تخصص هذه الحلقة من برنامج "نوافذ مفتوحة" زاوية رسائل المستمعين لمجموعة من الرسائل المحملة بالهموم والمتاعب والسؤال عن الخدمات وترديها في بغداد والمحافظات فضلا عن غياب فرص العمل للعاطلين وغيرها، ولكن من الملاحظ أن اغلب رسائل هذه الفترة هي المتعلقة بالحملات الدعائية للإنتخابات المقبلة والسخرية من بعضها خاصة المتعلقة بوعود المرشحين.
المستمع قاسم كريم الصفراني كتب يقول "الإنتخابات باتت قاب قوسين أو أدنى والوعود التي أطلقت تبهر العقل فيا ترى هل يبقون على ما كانوا عليه ايام الحملة الدعائية ويفوا بوعودهم؟ أم ينقلبون 360 درجة كما يقول المثل؟
احد المستمعين لم يذكر اسمه وكتب يقول لا انتخب لأن الأحزاب عينت خريجي الكليات كشرطة، واللي ما يعرفون القراءة والكتابة عقداء وعمداء.
المستمعة الدائمة لإذاعة العراق الحر سمر من بابل أخذت أيضا موضوع الإنتخابات والدعاية للمرشحين مادة لسخريتها من صور المرشحين والمرشحات فإحداهن بدأت تطرق الأبواب محملة بما لذ وطاب من حلويات وكرزات مستوردة، حتى إنها تواضعت ودخلت خرابة عائلة مهجرة ولكن الأرملة التي تعيش في تلك الخرابة مع أطفالها رفضت هذه النمنمات وطلبت من المرشحة أن تساعدها في الحصول على راتب الرعاية الإجتماعية، ولكن المرشحة وعدتها خيرا إذا حصلت على أصوات كافية في الإنتخابات ما إضطر المرأة إلى طرد المرشحة من الخرابة مستخدمة التوثية.
المستمع احمد عبد الجبار محمد من الشرطة الإتحادية الفوج الأول لواء الموصل الفرقة الثالثة ترك رسالة صوتية يشرح فيها معاناتهم من الواجبات رغم أنه يعاني من العجز بنسبة ستين بالمائة نتيجة إصابته خلال أداء الواجب.
المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر رياض الجياشي من السماوة يبعث بتحياته لكادر الإذاعة ويشير إلى أنه ورفاقه من الشباب يتابعون الإذاعة منذ تأسيسها.
المستمع ساجد من ديالى هو الآخر يبعث بتحياته للجميع وهو سعيد بشفاء الزميلة فريال حسين.
في إحدى حلقات النوافذ المفتوحة عرضنا رسالة للمستمعة أم حزن من العمارة وأشارت فيها إلى حاجتها لعملية وهي مكفوفة البصر، البرنامج أجرى مقابلة للتعرف على مشكلة أم حزن.
شارك في جلسة الإستذكار الباحث الموسيقي والملحن حيدر شاكر الذي اشار في الدراسة التي قدمها عن الراحل ناظم الغزالي أن عطاءه امتد لثمان سنوات منذ عام 1956 حتى وفاته في عام 1963، إذ تعاون مع الملحن الراحل ناظم نعيم وقدم أجمل أغانيه منها: "مرو علي الحلوين" ، "تصبح على خير"، "ميحانة ميحانة" وعشرات الأغاني التي ذاع صيتها عربيا لحلاوة لحنها وسرعة إيقاعها وصدق التعبير في إختيار كلماتها كما تعاون مع الشاعر الغنائي جبوري النجار لذا استحق لقب سفير الأغنية العراقية.
وأشاد الناقد الموسيقي سعدي الكعبي بقدرة الغزالي الأدائية. جمهور الحاضرين رددوا مع المطرب مجدي حسين العديد من الأغاني التي أطربتهم فيما غنى قاريء المقام خالد السامرائي ألوانا من المقامات وبعض البستات الغنائية والمواويل الشهيرة برفقة عازف الكمان الشهير (رافد حسين).
من ناحيتها أشارت عضو اللجنة الثقافية في نادي العلوية الإعلامية ذكرى سميسم إلى أن الهدف من تنظيم جلسة الإستذكار هو لإعادة الألق للأغنية العراقية وإبعاد شبح التشويه الذي يغيب الذائقة العراقية.
ساهم في إعداد هذه الحلقة مراسل إذاعة العراق الحر في بغداد عماد جاسم.
