استقبلت الأمانة العامة للأمم المتحدة بنيويورك, ولأول مرة, الوفد العربي الديمقراطي الموحد لدول ما يسمى بالربيع العربي.
ضم الوفد ممثلين من مصر, وسوريا, ولبنان, وتونس, إلى جانب التواصل والتنسيق مع وفود من السودان وليبيا والعراق, ومنظمات الأقليات الدينية والعرقية الشرق أوسطية. وأجرى الوفد الموحد محادثات مطولة مع نائب الأمين العام السفير رود لرسن, ويعض سفراء الدول الغربية, ومجلس الأمن.
البرفيسور وليد فارس, مستشار مجموعة الكونغرس النيابية, الذي رافق الوفد في محادثاته, أشار في حديث لإذاعة العراق الحر, إلى أهمية هذا اللقاء الأول من نوعه, بعد إنبثاق القيادة المشتركة للقوى الديمقراطية واللبيرالية في مجتمعات دول الربيع العربي, عبر ممثليها بواشنطن. وأضاف البروفيسور أن هذه القوى, التي تجابه أنظمة, أو منظمات متشددة, تنسق فيما بينها, وتحصل على دعم مالي, وإعلامي, ونفطي, رأت, هي الأخرى كذلك, ضرورة التنسيق, والتواصل مع العالم الديمقراطي الحر, ولا سيما الأمم المتحدة والكونغرس الأمريكي.
وقال البروفيسور فارس إن محادثات الوفد مع نائب الأمين العام وبعض السفراء, ومسؤولين في مجلس الأمن, تمحورت حول ضرورة إنشاء جهاز, أو مندوب أممي دائم, للتواصل المباشر مع المجتمعات المدنية في دول الربيع العربي, على أن تتواصل المحادثات مع الأمم المتحدة, ولا سيما مع الأمين العام, ودوائر الكونغرس, ومراجع أخرى.
ضم الوفد ممثلين من مصر, وسوريا, ولبنان, وتونس, إلى جانب التواصل والتنسيق مع وفود من السودان وليبيا والعراق, ومنظمات الأقليات الدينية والعرقية الشرق أوسطية. وأجرى الوفد الموحد محادثات مطولة مع نائب الأمين العام السفير رود لرسن, ويعض سفراء الدول الغربية, ومجلس الأمن.
البرفيسور وليد فارس, مستشار مجموعة الكونغرس النيابية, الذي رافق الوفد في محادثاته, أشار في حديث لإذاعة العراق الحر, إلى أهمية هذا اللقاء الأول من نوعه, بعد إنبثاق القيادة المشتركة للقوى الديمقراطية واللبيرالية في مجتمعات دول الربيع العربي, عبر ممثليها بواشنطن. وأضاف البروفيسور أن هذه القوى, التي تجابه أنظمة, أو منظمات متشددة, تنسق فيما بينها, وتحصل على دعم مالي, وإعلامي, ونفطي, رأت, هي الأخرى كذلك, ضرورة التنسيق, والتواصل مع العالم الديمقراطي الحر, ولا سيما الأمم المتحدة والكونغرس الأمريكي.
وقال البروفيسور فارس إن محادثات الوفد مع نائب الأمين العام وبعض السفراء, ومسؤولين في مجلس الأمن, تمحورت حول ضرورة إنشاء جهاز, أو مندوب أممي دائم, للتواصل المباشر مع المجتمعات المدنية في دول الربيع العربي, على أن تتواصل المحادثات مع الأمم المتحدة, ولا سيما مع الأمين العام, ودوائر الكونغرس, ومراجع أخرى.