أثارت أنباء ترددت في القاهرة عن تعرض مرشد عام جماعة الأخوان المسلمين في مصر لمحاولة اغتيال، أثارت ردود فعل واسعة في العاصمة المصرية القاهرة، لكن المتحدث الإعلامي باسم الجماعة ياسر محرز، نفى ما تردد عن تعرض المرشد العام للجماعة محمد بديع لإطلاق نار.
وكانت قد ترددت أنباء عن تعرض مرشد جماعة الأخوان لإطلاق رصاص خلال أثناء توجهه لمكتب إرشاد الجماعة في حي المقطم بالقاهرة.
إلى ذلك بدأت نيابة مصر الجديدة التحقيق في أحداث القصر الرئاسي، التي اتسمت بأعمال عنف وإضرام حرائق، وأمرت بحبس 17 متهما بالتورط في الأحداث، بينهم صحافي مصري، ووجهت لهم تهم تعطيل الطريق العام والبلطجة، وإثارة الشغب، والشروع في تخريب الممتلكات العامة، والاعتداء على قوات الأمن.
وفي سياق الأزمة بين النظام الحاكم في مصر، والسلطة القضائية، صعد القضاة بشطب النائب العام المصري المستشار "طلعت عبد الله"، من عضوية نادي قضاة طنطا.
وقال وكيل أول نادي قضاة مصر، المستشار عبد الله فتحي، في تصريحات للصحفيين، إن "شطب المستشار طلعت عبد الله، هو نهاية تحدي النائب العام للقضاء والقضاة"، مضيفا أن "استمرار المستشار طلعت عبد الله في منصبه كنائب عام، سيجلب عليه الكثير من السخط والنفور من زملائه القضاة".
وأشار فتحي إلى أن "نادي قضاة مصر قد يتخذ في أول جمعية عمومية مقبلة له قراراً بشطب المستشار طلعت عبد الله من النادي"، الأمر الذي اعتبره المراقبون ووسائل الإعلام في مصر تصعيدا تاريخيا، وغير مسبوق بين السلطة القضائية، والسلطة التنفيذية.
وشهدت العاصمة المصرية السبت احتجاجات بأبواق السيارات، إذ رفع متظاهرون في محيط دار القضاء العالي لافتات تطالب قائدي السيارات بإطلاق أبواق سياراتهم إذا كانت مواقفهم ضد الأخوان، ورفعوا لافتات كتب عليها، "لو رافض حكم الإخوان اضرب كلاكس"، "لو أنت ضد الإخوان اضرب كلاكس".
وشهد مقر محافظة الجيزة تظاهرات احتجاجا على تعيين القيادي الإخواني محمود عامر محافظا للجيزة بدلا من الدكتور على عبد الرحمن المحافظ الحالي.
ووضع متظاهرون ملصقات على مبنى المحافظة تعبر عن احتجاجهم، ومن بينها ملصقات كتب عليها "لا لأخونة المحافظة.. أهالي الجيزة يرفضون أخونة الدولة".
وبدأت حركة 6 أبريل حملة جمع توقيعات لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وقال مؤسس حزب 6 أبريل طارق الخولي أن الحزب تمكن من جمع عشرة آلاف توقيع حتى الآن، وجاء تحرك 6 أبريل ضمن حملة تشارك فيها عدة حركات الثورية لجمع 10 ملايين توقيع للضغط من أجل انتخابات رئاسية مبكرة في مصر.
وكانت قد ترددت أنباء عن تعرض مرشد جماعة الأخوان لإطلاق رصاص خلال أثناء توجهه لمكتب إرشاد الجماعة في حي المقطم بالقاهرة.
إلى ذلك بدأت نيابة مصر الجديدة التحقيق في أحداث القصر الرئاسي، التي اتسمت بأعمال عنف وإضرام حرائق، وأمرت بحبس 17 متهما بالتورط في الأحداث، بينهم صحافي مصري، ووجهت لهم تهم تعطيل الطريق العام والبلطجة، وإثارة الشغب، والشروع في تخريب الممتلكات العامة، والاعتداء على قوات الأمن.
وفي سياق الأزمة بين النظام الحاكم في مصر، والسلطة القضائية، صعد القضاة بشطب النائب العام المصري المستشار "طلعت عبد الله"، من عضوية نادي قضاة طنطا.
وقال وكيل أول نادي قضاة مصر، المستشار عبد الله فتحي، في تصريحات للصحفيين، إن "شطب المستشار طلعت عبد الله، هو نهاية تحدي النائب العام للقضاء والقضاة"، مضيفا أن "استمرار المستشار طلعت عبد الله في منصبه كنائب عام، سيجلب عليه الكثير من السخط والنفور من زملائه القضاة".
وأشار فتحي إلى أن "نادي قضاة مصر قد يتخذ في أول جمعية عمومية مقبلة له قراراً بشطب المستشار طلعت عبد الله من النادي"، الأمر الذي اعتبره المراقبون ووسائل الإعلام في مصر تصعيدا تاريخيا، وغير مسبوق بين السلطة القضائية، والسلطة التنفيذية.
وشهدت العاصمة المصرية السبت احتجاجات بأبواق السيارات، إذ رفع متظاهرون في محيط دار القضاء العالي لافتات تطالب قائدي السيارات بإطلاق أبواق سياراتهم إذا كانت مواقفهم ضد الأخوان، ورفعوا لافتات كتب عليها، "لو رافض حكم الإخوان اضرب كلاكس"، "لو أنت ضد الإخوان اضرب كلاكس".
وشهد مقر محافظة الجيزة تظاهرات احتجاجا على تعيين القيادي الإخواني محمود عامر محافظا للجيزة بدلا من الدكتور على عبد الرحمن المحافظ الحالي.
ووضع متظاهرون ملصقات على مبنى المحافظة تعبر عن احتجاجهم، ومن بينها ملصقات كتب عليها "لا لأخونة المحافظة.. أهالي الجيزة يرفضون أخونة الدولة".
وبدأت حركة 6 أبريل حملة جمع توقيعات لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وقال مؤسس حزب 6 أبريل طارق الخولي أن الحزب تمكن من جمع عشرة آلاف توقيع حتى الآن، وجاء تحرك 6 أبريل ضمن حملة تشارك فيها عدة حركات الثورية لجمع 10 ملايين توقيع للضغط من أجل انتخابات رئاسية مبكرة في مصر.