تشكل بيئة الجنوب معلما مهما في ذاكرة الأدباء والفنانين العراقيين، وذلك لما تمتاز به هذه البيئة من جمالية ساحرة.
فكثافة النخيل وسحر الاهوار وجمالها كلها معالم أثرت في الشاعر والأديب العراقي. فنهر السياب الخالد (بويب) واهوار مجيد جاسم الخيون، كلها قصائد جملية تناولت هذه البيئة بلغة إبداعية كما يقول الكاتب والشاعر الشعبي ماجد السفاح .
ويقول الشاعر، الناقد عامر عواد إن الراحل بدر شاكر السياب تأثر ببيئة الجنوب الساحرة، ولعل قصيدته الرائعة بويب تمثل نصا شعريا رمزيا بحق هذه البيئة.
أما الاهوار وخضرتها فقد تأثر بها الشاعر الشعبي مجيد جاسم الخيون وكتب رائعته (ياهور الجبايش) ، وكذالك تأثر بها القاص والروائي الراحل فهد مدفون الاسدي وكتب عنها أكثر من كتاب منها مجموعته القصصية (جنة عدن) كما يقول الكاتب والإعلامي احمد فريد الاسدي.
فكثافة النخيل وسحر الاهوار وجمالها كلها معالم أثرت في الشاعر والأديب العراقي. فنهر السياب الخالد (بويب) واهوار مجيد جاسم الخيون، كلها قصائد جملية تناولت هذه البيئة بلغة إبداعية كما يقول الكاتب والشاعر الشعبي ماجد السفاح .
ويقول الشاعر، الناقد عامر عواد إن الراحل بدر شاكر السياب تأثر ببيئة الجنوب الساحرة، ولعل قصيدته الرائعة بويب تمثل نصا شعريا رمزيا بحق هذه البيئة.
أما الاهوار وخضرتها فقد تأثر بها الشاعر الشعبي مجيد جاسم الخيون وكتب رائعته (ياهور الجبايش) ، وكذالك تأثر بها القاص والروائي الراحل فهد مدفون الاسدي وكتب عنها أكثر من كتاب منها مجموعته القصصية (جنة عدن) كما يقول الكاتب والإعلامي احمد فريد الاسدي.