شكا سائقو النقل الخاص في تكريت من عدم وجود حلول ناجعة لجملة من المعوقات التي باتت تواجه عملهم اليومي مما أضطر بعضهم إلى ترك المهنة. ومن هذه المشاكل عدم وجود رقابة حقيقة على المتجاوزين على خطوط النقل الذين يعملون خارج المرأب المخصص للنقل الخاص.
وقال اصحاب تلك المركبات لاذاعة العراق الحر "المشكلة الاكبر هو سرقة الزبائن من خارج الكراج دون وجود مراقبة حقيقية" فيما قال آخر "نريد ان يكون هناك تواجد لدورية للشرطة امام الكراج لضبط الامر وعدم امكانية التجاوز على الخطوط".
شكا البعض الاخر من سائقي مركبات النقل الخاص من عدم تحديد الجهات المسؤولة لعدد لتلك المركبات الامر الذي يضطرهم إلى الانتظار لايام لحين وصول الدور لهم وهو ما يؤثر على كسب لقمة العيش وسد اجرة الوقود الذي يكلفهم يوميا أكثر من ثلاثين الف دينار.
وقال صاحب تكسي على خط قضاء الطوز: "رزقنا على هذا العمل والتزمنا بكل الامور التي طالبونا بها ولكن في المقابل هناك زيادة كبيرة في عدد الخطوط أي المركبات الامر الذي لا يساعدنا في كسب قوتنا اليومي".
حملنا معاناة سائقي مركبات النقل الخاص إلى مدير دائرة النقل الخاص في المحافظة أحمد الحتروش الذي أقر بوجود هذه المشكلة غير انه اكد على وجود تنسيق مع الاجهزة الامنية في موضوع التجاوز على خطوط النقل وإعادة تأهيل المكان المخصص لوقوف تلك المركبات لكونه يفتقر إلى وجود المرافق الصحية، وقال: "هناك مركبات مخالفة ونحن مع تنسيق مستمر مع الاجهزة الامنية من أجل وضع دورية ثابتة للشرطة أمام مرأب النقل الخاص لضبط الامر وعدم حدوث أي تجاوزات".
ولعل ابرز ما رصدناه خلال لقائنا بسائقي النقل الخاص هو مطالبتهم الحقيقة والصادقة بسيادة القانون لردع المتجاوزين على خطوط النقل مع توفير ابسط الخدمات الانسانية لهم.
وقال اصحاب تلك المركبات لاذاعة العراق الحر "المشكلة الاكبر هو سرقة الزبائن من خارج الكراج دون وجود مراقبة حقيقية" فيما قال آخر "نريد ان يكون هناك تواجد لدورية للشرطة امام الكراج لضبط الامر وعدم امكانية التجاوز على الخطوط".
شكا البعض الاخر من سائقي مركبات النقل الخاص من عدم تحديد الجهات المسؤولة لعدد لتلك المركبات الامر الذي يضطرهم إلى الانتظار لايام لحين وصول الدور لهم وهو ما يؤثر على كسب لقمة العيش وسد اجرة الوقود الذي يكلفهم يوميا أكثر من ثلاثين الف دينار.
وقال صاحب تكسي على خط قضاء الطوز: "رزقنا على هذا العمل والتزمنا بكل الامور التي طالبونا بها ولكن في المقابل هناك زيادة كبيرة في عدد الخطوط أي المركبات الامر الذي لا يساعدنا في كسب قوتنا اليومي".
حملنا معاناة سائقي مركبات النقل الخاص إلى مدير دائرة النقل الخاص في المحافظة أحمد الحتروش الذي أقر بوجود هذه المشكلة غير انه اكد على وجود تنسيق مع الاجهزة الامنية في موضوع التجاوز على خطوط النقل وإعادة تأهيل المكان المخصص لوقوف تلك المركبات لكونه يفتقر إلى وجود المرافق الصحية، وقال: "هناك مركبات مخالفة ونحن مع تنسيق مستمر مع الاجهزة الامنية من أجل وضع دورية ثابتة للشرطة أمام مرأب النقل الخاص لضبط الامر وعدم حدوث أي تجاوزات".
ولعل ابرز ما رصدناه خلال لقائنا بسائقي النقل الخاص هو مطالبتهم الحقيقة والصادقة بسيادة القانون لردع المتجاوزين على خطوط النقل مع توفير ابسط الخدمات الانسانية لهم.