نقلت جريدة "الصباح الجديد" تأكيد الحكومة المحلية في محافظة الانبار انتهاء المهلة التي منحتها قيادة العمليات في المحافظة الى المتظاهرين في ساحة الاعتصام بالرمادي لتسليم قتلة الجنود الخمسة الذين لقوا حتفهم السبت الماضي. فيما ذكر المتحدث باسم وزارة الداخلية العقيد سعد معن في تصريح للصحيفة أن قوات قيادة العمليات في الانبار هي المسؤولة عن تحديد الحاجة للهجوم وساعاته. مضيفاً ان الامر لا يرتبط بالقرار المركزي، بل ان مثل هكذا خطوات تتخذها القيادة الموجودة في ارض الحدث التي بدورها تحدد مدى جاهزيتها للعملية العسكرية، بحسب المسؤول الامني.
وفي إطار الحديث عن مباحثات الوفد الكردي مع حكومة المركز، بيّن رئيس المجموعة العراقية للدراسات الاستراتيجية واثق الهاشمي في حديث لصحيفة "العالم"، ان الوفد لن يخرج بنتائج ايجابية، ولن تكون هناك مستخلصات من هذه الزيارة. واوضح الهاشمي ان الكرد يناورون، بخبرة أكبر من غيرهم من الموجودين في المشهد السياسي. واختاروا الوقت في ازمة مشتعلة بين بغداد والمحافظات المتظاهرة، حتى يكونوا في موضع قوة بالتفاوض.
وفي مكان آخر، كشفت الصحيفة عن تمكن ناشطين عراقيين في فنلندا معنيين بمتابعة الآثار العراقية المهربة، من وضع أيديهم على 6 قطع أثرية عراقية مودعة في مركز الخزانة الفنلندية، كانت الجهات الحكومية الفنلندية تتكتم عليها. وبينت الصحيفة ان هذا حصل بعد جهود مضنية وسلسلة طويلة من الورش والعمل الجاد الدؤوب الذي استمر لأكثر من 10 أعوام.
مع حلول ذكرى عيد العمال العالمي كتبت صحيفة "المدى" ان الطبقة العمالية في العراق تعاني معاناة متعددة الجوانب، بسبب انفتاح الاستيراد، وتوقف المعامل عن الإنتاج، واندثار المكائن، إضافة الى اعتماد أصحاب المعامل الخاصة على العمالة الأجنبية، وبالتالي كثرة البطالة وسوء الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. وتقول الصحيفة في تقريرها .. كيف يحتفل عمال العراق بعيدهم العالمي وهم يتركون محافظاتهم وعوائلهم من اجل إيجاد فرصة عمل.
وفي إطار الحديث عن مباحثات الوفد الكردي مع حكومة المركز، بيّن رئيس المجموعة العراقية للدراسات الاستراتيجية واثق الهاشمي في حديث لصحيفة "العالم"، ان الوفد لن يخرج بنتائج ايجابية، ولن تكون هناك مستخلصات من هذه الزيارة. واوضح الهاشمي ان الكرد يناورون، بخبرة أكبر من غيرهم من الموجودين في المشهد السياسي. واختاروا الوقت في ازمة مشتعلة بين بغداد والمحافظات المتظاهرة، حتى يكونوا في موضع قوة بالتفاوض.
وفي مكان آخر، كشفت الصحيفة عن تمكن ناشطين عراقيين في فنلندا معنيين بمتابعة الآثار العراقية المهربة، من وضع أيديهم على 6 قطع أثرية عراقية مودعة في مركز الخزانة الفنلندية، كانت الجهات الحكومية الفنلندية تتكتم عليها. وبينت الصحيفة ان هذا حصل بعد جهود مضنية وسلسلة طويلة من الورش والعمل الجاد الدؤوب الذي استمر لأكثر من 10 أعوام.
مع حلول ذكرى عيد العمال العالمي كتبت صحيفة "المدى" ان الطبقة العمالية في العراق تعاني معاناة متعددة الجوانب، بسبب انفتاح الاستيراد، وتوقف المعامل عن الإنتاج، واندثار المكائن، إضافة الى اعتماد أصحاب المعامل الخاصة على العمالة الأجنبية، وبالتالي كثرة البطالة وسوء الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. وتقول الصحيفة في تقريرها .. كيف يحتفل عمال العراق بعيدهم العالمي وهم يتركون محافظاتهم وعوائلهم من اجل إيجاد فرصة عمل.