اوردت جريدة "الصباح الجديد" ان مصادر رفيعة المستوى في الوفد التفاوضي لائتلاف دولة القانون وكتله الاحرار الصدرية قد نفت صحة الوثيقة التي نشرتها بعض وسائل الاعلام بشأن توزيع المناصب التنفيذية المحلية بين مكونات التحالف الوطني.
واوضح عضو اللجنة المركزية التفاوضية لتيار الاحرار، النائب امير الكناني في حديث مع الصحيفة أن الوثيقة مزورة، ولم يجر اي اتفاق من هذا النوع طيلة الفترة الماضية. في حين ان رئيس لجنة الثقافة والاعلام البرلمانية النائب عن إئتلاف دولة القانون علي الشلاه وصف المشكلة بأنها هجمة اعلامية يتعرض لها إلائتلاف لأغراض سياسية، نافيا ايضا ابرامه او توقيعه اي اتفاق مع الصدريين لتوزيع المناصب.
بينما تحدثت صحيفة "المشرق" عن اتهامات نيابية للجانب الامريكي بوقوفها وراء الارهاب في العراق. ونقلت الصحيفة عن النائب عن كتلة الاحرار جواد الحسناوي، اتهامه الولايات المتحدة بأنها مولت وحدات أمنية خاصة في العراق ساهمت في تأجيج العنف الطائفي، واصفاً الانسحاب الاميركي من العراق بالكاذب، وكاشفاً عن وجود اكثر من خمس قواعد اميركية داخل البلاد.
أما النائب عن ائتلاف العراقية حسن خلف الجبوري فرأى ان الكلام عن وجود وثائق تدين الولايات المتحدة، وان لم يكن صحيحاً، فإن الجانب الاميركي يغض النظر عن الكثيرين ممن يحاولون تأجيج العنف الطائفي، لأنه الجهة الأعلم بما يجري في البلاد، وطبعاً من وجهة نظر النائب عن القائمة العراقية لصحيفة "المشرق".
امنياً اشارت جريدة "الصباح" الى تصريح وكيل وزارة الداخلية عدنان الاسدي بشأن وضع خطة إستراتيجية للكشف عن المتفجرات، تعتمد بشكل رئيس على نشر الكلاب البولسية في مداخل المدن وبعض المفارز المتحركة، فضلاً عن وضع سيارات متخصصة في كشف المتفجرات في المناطق الحساسة التي تشهد خروقات امنية.
وتتابع الصحيفة في خبرها، بأن الاسدي وفي الوقت الذي دعا فيه جميع الوزارات الى شراء كلاب البوليسية قادرة على كشف المتفجرات، اعلن ايضاً حصول موافقة مجلس الامن الوطني على شراء اجهزة بديلة عن الجهاز المنتشر حالياً في نقاط التفتيش.
واوضح عضو اللجنة المركزية التفاوضية لتيار الاحرار، النائب امير الكناني في حديث مع الصحيفة أن الوثيقة مزورة، ولم يجر اي اتفاق من هذا النوع طيلة الفترة الماضية. في حين ان رئيس لجنة الثقافة والاعلام البرلمانية النائب عن إئتلاف دولة القانون علي الشلاه وصف المشكلة بأنها هجمة اعلامية يتعرض لها إلائتلاف لأغراض سياسية، نافيا ايضا ابرامه او توقيعه اي اتفاق مع الصدريين لتوزيع المناصب.
بينما تحدثت صحيفة "المشرق" عن اتهامات نيابية للجانب الامريكي بوقوفها وراء الارهاب في العراق. ونقلت الصحيفة عن النائب عن كتلة الاحرار جواد الحسناوي، اتهامه الولايات المتحدة بأنها مولت وحدات أمنية خاصة في العراق ساهمت في تأجيج العنف الطائفي، واصفاً الانسحاب الاميركي من العراق بالكاذب، وكاشفاً عن وجود اكثر من خمس قواعد اميركية داخل البلاد.
أما النائب عن ائتلاف العراقية حسن خلف الجبوري فرأى ان الكلام عن وجود وثائق تدين الولايات المتحدة، وان لم يكن صحيحاً، فإن الجانب الاميركي يغض النظر عن الكثيرين ممن يحاولون تأجيج العنف الطائفي، لأنه الجهة الأعلم بما يجري في البلاد، وطبعاً من وجهة نظر النائب عن القائمة العراقية لصحيفة "المشرق".
امنياً اشارت جريدة "الصباح" الى تصريح وكيل وزارة الداخلية عدنان الاسدي بشأن وضع خطة إستراتيجية للكشف عن المتفجرات، تعتمد بشكل رئيس على نشر الكلاب البولسية في مداخل المدن وبعض المفارز المتحركة، فضلاً عن وضع سيارات متخصصة في كشف المتفجرات في المناطق الحساسة التي تشهد خروقات امنية.
وتتابع الصحيفة في خبرها، بأن الاسدي وفي الوقت الذي دعا فيه جميع الوزارات الى شراء كلاب البوليسية قادرة على كشف المتفجرات، اعلن ايضاً حصول موافقة مجلس الامن الوطني على شراء اجهزة بديلة عن الجهاز المنتشر حالياً في نقاط التفتيش.