أبلغ وزير التخطيط العراقي علي الشكري اذاعة العراق الحر ان عدد سكان العراق بلغ نحو 35 مليون نسمة، "وفقا لإحصاءات دقيقة وحديثة".
واوضح الشكري ان الوزارة بصدد وضع اللمسات الاخيرة على مشروع الساعة السكانية، التي سيتم وضعها على مبنى وزارة التخطيط لتؤشر اولا باول الزيادة في عدد نفوس العراق.
وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قد دعا قبل ايام الى وضع استراتيجية واحدة لكل العراق في مجال النمو السكاني، والتعامل مع التزايد المضطرد للسكان، لأن العراق من بين البلدان الاكثر نموا سكانيا في العالم، مشيرا الى ان السياسة السكانية مرتبطة بمجمل استراتيجيات الدولة في المجالات الاخرى.
الى ذلك اقر المتحدث باسم وزارة المرأة محمد حمزة بصعوبة نشر ثقافة تحديد النسل في العراق خصوصا في مناطق القرى والارياف، مؤكدا ان الوزارة طرحت عددا من الحلول من اجل فرض عمليات تحديد النسل في عموم البلاد.
وكانت العديد من الجهات قد حملت وزارة التخطيط مسؤولية عدم مراعاة الزيادة المستمر في عدد السكان عند وضع الخطط الاستراتيجية التنموية ماجعل العراق يعيش ازمة خدمات مستمرة كما بين عضو لجنة الخدمات والاعمار احسان العوادي.
في حين ذهبت جهات اخرى الى ضرورة تشجيع الهجرة العكسية من المدينة الى الريف لكن من خلال توفير جميع التسهيلات لذلك
واوضح رئيس المرصد المدني علي العنبوري ان اطلاق مثل هذه الدعوات لا يمكن ان يكتب لها النجاح دون ان يتم وضع خطط تمكّن النهوض بالريف العراقي .
هذا وكانت بعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق(يونامي) قد اعلنت اواسط العام الماضي ان عدد سكان العراق قد تجاوز 32 مليون نسمة ويتجمع معظمهم في العاصمة بغداد التي باتت تضم اكثر من 9 ملايين نسمة، ما يجعلها من اكثر مناطق العراق جذبا للسكان.
واوضح الشكري ان الوزارة بصدد وضع اللمسات الاخيرة على مشروع الساعة السكانية، التي سيتم وضعها على مبنى وزارة التخطيط لتؤشر اولا باول الزيادة في عدد نفوس العراق.
وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قد دعا قبل ايام الى وضع استراتيجية واحدة لكل العراق في مجال النمو السكاني، والتعامل مع التزايد المضطرد للسكان، لأن العراق من بين البلدان الاكثر نموا سكانيا في العالم، مشيرا الى ان السياسة السكانية مرتبطة بمجمل استراتيجيات الدولة في المجالات الاخرى.
الى ذلك اقر المتحدث باسم وزارة المرأة محمد حمزة بصعوبة نشر ثقافة تحديد النسل في العراق خصوصا في مناطق القرى والارياف، مؤكدا ان الوزارة طرحت عددا من الحلول من اجل فرض عمليات تحديد النسل في عموم البلاد.
وكانت العديد من الجهات قد حملت وزارة التخطيط مسؤولية عدم مراعاة الزيادة المستمر في عدد السكان عند وضع الخطط الاستراتيجية التنموية ماجعل العراق يعيش ازمة خدمات مستمرة كما بين عضو لجنة الخدمات والاعمار احسان العوادي.
في حين ذهبت جهات اخرى الى ضرورة تشجيع الهجرة العكسية من المدينة الى الريف لكن من خلال توفير جميع التسهيلات لذلك
واوضح رئيس المرصد المدني علي العنبوري ان اطلاق مثل هذه الدعوات لا يمكن ان يكتب لها النجاح دون ان يتم وضع خطط تمكّن النهوض بالريف العراقي .
هذا وكانت بعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق(يونامي) قد اعلنت اواسط العام الماضي ان عدد سكان العراق قد تجاوز 32 مليون نسمة ويتجمع معظمهم في العاصمة بغداد التي باتت تضم اكثر من 9 ملايين نسمة، ما يجعلها من اكثر مناطق العراق جذبا للسكان.
