تقول صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية انها علمت من مصادر خاصة أن الحزبين الكرديين الرئيسين (الاتحاد الوطني بزعامة جلال طالباني والديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني) اتفقا مبدئيا على تحديد يوم 20 أيلول المقبل موعداً لتنظيم انتخابات برلمان ومجالس المحافظات في الإقليم، وأن رئيس الإقليم سيصدر قراراً رئاسياً بهذا الشأن في وقت لاحق.
ونقلت "الشرق" السعودية عن مصدر عراقي قوله ان الأكراد بدأوا إعداد رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، لمنصب رئاسة جمهورية العراق خلفاً لجلال طالباني. المصدر الذي قالت عنه الصحيفة إنه موجود حالياً في الرياض لحضور مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة، دون الإفصاح عن اسمه، اوضح أن نيجيرفان أنهى دروساً مكثفة في تعلم اللغة العربية، بالتزامن مع بدء حملة تسويق إعلامي عبر لقاءات مع قنوات وصحف عالمية، على حد زعمه.
وترى "الوطن" الكويتية ان الملاحظات الأساسية عن الحملات الانتخابية لمجالس المحافظات في العراق يمكن إجمالها في نموذج الدعاية الانتخابي الأكثر تكلفة، ودخول قادة الكتل على خط الحملات الدعائية، فضلاً عن موقف المرجعية الدينية الجديد كلياً. كما ان المقاربة الموضوعية (وبحسب الصحيفة الكويتية) تؤكد ان عقلية الناخب العراقي ما زالت عند حدود الاعتبارات الطائفية والقومية، والنتائج المتوقعة لن تخرج عن هذا السياق الذي طبعت به انتخابات العراق في عصره الحديث او ما بعد التغيير عام 2003.
وتقول صحيفة "اخبار الخليج" البحرينية ان رئيس الوزراء نوري المالكي فوجئ بمقاطعة واسعة لحملته الانتخابية في مدينة كربلاء التي كان ائتلاف دولة القانون يراهن عليها. وضعف الاحتفاء الكربلائي بالمالكي دفعه إلى إقالة مدير مكتب حزب الدعوة في كربلاء جواد مهدي الذي حمل بدوره برلمانيّ دولة القانون بالإضافة إلى وزير النقل هادي العامري مسؤولية انشاء مطار فوق أراضي مزارعي كربلاء ما أدى إلى مقاطعة العشائر لزيارة المالكي، بحسب الصحيفة.
ونقلت "الشرق" السعودية عن مصدر عراقي قوله ان الأكراد بدأوا إعداد رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، لمنصب رئاسة جمهورية العراق خلفاً لجلال طالباني. المصدر الذي قالت عنه الصحيفة إنه موجود حالياً في الرياض لحضور مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة، دون الإفصاح عن اسمه، اوضح أن نيجيرفان أنهى دروساً مكثفة في تعلم اللغة العربية، بالتزامن مع بدء حملة تسويق إعلامي عبر لقاءات مع قنوات وصحف عالمية، على حد زعمه.
وترى "الوطن" الكويتية ان الملاحظات الأساسية عن الحملات الانتخابية لمجالس المحافظات في العراق يمكن إجمالها في نموذج الدعاية الانتخابي الأكثر تكلفة، ودخول قادة الكتل على خط الحملات الدعائية، فضلاً عن موقف المرجعية الدينية الجديد كلياً. كما ان المقاربة الموضوعية (وبحسب الصحيفة الكويتية) تؤكد ان عقلية الناخب العراقي ما زالت عند حدود الاعتبارات الطائفية والقومية، والنتائج المتوقعة لن تخرج عن هذا السياق الذي طبعت به انتخابات العراق في عصره الحديث او ما بعد التغيير عام 2003.
وتقول صحيفة "اخبار الخليج" البحرينية ان رئيس الوزراء نوري المالكي فوجئ بمقاطعة واسعة لحملته الانتخابية في مدينة كربلاء التي كان ائتلاف دولة القانون يراهن عليها. وضعف الاحتفاء الكربلائي بالمالكي دفعه إلى إقالة مدير مكتب حزب الدعوة في كربلاء جواد مهدي الذي حمل بدوره برلمانيّ دولة القانون بالإضافة إلى وزير النقل هادي العامري مسؤولية انشاء مطار فوق أراضي مزارعي كربلاء ما أدى إلى مقاطعة العشائر لزيارة المالكي، بحسب الصحيفة.
