وصفت صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية تصريحات القيادي الكردي في الاتحاد الوطني الكردستاني عدنان المفتي بأنها وضعت حدا للتكهنات التي راجت مؤخراً بوجود مرشحين في حزبه لمنافسة رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني على منصب رئاسة الإقليم، وأكد المفتي للصحيفة أن الاتحاد ليس له حتى الآن أي مرشح محتمل. وأن ما يطرح من أسماء هنا وهناك ليس له أي طابع رسمي، بحسب تعبيره.
كما تابعت الصحف السعودية ملف المعتقلين المشترك بين العراق والسعودية. فقد اوردت صحيفة "الشرق" عن مصدرٌ عراقي مطّلع على ملف السجناء السعوديين في العراق قوله ان وضع المحامين العراقيين، الذين يترافعون عن السجناء السعوديين، بات يشكّل خطراً على حياتهم، لكونهم مهددين بالتصفية أو السجن. وحذّر من تأثر الوضع القانوني للسجناء نتيجة الضغوطات التي يتعرض لها المحامون، داعياً إلى منحهم ضمانات تمكِّنهم من أداء مهمتهم.
من جهتها نشرت صحيفة "الوطن" السعودية خبراً عن استعداد وفد عراقي رسمي بالتوجه إلى السعودية، في غضون الأيام القليلة المقبلة، للاطلاع على أوضاع المعتقلين العراقيين هناك. وبيّن المتحدث باسم وزارة العدل العراقية وسام الفريجي في تصريحات للصحيفة، أن السعودية وافقت على زيارة الوفد، بعد أن قام نائب سفيرها في الأردن بزيارة العراق مؤخراً واطلع على أوضاع السجناء السعوديين. ولفت الفريجي ايضاً الى أن وزارة العدل ستكون ملزمة في حال مصادقة مجلس النواب العراقي على اتفاقية تبادل المعتقلين.
وفي صحيفة "البيان" الاماراتية تقول نسرين مراد ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لم يقرأ دروس ربيع التغيير العربي جيداً، أو قرأها بسطحية رافضة لها، وبقي مُصراً على رأيه، مضيفة أنه لم يقرأ جيداً ما جرى في تونس، ولم يقرأ الأوضاع في ليبيا ومصر واليمن، حيث الأوضاع في العراق باتت تحتضن مزيجاً مما كان هنا وهناك. وترى مراد بأنه بات لزاماً على أركان العملية السياسية العراقية، مراجعة العملية برمتها والقيام بتصليحها أو ترميمها أو تغييرها. ذلك إذا ما استطاعت القيادة التقدم ولو خطوة واحدة في هذا الاتجاه الإصلاحي، بسبب عدم قابلية العملية السياسية العراقية للمراجعة أو حتى البت فيها.
كما تابعت الصحف السعودية ملف المعتقلين المشترك بين العراق والسعودية. فقد اوردت صحيفة "الشرق" عن مصدرٌ عراقي مطّلع على ملف السجناء السعوديين في العراق قوله ان وضع المحامين العراقيين، الذين يترافعون عن السجناء السعوديين، بات يشكّل خطراً على حياتهم، لكونهم مهددين بالتصفية أو السجن. وحذّر من تأثر الوضع القانوني للسجناء نتيجة الضغوطات التي يتعرض لها المحامون، داعياً إلى منحهم ضمانات تمكِّنهم من أداء مهمتهم.
من جهتها نشرت صحيفة "الوطن" السعودية خبراً عن استعداد وفد عراقي رسمي بالتوجه إلى السعودية، في غضون الأيام القليلة المقبلة، للاطلاع على أوضاع المعتقلين العراقيين هناك. وبيّن المتحدث باسم وزارة العدل العراقية وسام الفريجي في تصريحات للصحيفة، أن السعودية وافقت على زيارة الوفد، بعد أن قام نائب سفيرها في الأردن بزيارة العراق مؤخراً واطلع على أوضاع السجناء السعوديين. ولفت الفريجي ايضاً الى أن وزارة العدل ستكون ملزمة في حال مصادقة مجلس النواب العراقي على اتفاقية تبادل المعتقلين.
وفي صحيفة "البيان" الاماراتية تقول نسرين مراد ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لم يقرأ دروس ربيع التغيير العربي جيداً، أو قرأها بسطحية رافضة لها، وبقي مُصراً على رأيه، مضيفة أنه لم يقرأ جيداً ما جرى في تونس، ولم يقرأ الأوضاع في ليبيا ومصر واليمن، حيث الأوضاع في العراق باتت تحتضن مزيجاً مما كان هنا وهناك. وترى مراد بأنه بات لزاماً على أركان العملية السياسية العراقية، مراجعة العملية برمتها والقيام بتصليحها أو ترميمها أو تغييرها. ذلك إذا ما استطاعت القيادة التقدم ولو خطوة واحدة في هذا الاتجاه الإصلاحي، بسبب عدم قابلية العملية السياسية العراقية للمراجعة أو حتى البت فيها.