تستضيف هذه الحلقة من برنامج "نوافذ مفتوحة" الفنانة شوقية التي أدت مع فؤاد سالم أغنية (يا عشكنه فرحة الطير اليرد لعشوشه عصاري) والتي ظلت عالقة في أذهان وذاكرة العراقيين لعقود من الزمن لما تحمل من خصوصية لحنية بصرية وصور لحب الوطن وأداء تلقائي محبب لهذا الثنائي البصري في سبعينات القرن الماضي.
وكتب مستمع آخر: "على البرلمان استدعاء مفوضية الإنتخابات لمعرفة أسباب عدم وجود أسماء الناخبين في بعض المراكز الإنتخابية".
في إحدى حلقات "نوافذ مفتوحة" عرضنا رسالة للمستمعة أم حزن من العمارة واشارت فيها الى حاجتها لعملية وهي مكفوفة البصر، وناشدنا أهل الخير لمساعدتها واستجاب لذلك المستمع حيدر هادي من ميسان.
ووصلت رسالة من سائق الشاحنة حسن الكعبي يقول فيها : "أريد ان اعلق على ميناء ام قصر، يا حكومة تعالوا شوفو البوك والرشاوي بالميناء وإفتقاره للخدمات خاصة المرافق الصحية".
وفي لقاء مع الكعبي سلط الضوء على أوضاع الميناء من ناحية إبتزاز السائقين من قبل موظفي الميناء وإفتقار مبانيه الى الخدمات وخاصة المرافق الصحية، فضلاً عن عمليات سرقة النفط الخام.
ويقول المستمع صادق البصري انه يود أن يكون صديقاً لإذاعة العراق الحر "لأنكم ملائكة بدون مجاملة".
المستمع محمود البدراني من الموصل يشير في رسالته أنه
الأول على الكلية التقنية الإدارية خريج 2012 ولم يجد فرصة عمل حتى الآن.
ويشارك في هذه الزاوية المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر محمد علوش من بابل ويقترح علينا طرح دعوة الى السعادة، والبرنامج بدوره طرح هذه الدعوة الى المستمعين من خلال نصائح لممارسة الرياضة والنوم الجيد والطعام البعيد عن المواد الضارة والتركيز على الفواكه والخضروات..
المستمعة ضحى من ديالى كتبت:
ما نسيـتـك لا تظـن صفحة وطويتـك
انـت دنيـاي وحياتـي
أنـت بـس وحدك هويتـك
دورت بالـروح عـنـك
تالـي بعيـونـي لكيتك
مطربة هذه الأغنية شوقية تزور العراق الآن وتعتز بما قدمته على مدى سنوات طويلة برفقة زوجها الذي اكتشف صوتها الملحن حميد البصري ولحن لها معظم أغانيها تشير أنها تستعد للإحتفال بإنطلاق ألبومها الغنائي الجديد الذي يضم عدد من الأغاني الجديدة والقديمة بتوزيع موسيقي حديث قام به ابنها رعد.
الفنانة شوقية التي تعيش مع عائلتها في هولندا تقول أنها لم تتوقف عن العطاء فقد قامت بغناء عدد من الأغاني لمسلسلات عراقية ومنها أغاني مسلسل هدوء نسبي وكانت تتمنى أن تغني أعمالها في احتفال افتتاحية مشروع بغداد عاصمة الثقافة أو تحتفل بتوزيع نسخ من ألبومها الجديد للفنانين العراقيين والعرب المدعوين للإحتفال مشيرة إنها سعيدة جدا بشهرة ابنتها بيدر البصري التي أخذت منها الكثير من الصفات وحلاوة الصوت ورقة الأداء، ومتفائلة بأن تأخذ مكانتها العربية والعالمية في عالم الغناء العربي والعالمي.
شوقية استذكرت بداية سبعينات القرن الماضي حيث كانت الإنطلاقة الفنية مع تقديم اوبريت بيادر خير في البصرة وشهرته الواسعة ومن ثم غناء الأعمال الوطنية والسياسية التي على إثرها تمت ملاحقة فرقة تموز الغنائية واضطر اغلب أعضائها للهجرة إلى المنافي بسبب ملاحقة السلطة آنذاك مضيفة أن بعض أغانيها اشتهرت بأصوات مطربين أخرين ومنها أغنية (خيوو بنت الديرة) التي غناها الفنان سعدون جابر وهي من الحان حميد البصري . واختتمت شوقية حديثها بالقول إنها سعيدة بمحبة الجمهور العراقي لها رغم سنوات الغياب والإبتعاد وتود ان تعيد نشاطها الإبداعي إذا أتيحت فرص الإنتاج المناسبة وتنوي تقديم أغاني وطنية جماهيرية بروح عصرية.
