لفت مهرجان المربد العاشر الذي أقيم في البصرة مؤخرا النظر الى التوترات الحاصلة في الوسط الثقافي بسبب مشاركة المرأة في المهرجانات الأدبية.
واعرب عدد من النقاد والشعراء عن ضيقهم واتهموا القائمين على ادارة هذه المهرجانات والمحافل الثقافية بتأثيثها بنسوة يرتكبن مجازر من الاخطاء النحوية فضلا عن أن أغلب اللواتي يصعدن المنصات الشعرية لسن بشاعرات، حسب تعبير الشاعر حسين القاصد.
وأشار القاصد إلى أن هناك مجاملات كبيرة في الدعوات التي وجهت لنسوة ليس لهن أي علاقة بالشعر وفسح المجال لهن لاعتلاء منصة الشعر.
وأكد الشاعر نضال العياش أن المهرجانات الادبية وبخاصة المربد شهدت حضورا نسوياً كبير على حساب الشعر .
ودعا الشعراء والنقاد بقائمة من التغييرات ومنهم الشاعر هادي الناصر الذي أكد على ضرورة أن يكون الحضور النسوي في المهرجانات نوعيا ويركز على الاديبات حصراً.
إلى ذلك، أشارت الشاعرة نضال القاضي إلى أن المنجز الشعري النسوي بشكل عام ضعيف، وأن البعض يحاول أن يرمم النص الشعري بهتافات وشعارات وباستجداء التصفيق ليضفي صفة المنبرية على نصه، في حين أن النص الحديث يكتب بصمت ويذبحكَ من الداخل وبالتالي إذا صفقنا له دفناه.
يذكر أن اتحاد ادباء محافظة البصرة وجه الدعوة لنحو 250 اديباً ومثقفاً لحضور مهرجان المربد الشعري العاشر ولكن الحضور وصل إلى أضعاف ذلك فضلا عن اعتلاء اغلب النساء الحاضرات لمنصة الشعر دون أي ضوابط تذكر كما افاد المشاركون.
واعرب عدد من النقاد والشعراء عن ضيقهم واتهموا القائمين على ادارة هذه المهرجانات والمحافل الثقافية بتأثيثها بنسوة يرتكبن مجازر من الاخطاء النحوية فضلا عن أن أغلب اللواتي يصعدن المنصات الشعرية لسن بشاعرات، حسب تعبير الشاعر حسين القاصد.
وأشار القاصد إلى أن هناك مجاملات كبيرة في الدعوات التي وجهت لنسوة ليس لهن أي علاقة بالشعر وفسح المجال لهن لاعتلاء منصة الشعر.
وأكد الشاعر نضال العياش أن المهرجانات الادبية وبخاصة المربد شهدت حضورا نسوياً كبير على حساب الشعر .
ودعا الشعراء والنقاد بقائمة من التغييرات ومنهم الشاعر هادي الناصر الذي أكد على ضرورة أن يكون الحضور النسوي في المهرجانات نوعيا ويركز على الاديبات حصراً.
إلى ذلك، أشارت الشاعرة نضال القاضي إلى أن المنجز الشعري النسوي بشكل عام ضعيف، وأن البعض يحاول أن يرمم النص الشعري بهتافات وشعارات وباستجداء التصفيق ليضفي صفة المنبرية على نصه، في حين أن النص الحديث يكتب بصمت ويذبحكَ من الداخل وبالتالي إذا صفقنا له دفناه.
يذكر أن اتحاد ادباء محافظة البصرة وجه الدعوة لنحو 250 اديباً ومثقفاً لحضور مهرجان المربد الشعري العاشر ولكن الحضور وصل إلى أضعاف ذلك فضلا عن اعتلاء اغلب النساء الحاضرات لمنصة الشعر دون أي ضوابط تذكر كما افاد المشاركون.