كتبت صحيفة "البيان" الاماراتية ان تزايد استهداف المرشحين لانتخابات المحافظات في العراق، يطرح أكثر من تساؤل حول مدى نجاح العملية الانتخابية، كما أن الاستهدافَ النوعي المكثف لمرشحي الانتخابات عن مناطق سنية، يكشف عن سعي لإعادة رسم الخريطة السياسية في تلك المناطق، على اعتبار أن أغلب المرشحين الذي تعرضوا للاغتيال يمثلون شخصيات متوازنة لا تميل إلى التشدد أو الاقتراب لفكر تنظيم القاعدة، ما يجعل الاستهداف سياسياً بامتياز، ويدفع لتدمير العملية السياسية وتغليب الطائفيين.
فيما تحدثت صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن عن إقرار المفوضية المستقلة العليا للانتخابات في العراق بعجزها عن مراقبة مصادر تمويل الكيانات المتنافسة.
ونقلت الصحيفة عن الناطق باسم المفوضية محسن الموسوي أن مصادر تمويل الحملات الضخمة لبعض الكيانات المشاركة في انتخابات مجالس المحافظات غير معلومة، بسبب غياب القوانين اللازمة.
واضاف الموسوي لـ"الحياة" أن عجز البرلمان عن تشريع قانون الأحزاب قد منعهم من معرفة مصادر التمويل، ولا يوجد قانون يحدد سقف الصرف على الحملات الدعائية، وبالتالي فإن موضوع التمويل لم يكن خاضعاً لرقابة المفوضية، والقول للموسوي.
في سياق آخر، تطرقت صحيفة "الشرق" السعودية الى الانباء التي تحدثت عن دخول السفارة الإيرانية في الاردن على خط الوساطة للإفراج عن السجناء والمعتقلين الأردنيين في العراق، وهو ما عدّته أوساط اردنية حكومية رسمية تدخلاً في الشأن الداخلي.
وتفيد الصحيفة السعودية بأن السفير الإيراني في عمان قد استقبل وفداً عشائرياً اردنياً بهدف العرض عليه التوسط للإفراج عن السجناء الأردنيين في سجون العراق، على اعتبار أن لإيران سلطة على الحكومة العراقية، بحسب ما أبلغ أحد الشيوخ الذين حضروا اللقاء صحيفة "الشرق" السعودية.
فيما تحدثت صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن عن إقرار المفوضية المستقلة العليا للانتخابات في العراق بعجزها عن مراقبة مصادر تمويل الكيانات المتنافسة.
ونقلت الصحيفة عن الناطق باسم المفوضية محسن الموسوي أن مصادر تمويل الحملات الضخمة لبعض الكيانات المشاركة في انتخابات مجالس المحافظات غير معلومة، بسبب غياب القوانين اللازمة.
واضاف الموسوي لـ"الحياة" أن عجز البرلمان عن تشريع قانون الأحزاب قد منعهم من معرفة مصادر التمويل، ولا يوجد قانون يحدد سقف الصرف على الحملات الدعائية، وبالتالي فإن موضوع التمويل لم يكن خاضعاً لرقابة المفوضية، والقول للموسوي.
في سياق آخر، تطرقت صحيفة "الشرق" السعودية الى الانباء التي تحدثت عن دخول السفارة الإيرانية في الاردن على خط الوساطة للإفراج عن السجناء والمعتقلين الأردنيين في العراق، وهو ما عدّته أوساط اردنية حكومية رسمية تدخلاً في الشأن الداخلي.
وتفيد الصحيفة السعودية بأن السفير الإيراني في عمان قد استقبل وفداً عشائرياً اردنياً بهدف العرض عليه التوسط للإفراج عن السجناء الأردنيين في سجون العراق، على اعتبار أن لإيران سلطة على الحكومة العراقية، بحسب ما أبلغ أحد الشيوخ الذين حضروا اللقاء صحيفة "الشرق" السعودية.