تعد محافظة ميسان من المناطق النشطة زلزاليا في العراق منذ العام 2008، ما دعا الباحثين والمختصين الى مناقشة تأثيرات الهزات الارضية على المنشات في المحافظة، من خلال ندوة علمية تطبيقية اقامتها كلية الهندسة في جامعة ميسان.
واكد عميد الكلية الدكتور عادل عبد الله ضرورة اعداد تصاميم اولية لجميع المباني مع الاخذ بنظر الاعتبار قوة الزلازل وتأثيراتها.
واكد عدد من المشاركين في الندوة ان اخطر الهزات الارضية المؤثرة في محافظة ميسان تتمثل في مناطق الحدود العراقية الايرانية، واشار الباحث الدكتور عباس عودة الى ضرورة الاعتماد على المدونه الامريكية الخاصة بتحليل وتصميم المباني.
الى ذلك اشارات دائرة الانواء الجوية في ميسان على لسان مديرها عبد الحسين مكلف الى ان الهزات الارضية مازالت مستمرة، وتجاوز بعضها الاربع درجات حسب مقياس ريختر وخصوصا في منطقة علي الغربي الى الشمال من مدينة العمارة، إلاّ انها لم تخلف اضرارا بشرية او مادية حسب قوله.
وخرج الماركون في الندوة بجملة التوصيات اهمها الدعوة الى انشاء خارطة زلزالية خاصة بمحافظة ميسان، واجراء دراسات ديناميكية للمنشات الهامة، ومنها المباني المتعددة الطوابق والجسور، وانشاء محطات رصد زلزالية، والتعاون مع الدول المجاورة في هذا الجانب.
واكد عميد الكلية الدكتور عادل عبد الله ضرورة اعداد تصاميم اولية لجميع المباني مع الاخذ بنظر الاعتبار قوة الزلازل وتأثيراتها.
واكد عدد من المشاركين في الندوة ان اخطر الهزات الارضية المؤثرة في محافظة ميسان تتمثل في مناطق الحدود العراقية الايرانية، واشار الباحث الدكتور عباس عودة الى ضرورة الاعتماد على المدونه الامريكية الخاصة بتحليل وتصميم المباني.
الى ذلك اشارات دائرة الانواء الجوية في ميسان على لسان مديرها عبد الحسين مكلف الى ان الهزات الارضية مازالت مستمرة، وتجاوز بعضها الاربع درجات حسب مقياس ريختر وخصوصا في منطقة علي الغربي الى الشمال من مدينة العمارة، إلاّ انها لم تخلف اضرارا بشرية او مادية حسب قوله.
وخرج الماركون في الندوة بجملة التوصيات اهمها الدعوة الى انشاء خارطة زلزالية خاصة بمحافظة ميسان، واجراء دراسات ديناميكية للمنشات الهامة، ومنها المباني المتعددة الطوابق والجسور، وانشاء محطات رصد زلزالية، والتعاون مع الدول المجاورة في هذا الجانب.