهم من قبل الجانب الالباني حتى الآن 210 اشخاص.
واتهم حسين داعي الاسلام وهو احد قاطني معسكر الحرية قوات الحكومة العراقية بـ"تضيق الخناق على ساكني المعسكر من خلال عدم السماح لهم بالتحرك بحرية، وعدم توفير الحماية اللازمة لهم، الامر الذي يشعرهم بعدم الامان".
الى ذلك اكدت وزارة حقوق الانسان العراقية على لسان المتحدث باسمها كامل امين مراعاة الجانب العراقي جميع معايير حقوق الانسان في التعامل مع افراد المعسكر، مشددا في هذا السياق على ان الوزارة ستتخذ جميع الاجراءات اللازمة للحفاظ على تلك المعايير قدر الامكان .
في هذه الاثناء اشارت المتحدثة باسم بعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق "يونامي" اليانا نبعة ان البعثة تراقب باستمرار الوضع الانساني في معسكر الحرية، مؤكدة ان الوضع الانساني في المعسكر لم يتجاوز حدود المعايير الانسانية لمفوضية شؤون اللاجئين الاممية.
وكانت وزارة الخارجية الامريكية وبعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) قد رحبتا ضمن بيانين منفصلين في وقت سابق بقرار الحكومة الالبانية استقبال 14 عنصرا جديدا من قاطني معسكر الحرية ليبلغ عدد الذين تم استقبالهم من قبل الجانب الالباني حتى الآن 210 اشخاص.