رسائل
رسائل متعلقة بالإنتخابات والحملات الدعائية للمرشحين، فأحد المستمعين كتب: "مع كل الأسف بعض المرشحين أشتروا أصوات أهل النفوس الضعيفة في السماوة".وكتب مستمع آخر: "على البرلمان استدعاء مفوضية الإنتخابات لمعرفة أسباب عدم وجود أسماء الناخبين في بعض المراكز الإنتخابية".
في إحدى حلقات "نوافذ مفتوحة" عرضنا رسالة للمستمعة أم حزن من العمارة واشارت فيها الى حاجتها لعملية وهي مكفوفة البصر، وناشدنا أهل الخير لمساعدتها واستجاب لذلك المستمع حيدر هادي من ميسان.
ووصلت رسالة من سائق الشاحنة حسن الكعبي يقول فيها : "أريد ان اعلق على ميناء ام قصر، يا حكومة تعالوا شوفو البوك والرشاوي بالميناء وإفتقاره للخدمات خاصة المرافق الصحية".
وفي لقاء مع الكعبي سلط الضوء على أوضاع الميناء من ناحية إبتزاز السائقين من قبل موظفي الميناء وإفتقار مبانيه الى الخدمات وخاصة المرافق الصحية، فضلاً عن عمليات سرقة النفط الخام.
ويقول المستمع صادق البصري انه يود أن يكون صديقاً لإذاعة العراق الحر "لأنكم ملائكة بدون مجاملة".
المستمع محمود البدراني من الموصل يشير في رسالته أنه
الأول على الكلية التقنية الإدارية خريج 2012 ولم يجد فرصة عمل حتى الآن.
رسائل صوتية
المستمع عثمان فاروق محمد سعيد يسأل عن عمه نزار محمد سعيد المقيم في الولايات المتحدة ويود منا مساعدته لإيجاد عمه.ويشارك في هذه الزاوية المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر محمد علوش من بابل ويقترح علينا طرح دعوة الى السعادة، والبرنامج بدوره طرح هذه الدعوة الى المستمعين من خلال نصائح لممارسة الرياضة والنوم الجيد والطعام البعيد عن المواد الضارة والتركيز على الفواكه والخضروات..
المستمعة ضحى من ديالى كتبت:
ما نسيـتـك لا تظـن صفحة وطويتـك
انـت دنيـاي وحياتـي
أنـت بـس وحدك هويتـك
دورت بالـروح عـنـك
تالـي بعيـونـي لكيتك
شوقية و "يا عشكنه"
(يا عشكنه فرحة الطير اليرد لعشوشه عصاري) الأغنية التي ظلت عالقة في أذهان وذاكرة العراقيين لعقود من الزمن لما تحمل من خصوصية لحنية بصرية وصور لحب الوطن وأداء تلقائي محبب للثنائي البصري شوقية وفؤاد سالم في سبعينيات القرن الماضي.مطربة هذه الأغنية شوقية تزور العراق الآن وتعتز بما قدمته على مدى سنوات طويلة برفقة زوجها الذي اكتشف صوتها الملحن حميد البصري ولحن لها معظم أغانيها تشير أنها تستعد للإحتفال بإنطلاق ألبومها الغنائي الجديد الذي يضم عدد من الأغاني الجديدة والقديمة بتوزيع موسيقي حديث قام به ابنها رعد.
الفنانة شوقية التي تعيش مع عائلتها في هولندا تقول أنها لم تتوقف عن العطاء فقد قامت بغناء عدد من الأغاني لمسلسلات عراقية ومنها أغاني مسلسل هدوء نسبي وكانت تتمنى أن تغني أعمالها في احتفال افتتاحية مشروع بغداد عاصمة الثقافة أو تحتفل بتوزيع نسخ من ألبومها الجديد للفنانين العراقيين والعرب المدعوين للإحتفال مشيرة إنها سعيدة جدا بشهرة ابنتها بيدر البصري التي أخذت منها الكثير من الصفات وحلاوة الصوت ورقة الأداء، ومتفائلة بأن تأخذ مكانتها العربية والعالمية في عالم الغناء العربي والعالمي.
شوقية استذكرت بداية سبعينات القرن الماضي حيث كانت الإنطلاقة الفنية مع تقديم اوبريت بيادر خير في البصرة وشهرته الواسعة ومن ثم غناء الأعمال الوطنية والسياسية التي على إثرها تمت ملاحقة فرقة تموز الغنائية واضطر اغلب أعضائها للهجرة إلى المنافي بسبب ملاحقة السلطة آنذاك مضيفة أن بعض أغانيها اشتهرت بأصوات مطربين أخرين ومنها أغنية (خيوو بنت الديرة) التي غناها الفنان سعدون جابر وهي من الحان حميد البصري . واختتمت شوقية حديثها بالقول إنها سعيدة بمحبة الجمهور العراقي لها رغم سنوات الغياب والإبتعاد وتود ان تعيد نشاطها الإبداعي إذا أتيحت فرص الإنتاج المناسبة وتنوي تقديم أغاني وطنية جماهيرية بروح عصرية.