تنقل صحيفة "الوطن" الكويتية عن مصادر سياسية قولها ان اللجنة الأمنية في مجلس النواب العراقي ومكتب القائد العام للقوات المسلحة على اتصال من خلال خلية الأزمة لتدارس الخطوات اللازمة لمنع تدفق عناصر "جبهة النصرة" الى داخل الحدود العراقية من خلال المنافذ على الحدود السورية، لاسيما أن مخاطر هذه الجبهة ليست بعلاقاتها مع تنظيم القاعدة فقط، بل لارتباطها بمشروع اقليمي لإسقاط التجربة السياسية في العراق. ولفتت الصحيفة ايضاً الى تأكيد المصادر على أن رئيس الوزراء نوري المالكي طلب التريث في إجراء انتخابات محافظتي الأنبار ونينوى وفقاً لهذه المعلومات.
فيما عرضت "الرأي" الكويتية نفي السفارة العراقية لتصريحات أدلى بها في وقت سابق النائب الكويتي مشاري الحسيني بشأن 37 ألف اسماً من غير محددي الجنسية "البدون"، جاء بهم رئيس العراقية العراقية، ولهم انتماءات سياسية لـ"جيش المهدي" أو تيار مقتدى الصدر، بحسب النائب الكويتي. وتتابع الصحيفة بأن السفارة ومع رفضها هذه التصريحات جملة وتفصيلاً، نوهت كذلك الى ضرورة عدم تكرار مثل هذه الشائعات المغرضة، وضرورة توخي المصداقية حفاظاً على المصلحة العليا المشتركة بين دولتي الكويت والعراق، معتبراً أن هذه التصريحات السلبية لا تتماشى مع التطورات الايجابية بين البلدين.
وتنقل صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية عن النائب عن كتلة الأحرار الصدرية جواد الجبوري قوله ان هناك الكثير من المؤشرات التي لا تبدو معلومة أو واضحة للآخرين ولكنها لا يمكن إهمالها أو تخطيها، موضحاً أن أعداد من صوتوا من القوات الأمنية بلغت نحو 750 ألفاً، بينما أعدادهم الحقيقية تبلغ قرابة المليونين، وهو أمر يثير الاستغراب والشكوك لأكثر من سبب. فإذا كانت أعداد هؤلاء وهمية وهم مجرد أرقام على الورق فإن هذا يشير إلى خرق خطير آخر على أصعدة أخرى تتعلق بالأموال التي تصرف لهذه الأعداد، أما إذا كانوا حقيقيين فلماذا لم يصوتوا؟، وكما يتساءل النائب الصدري في الصحيفة السعودية.
فيما عرضت "الرأي" الكويتية نفي السفارة العراقية لتصريحات أدلى بها في وقت سابق النائب الكويتي مشاري الحسيني بشأن 37 ألف اسماً من غير محددي الجنسية "البدون"، جاء بهم رئيس العراقية العراقية، ولهم انتماءات سياسية لـ"جيش المهدي" أو تيار مقتدى الصدر، بحسب النائب الكويتي. وتتابع الصحيفة بأن السفارة ومع رفضها هذه التصريحات جملة وتفصيلاً، نوهت كذلك الى ضرورة عدم تكرار مثل هذه الشائعات المغرضة، وضرورة توخي المصداقية حفاظاً على المصلحة العليا المشتركة بين دولتي الكويت والعراق، معتبراً أن هذه التصريحات السلبية لا تتماشى مع التطورات الايجابية بين البلدين.
وتنقل صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية عن النائب عن كتلة الأحرار الصدرية جواد الجبوري قوله ان هناك الكثير من المؤشرات التي لا تبدو معلومة أو واضحة للآخرين ولكنها لا يمكن إهمالها أو تخطيها، موضحاً أن أعداد من صوتوا من القوات الأمنية بلغت نحو 750 ألفاً، بينما أعدادهم الحقيقية تبلغ قرابة المليونين، وهو أمر يثير الاستغراب والشكوك لأكثر من سبب. فإذا كانت أعداد هؤلاء وهمية وهم مجرد أرقام على الورق فإن هذا يشير إلى خرق خطير آخر على أصعدة أخرى تتعلق بالأموال التي تصرف لهذه الأعداد، أما إذا كانوا حقيقيين فلماذا لم يصوتوا؟، وكما يتساءل النائب الصدري في الصحيفة السعودية.