نفى رئيس حكومة إقليم كردستان العراق نيجيرفان بارزاني خلال حوار اجرته معه صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية نفى أن يكون الأكراد يفكرون في الانفصال. وقال بارزاني "كنا مستقلين قبل عام 2003 لكننا بعد سقوط صدام عدنا برغبتنا إلى بغداد على أساس العمل وفق الدستور".
وعند سؤاله من قبل الصحيفة حول ما إذا كانت هناك مشكلة مالية بين اربيل وبغداد، نفى بارزاني ذلك لكنه استدرك قوله "حتى لو كانت هناك مشكلة من هذا النوع، فإنها يجب ألا تتحول إلى أزمة، لأن العراق بلد غني، وباستطاعة الحكومة الاتحادية أن تحل مثل هذه المشاكل".
الكاتب حسن عبدالله عباس وفي مقال في صحيفة "الرأي" الكويتية يستعرض رأياً جديداً وغريباً في الوقت نفسه، وهو ان غزو العراق للكويت عام 1990 كان نعمة وليس نقمة.
ويرى الكاتب انه في الثمانينات جاءت الثورة الاسلامية والجمهورية الاسلامية في إيران، وعلى إثرها شن النظام البعثي في العراق حربه الاولى على ايران. وخلال هذه الحرب التي امتدت ثمانية أعوام، شهدت الكويت حالة احتقان غير مسبوقة، وبسببها تأثر المجتمع والنظام السياسي بقوة وزاد الاحتقان الطائفي والعنصري.
لكن الفرج (وكما يقول الكاتب) جاء بغزو النظام في العراق على الكويت. فالغزو احتل الجميع ولم يرحم أحدا. وكانت عدالة الظلم التي طبقها النظام الدموي على أهل الكويت هي الفأل الحسن على الشعب الكويتي وعلى المدى البعيد.
صحيفة "الاتحاد" الاماراتية نقلت عن مصادر أمنية عراقية أن الحكومة شددت الإجراءات الأمنية في بغداد بعدما تسربت معلومات عن وجود محاولة للانقلاب على الحكومة أوردتها وكالة أنباء إيرانية. وأن زيارة وزير الأمن والاستخبارات الإيراني حيدر مصلحي جاء على خلفية هذه المعلومات.
وعند سؤاله من قبل الصحيفة حول ما إذا كانت هناك مشكلة مالية بين اربيل وبغداد، نفى بارزاني ذلك لكنه استدرك قوله "حتى لو كانت هناك مشكلة من هذا النوع، فإنها يجب ألا تتحول إلى أزمة، لأن العراق بلد غني، وباستطاعة الحكومة الاتحادية أن تحل مثل هذه المشاكل".
الكاتب حسن عبدالله عباس وفي مقال في صحيفة "الرأي" الكويتية يستعرض رأياً جديداً وغريباً في الوقت نفسه، وهو ان غزو العراق للكويت عام 1990 كان نعمة وليس نقمة.
ويرى الكاتب انه في الثمانينات جاءت الثورة الاسلامية والجمهورية الاسلامية في إيران، وعلى إثرها شن النظام البعثي في العراق حربه الاولى على ايران. وخلال هذه الحرب التي امتدت ثمانية أعوام، شهدت الكويت حالة احتقان غير مسبوقة، وبسببها تأثر المجتمع والنظام السياسي بقوة وزاد الاحتقان الطائفي والعنصري.
لكن الفرج (وكما يقول الكاتب) جاء بغزو النظام في العراق على الكويت. فالغزو احتل الجميع ولم يرحم أحدا. وكانت عدالة الظلم التي طبقها النظام الدموي على أهل الكويت هي الفأل الحسن على الشعب الكويتي وعلى المدى البعيد.
صحيفة "الاتحاد" الاماراتية نقلت عن مصادر أمنية عراقية أن الحكومة شددت الإجراءات الأمنية في بغداد بعدما تسربت معلومات عن وجود محاولة للانقلاب على الحكومة أوردتها وكالة أنباء إيرانية. وأن زيارة وزير الأمن والاستخبارات الإيراني حيدر مصلحي جاء على خلفية هذه المعلومات.