اعلن ائتلاف دولة القانون في النجف السبت عن تشكيله تحالفا مع اربعة قوائم اخرى ضمن تحركاته لتشكيل الحكومة المحلية الجديدة في النجف.
وقال عضو ائتلاف دولة القانون عن النجف النائب عامر الكفيشي خلال مؤتمر صحفي عقدته القائمة في مقر حزب الدعوة الاسلامية بحضور القوائم المتحالفة وحضرته اذاعة العراق الحر ان هذا التحالف سينفتح على الكيانات الاخرى لتشكيل الحكومة الجديدة بشكل يليق بالمحافظة، ويقضي على جميع حالات الفساد، واختيار الصالحين من ابنائها، ووضعهم في المكان المناسب حسب تعبير الكفيشي.
ويضم التحالف الجديد بالاضافة الى ائتلاف دولة القانون الذي جاء ثالثا فيلا انتخابات نجلس المحافظة الاخير بحصوله على 5 مقاعد، كلا من تيار الدولة العادلة(مقعدان)، وائتلاف النجف للتغيير، وتجمع النهضة والبناء، وحزب الدعوة تنظيم الداخل، وحصل كل من هذه التنظيمات على مقعد واحد ليصبح عدد مقاعد التحالف الجديد عشرة مقاعد.
وشدد المؤتلفون على ان هذا التحالف رغم اعلانه الانفتاح على بقية القوائم والكيانات ستكون لديه خطوط حمراء على بعض الشخصيات، التي حصلت على اصوات في الانتخابات الاخيرة، بسبب تحفظ الائتلاف الجديد على ادائها، وعلى نزاهتها حسب رئيس تجمع النهضة والبناء طلال بلال.
الى ذلك أوضح مراقبون ان هذا التحالف قد لا ينجح في تشكيل الحكومة المحلية الجديدة بسبب وجود خيارات تمتلكها قوائم اخرى حصلت على اصوات اعلى بكثير من دولة القانون، من بينها قائمة الوفاء للنجف التي يرأسها المحافظ الحالي عدنان الزرفي.
وبحسب الصحفي مرتضى جاسم ان هناك خيارات تمتلكها قائمة الزرفي تؤهلها لتشكيل الحكومة نظرا لحصولها على اعلى الاصوات في المحافظة.
وكانت النتائج الجزئية التي اعلنتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات اظهرت ان قائمة الوفاء للنجف جاءت في المرتبة الاولى بحصولها على (106565) صوتا يليها ائتلاف المواطن بواقع(74046) صوتا ثم ائتلاف دولة القانون بواقع (68999) صوتا وائتلاف الاحرار في المرتبة الرابعة بواقع (41280) صوتا وتيار الدولة العادلة بواقع (23509) اصوات.
وقال عضو ائتلاف دولة القانون عن النجف النائب عامر الكفيشي خلال مؤتمر صحفي عقدته القائمة في مقر حزب الدعوة الاسلامية بحضور القوائم المتحالفة وحضرته اذاعة العراق الحر ان هذا التحالف سينفتح على الكيانات الاخرى لتشكيل الحكومة الجديدة بشكل يليق بالمحافظة، ويقضي على جميع حالات الفساد، واختيار الصالحين من ابنائها، ووضعهم في المكان المناسب حسب تعبير الكفيشي.
ويضم التحالف الجديد بالاضافة الى ائتلاف دولة القانون الذي جاء ثالثا فيلا انتخابات نجلس المحافظة الاخير بحصوله على 5 مقاعد، كلا من تيار الدولة العادلة(مقعدان)، وائتلاف النجف للتغيير، وتجمع النهضة والبناء، وحزب الدعوة تنظيم الداخل، وحصل كل من هذه التنظيمات على مقعد واحد ليصبح عدد مقاعد التحالف الجديد عشرة مقاعد.
وشدد المؤتلفون على ان هذا التحالف رغم اعلانه الانفتاح على بقية القوائم والكيانات ستكون لديه خطوط حمراء على بعض الشخصيات، التي حصلت على اصوات في الانتخابات الاخيرة، بسبب تحفظ الائتلاف الجديد على ادائها، وعلى نزاهتها حسب رئيس تجمع النهضة والبناء طلال بلال.
الى ذلك أوضح مراقبون ان هذا التحالف قد لا ينجح في تشكيل الحكومة المحلية الجديدة بسبب وجود خيارات تمتلكها قوائم اخرى حصلت على اصوات اعلى بكثير من دولة القانون، من بينها قائمة الوفاء للنجف التي يرأسها المحافظ الحالي عدنان الزرفي.
وبحسب الصحفي مرتضى جاسم ان هناك خيارات تمتلكها قائمة الزرفي تؤهلها لتشكيل الحكومة نظرا لحصولها على اعلى الاصوات في المحافظة.
وكانت النتائج الجزئية التي اعلنتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات اظهرت ان قائمة الوفاء للنجف جاءت في المرتبة الاولى بحصولها على (106565) صوتا يليها ائتلاف المواطن بواقع(74046) صوتا ثم ائتلاف دولة القانون بواقع (68999) صوتا وائتلاف الاحرار في المرتبة الرابعة بواقع (41280) صوتا وتيار الدولة العادلة بواقع (23509) اصوات.
