كتبت صحيفة "الوطن" الكويتية ان التحليلات العراقية والدولية حول النتائج النهائية لاعتصامات المحافظات السنية تتناقض ما بين السقوف العالية للمطالبة بإزاحة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وبين اتهامات المعتصمين لحكومته بالتسويف في تحقيق مطالبهم.
الصحيفة نقلت عن مصادر برلمانية مطلعة ان الحديث الدائر اليوم حول تشكيل الإقليم السنّي يعد أبرز الأوجه النهائية لمطالب المعتصمين بتحريض تركي - كردي، يتجه الى تقسيم البلد الى فيدراليات الواقع، بحسب المصدر للصحيفة.
فيما ترى افتتاحية صحيفة "القدس العربي" ان ليبيا الجديدة تسير على طريق العراق الجديد. لتصف الانفجارات الاخيرة التي شهدتها ليبيا بأنها ظاهرة قادمة من المشرق العربي والعراق على وجه التحديد.
وتشير الصحيفة الى ان المفارقة هي ان دولتين عربيتين اصدرتا قانون العزل السياسي، الاولى هي العراق في المشرق حيث جرى اصدار قانون اجتثاث حزب البعث وعزل انصاره ومنتسبيه، والثانية ليبيا في المغرب العربي.
في حين نقرأ في صحيفة "الجزيرة" السعودية ان مصادر في وزارة الخارجية العراقية كشفت عن قيام السلطات الرسمية السعودية بإبلاغ العراق بأن تأجيل موعد افتتاح السفارة السعودية في بغداد ليس له أي أبعاد سياسية.
كما افاد وكيل وزارة الخارجية العراقية وليد عباوي لـ"الجزيرة" أن الجانب السعودي يرى أن الوضع الأمني في العراق غير مستقر لافتتاح سفارة له. مشيرا إلى رغبة السعودية في استقدام عدد كبير من الموظفين والدبلوماسيين للعمل في السفارة.
اما "الحياة" السعودية فتحدثت عن شكل بغداد العمراني حيث تنشط شركات بناء ومكاتب هندسية لتنفيذ تصاميم الأبنية الحديثة، مع حركة للمستثمرين وصعود طبقة جديدة من رؤوس الأموال. لكن الإضافات العمرانية في مناطق بغداد (وبحسب "الحياة") تكشف عن قطيعة مع سياقها العمراني المميز.
وتلفت الصحيفة الى ما يقوله سماسرة ومقاولو بناء من أن سياسيين ومسؤولين سابقين دخلوا سوق العقارات، وقد اشتروا أراضيَ حولوها إلى مراكز تجارية، لكن التصاميم تظهرها شاذّة، وتبدو للناظر أنها رقع ألوان صارخة تشبه ملابس امرأة غجرية، وكما ورد في صحيفة "الحياة".
الصحيفة نقلت عن مصادر برلمانية مطلعة ان الحديث الدائر اليوم حول تشكيل الإقليم السنّي يعد أبرز الأوجه النهائية لمطالب المعتصمين بتحريض تركي - كردي، يتجه الى تقسيم البلد الى فيدراليات الواقع، بحسب المصدر للصحيفة.
فيما ترى افتتاحية صحيفة "القدس العربي" ان ليبيا الجديدة تسير على طريق العراق الجديد. لتصف الانفجارات الاخيرة التي شهدتها ليبيا بأنها ظاهرة قادمة من المشرق العربي والعراق على وجه التحديد.
وتشير الصحيفة الى ان المفارقة هي ان دولتين عربيتين اصدرتا قانون العزل السياسي، الاولى هي العراق في المشرق حيث جرى اصدار قانون اجتثاث حزب البعث وعزل انصاره ومنتسبيه، والثانية ليبيا في المغرب العربي.
في حين نقرأ في صحيفة "الجزيرة" السعودية ان مصادر في وزارة الخارجية العراقية كشفت عن قيام السلطات الرسمية السعودية بإبلاغ العراق بأن تأجيل موعد افتتاح السفارة السعودية في بغداد ليس له أي أبعاد سياسية.
كما افاد وكيل وزارة الخارجية العراقية وليد عباوي لـ"الجزيرة" أن الجانب السعودي يرى أن الوضع الأمني في العراق غير مستقر لافتتاح سفارة له. مشيرا إلى رغبة السعودية في استقدام عدد كبير من الموظفين والدبلوماسيين للعمل في السفارة.
اما "الحياة" السعودية فتحدثت عن شكل بغداد العمراني حيث تنشط شركات بناء ومكاتب هندسية لتنفيذ تصاميم الأبنية الحديثة، مع حركة للمستثمرين وصعود طبقة جديدة من رؤوس الأموال. لكن الإضافات العمرانية في مناطق بغداد (وبحسب "الحياة") تكشف عن قطيعة مع سياقها العمراني المميز.
وتلفت الصحيفة الى ما يقوله سماسرة ومقاولو بناء من أن سياسيين ومسؤولين سابقين دخلوا سوق العقارات، وقد اشتروا أراضيَ حولوها إلى مراكز تجارية، لكن التصاميم تظهرها شاذّة، وتبدو للناظر أنها رقع ألوان صارخة تشبه ملابس امرأة غجرية، وكما ورد في صحيفة "الحياة".