إستعرض برنامج نوافذ مفتوحة رسالة المستمع عدنان الأعسم من النجف وهو يبحث عن صديقه محمد جواد البندر الذي كان يعمل استاذا للتاريخ في إحدى جامعات هولندا ورحل الى البصرة قبل ثلاث سنوات ولا يعرف عنه أي شيء حتى الآن.
رسالة أخرى تتعلق بجو العراق الترابي حتى أطلقت على بغداد عاصمة الغبار والرسالة من المستمع حسين بازو من ديالى يقول: أنا حاليا بالسطح والجو مترب والرياح عالية والبق يلتهم يدي ووجهي والمبردات تشتغل والبنكات وما كو فائدة شنو الحل.
زاوية الرسائل الصوتية شارك فيها اليوم المستمع ابو دانيال من كركوك يصف في رسالته الصوتية حال مستشفى آزادي في كركوك بأنها تركيبة من المآسي لغياب الخدمات والتعامل بقسوة مع كبار السن والأطفال.
نعود الى قصة أم حزن من ميسان التي تعاني من فقدان النظر بعد إجرائها لعملية في بغداد علما انها تعيش في أرض متجاوز عليها في بيت من الطين وألواح الخشب برفقة أخيها الكبير الذي يعاني هو الآخر من عدة أمراض، وقد ناشد البرنامج أهل الخير لمساعدتها في إجراء عملية أخرى لعينيها، وإستجاب لمناشدتنا المستمع حيدر هادي من العمارة .
وقد تبنى محافظ ميسان الأستاذ علي دواي لازم مشكلة أم حزن وأسمها الحقيقي زينب وأجرى البرنامج إتصالا مشتركا بين أحد منتسبي حماية المحافظ والمدعو أحمد اللآمي والسيدة زينب لتسمع بنفسها هذه المبادرة الإنسانية من محافظ ميسان .
ووعد البرنامج بالعودة الى هذه القضية مرة أخرى بعد شفاء السيدة زينب لنتعرف على أوضاعها المعيشية.
كما وعد محافظ ميسان بمساعدة كل إمرأة بحاجة الى العلاج وغيرها من الأمور الحياتية الأخرى مع توفير فرص عمل للعاطلين عن العمل كحراس ليليين أو وظائف خدمية في تربية المحافظة.
رسالة أخرى تتعلق بجو العراق الترابي حتى أطلقت على بغداد عاصمة الغبار والرسالة من المستمع حسين بازو من ديالى يقول: أنا حاليا بالسطح والجو مترب والرياح عالية والبق يلتهم يدي ووجهي والمبردات تشتغل والبنكات وما كو فائدة شنو الحل.
زاوية الرسائل الصوتية شارك فيها اليوم المستمع ابو دانيال من كركوك يصف في رسالته الصوتية حال مستشفى آزادي في كركوك بأنها تركيبة من المآسي لغياب الخدمات والتعامل بقسوة مع كبار السن والأطفال.
نعود الى قصة أم حزن من ميسان التي تعاني من فقدان النظر بعد إجرائها لعملية في بغداد علما انها تعيش في أرض متجاوز عليها في بيت من الطين وألواح الخشب برفقة أخيها الكبير الذي يعاني هو الآخر من عدة أمراض، وقد ناشد البرنامج أهل الخير لمساعدتها في إجراء عملية أخرى لعينيها، وإستجاب لمناشدتنا المستمع حيدر هادي من العمارة .
وقد تبنى محافظ ميسان الأستاذ علي دواي لازم مشكلة أم حزن وأسمها الحقيقي زينب وأجرى البرنامج إتصالا مشتركا بين أحد منتسبي حماية المحافظ والمدعو أحمد اللآمي والسيدة زينب لتسمع بنفسها هذه المبادرة الإنسانية من محافظ ميسان .
ووعد البرنامج بالعودة الى هذه القضية مرة أخرى بعد شفاء السيدة زينب لنتعرف على أوضاعها المعيشية.
كما وعد محافظ ميسان بمساعدة كل إمرأة بحاجة الى العلاج وغيرها من الأمور الحياتية الأخرى مع توفير فرص عمل للعاطلين عن العمل كحراس ليليين أو وظائف خدمية في تربية المحافظة.