المستمع قاسم كريم الصفراني كتب يقول "الإنتخابات باتت قاب قوسين أو أدنى والوعود التي أطلقت تبهر العقل فيا ترى هل يبقون على ما كانوا عليه ايام الحملة الدعائية ويفوا بوعودهم؟ أم ينقلبون 360 درجة كما يقول المثل؟
احد المستمعين لم يذكر اسمه وكتب يقول لا انتخب لأن الأحزاب عينت خريجي الكليات كشرطة، واللي ما يعرفون القراءة والكتابة عقداء وعمداء.
المستمعة الدائمة لإذاعة العراق الحر سمر من بابل أخذت أيضا موضوع الإنتخابات والدعاية للمرشحين مادة لسخريتها من صور المرشحين والمرشحات فإحداهن بدأت تطرق الأبواب محملة بما لذ وطاب من حلويات وكرزات مستوردة، حتى إنها تواضعت ودخلت خرابة عائلة مهجرة ولكن الأرملة التي تعيش في تلك الخرابة مع أطفالها رفضت هذه النمنمات وطلبت من المرشحة أن تساعدها في الحصول على راتب الرعاية الإجتماعية، ولكن المرشحة وعدتها خيرا إذا حصلت على أصوات كافية في الإنتخابات ما إضطر المرأة إلى طرد المرشحة من الخرابة مستخدمة التوثية.
المستمع احمد عبد الجبار محمد من الشرطة الإتحادية الفوج الأول لواء الموصل الفرقة الثالثة ترك رسالة صوتية يشرح فيها معاناتهم من الواجبات رغم أنه يعاني من العجز بنسبة ستين بالمائة نتيجة إصابته خلال أداء الواجب.
المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر رياض الجياشي من السماوة يبعث بتحياته لكادر الإذاعة ويشير إلى أنه ورفاقه من الشباب يتابعون الإذاعة منذ تأسيسها.
المستمع ساجد من ديالى هو الآخر يبعث بتحياته للجميع وهو سعيد بشفاء الزميلة فريال حسين.
في إحدى حلقات النوافذ المفتوحة عرضنا رسالة للمستمعة أم حزن من العمارة وأشارت فيها إلى حاجتها لعملية وهي مكفوفة البصر، البرنامج أجرى مقابلة للتعرف على مشكلة أم حزن.
جلسة إستذكار لناظم الغزالي
بحضور جمهور منوع من مختلف الأعمار أقيم في قاعة الديوان في نادي العلوية الاجتماعي جلسة استذكار للمطرب العراقي الراحل ناظم الغزالي الذي كان يلقب بسفير الأغنية العراقية بإشراف اللجنة الثقافية في النادي وبمشاركة مطربين وموسيقيين وباحثين في المجال الموسيقي كما غنى المطرب مجدي حسين بعضا من أغاني الراحل الشهيرة.شارك في جلسة الإستذكار الباحث الموسيقي والملحن حيدر شاكر الذي اشار في الدراسة التي قدمها عن الراحل ناظم الغزالي أن عطاءه امتد لثمان سنوات منذ عام 1956 حتى وفاته في عام 1963، إذ تعاون مع الملحن الراحل ناظم نعيم وقدم أجمل أغانيه منها: "مرو علي الحلوين" ، "تصبح على خير"، "ميحانة ميحانة" وعشرات الأغاني التي ذاع صيتها عربيا لحلاوة لحنها وسرعة إيقاعها وصدق التعبير في إختيار كلماتها كما تعاون مع الشاعر الغنائي جبوري النجار لذا استحق لقب سفير الأغنية العراقية.
وأشاد الناقد الموسيقي سعدي الكعبي بقدرة الغزالي الأدائية. جمهور الحاضرين رددوا مع المطرب مجدي حسين العديد من الأغاني التي أطربتهم فيما غنى قاريء المقام خالد السامرائي ألوانا من المقامات وبعض البستات الغنائية والمواويل الشهيرة برفقة عازف الكمان الشهير (رافد حسين).
من ناحيتها أشارت عضو اللجنة الثقافية في نادي العلوية الإعلامية ذكرى سميسم إلى أن الهدف من تنظيم جلسة الإستذكار هو لإعادة الألق للأغنية العراقية وإبعاد شبح التشويه الذي يغيب الذائقة العراقية.
ساهم في إعداد هذه الحلقة مراسل إذاعة العراق الحر في بغداد عماد جاسم.