نشرت جريدة "الصباح الجديد" معلومات تفيد بأن محافظة نينوى تشهد يومياً معارك ليلية بين قوات الفرقة الثالثة التابعة للشرطة الاتحادية ومليشيا الطريقة النقشبندية.
هذه المعلومات التي نسّبتها الصحيفة لمصادر عسكرية رفيعة، لفتت الى ترك اغلب منتسبي الجيش الموصليين مهامهم على خلفية فتاوى بتكفيرهم في حال استمرارهم بالخدمة. كما دعت المصادر الى دعم القطاعات العسكرية الموجودة في المحافظة التي تتعرض الى هجمات وُصفت بعالية المستوى بغية تقطيع اوصالها.
هذا ونقلت "الصباح الجديد" عن القيادي البارز في ائتلاف دولة القانون عدنان السراج ان الاحداث الامنية التي تشهدها الموصل ترتبط بالخلافات السياسية هناك، وبفشل الحكومة المحلية في ايجاد حلول لمشاكل المحافظة، ملمحاً الى مبادرات سياسية من اجل انهاء تصاعد العنف في الموصل، وذلك بالتعاون مع رجال العشائر بعيداً عن مجلس المحافظة.
اما في إطار تظاهرات يوم الجمعة، فقد اشارت جريدة "الصباح" الى وجود أربعة خيارات أحلاها مر.
واضافت الصحيفة أن هذه الخيارات هي: اسقاط حكومة المالكي، او التقسيم، او الاقليم، او الحرب الاهلية.
وفي سياق إعلان قادة التظاهرات هذه المرة عن تعيين الشيخ عبد الملك السعدي مفاوضاً رسمياً باسمهم ترى "الصباح" ان الخيارات الاربعة ليست من النوع الذي يتم التفاوض حولها عادة، وبالتالي فإن مهمة السعدي يجب ان تكون التفاوض مع الحكومة حول مطالب ملموسة اكثر، من المفروض الاعلان عنها لاحقاً.
وتوقفت صحيفة "المدى" عند العمال في نينوى وعيدهم الذي قالت عنه إنه لم يضف لـ"كادحي" نينوى شيئاً عدا انه يوم لم يروا فيه موظفي المحافظة يتوجهون إلى دوائرهم.
اما الاحتفالات التي لم تجر أصلاً في المحافظة هذا العام، فالصحيفة ترى انها عادة تكون لغير العمال، في وقت يتحضر العمال للخروج في صباح عيدهم كغيره من الأيام، متلهفين للحصول على ما يكفي عوائلهم ليوم أو يومين في الأكثر.
هذه المعلومات التي نسّبتها الصحيفة لمصادر عسكرية رفيعة، لفتت الى ترك اغلب منتسبي الجيش الموصليين مهامهم على خلفية فتاوى بتكفيرهم في حال استمرارهم بالخدمة. كما دعت المصادر الى دعم القطاعات العسكرية الموجودة في المحافظة التي تتعرض الى هجمات وُصفت بعالية المستوى بغية تقطيع اوصالها.
هذا ونقلت "الصباح الجديد" عن القيادي البارز في ائتلاف دولة القانون عدنان السراج ان الاحداث الامنية التي تشهدها الموصل ترتبط بالخلافات السياسية هناك، وبفشل الحكومة المحلية في ايجاد حلول لمشاكل المحافظة، ملمحاً الى مبادرات سياسية من اجل انهاء تصاعد العنف في الموصل، وذلك بالتعاون مع رجال العشائر بعيداً عن مجلس المحافظة.
اما في إطار تظاهرات يوم الجمعة، فقد اشارت جريدة "الصباح" الى وجود أربعة خيارات أحلاها مر.
واضافت الصحيفة أن هذه الخيارات هي: اسقاط حكومة المالكي، او التقسيم، او الاقليم، او الحرب الاهلية.
وفي سياق إعلان قادة التظاهرات هذه المرة عن تعيين الشيخ عبد الملك السعدي مفاوضاً رسمياً باسمهم ترى "الصباح" ان الخيارات الاربعة ليست من النوع الذي يتم التفاوض حولها عادة، وبالتالي فإن مهمة السعدي يجب ان تكون التفاوض مع الحكومة حول مطالب ملموسة اكثر، من المفروض الاعلان عنها لاحقاً.
وتوقفت صحيفة "المدى" عند العمال في نينوى وعيدهم الذي قالت عنه إنه لم يضف لـ"كادحي" نينوى شيئاً عدا انه يوم لم يروا فيه موظفي المحافظة يتوجهون إلى دوائرهم.
اما الاحتفالات التي لم تجر أصلاً في المحافظة هذا العام، فالصحيفة ترى انها عادة تكون لغير العمال، في وقت يتحضر العمال للخروج في صباح عيدهم كغيره من الأيام، متلهفين للحصول على ما يكفي عوائلهم ليوم أو يومين في الأكثر.