كشفت جريدة "الصباح الجديد" عما أعلنتْ عنه القائمة العراقية من تفاصيل جديدة حول الاتفاقات التي أبرمتها كتلتا صالح المطلك وجمال الكربولي مع التحالف الوطني، كاشفة عن وجود سقف زمني لتنفيذ ما تم التوصل اليه ينتهي في الـ 20 من نيسان المقبل وبخلافه سيقرر الوزراء الملتحقون باجتماعات الحكومة انسحابهم مرة اخرى.
وتناولت صحيفة "الناس" عودة ظهور رجل الدين محمود الصرخي في كربلاء في منطقة تسمى حي سيف سعد مع ثلاثة آلاف رجلٍ من أتباعه. وتقول الصحيفة ان معلومات حصلت عليها تفيد بأن اتباع الصرخي وضعوا الحواجز الكونكريتية ونقاط التفتيش. لكن الغريب في الامر هو ان كل هذه الاجراءات الامنية التي تم اتخاذها من قبل رجال الصرخي قوبلت بالحذر والحيطة والترقب من قبل الاجهزة الامنية المسؤولة عن حفظ النظام الامني والاجتماعي في كربلاء. وتمضي صحيفة "الناس" الى ان المعلومات الواردة من المدينة المقدسة تتحدث عن إنذار الصرخي بعد استقراره في كربلاء بأن يكون ريع العتبة الحسينية بإدارته وإشرافه وإلا فانه سيكون مضطراً لان يأخذ إجراءا أكثر حدة وقسوة وقوة يتمثل بمحاولة احتلال الحرم الحسيني القائم الآن ومقاومة الدولة والأجهزة الأمنية، وطبعاً على ذمة الصحيفة البغدادية.
وتقول صحيفة "المدى" إن الظرفاء والخبثاء يتسابقون ايضاً في الأول من نيسان من كل عام إلى ترويج كذبات بيضاء للمزاح وإشاعة جو من الضحك. لكن عراقيين من الناصرية، وبحسب الصحيفة، أرادوا استغلال رمزية الأول من نيسان لصناعة مشروع من نوع مختلف، يتمثل في تأسيس ما سموّه "بنك الكذب"، ويقولون إنه مخصص لجمع أكاذيب ووعود المسؤولين والساسة العراقيين وتوثيقها. وتشير الصحيفة الى أن أحد مطلقي الدعوة يوضح على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي أن إنشاء بنك الأكاذيب من شأنه أن يتيح للأجيال المقبلة الاطلاع على أنواع الأكاذيب التي كان يستخدمها المسؤولون والساسة لتبرير عجزهم وتمرير أجنداتهم، كما يتيح لتلك الأجيال التعرف على نوع الساسة الذي كانوا يحكمون ويتحكمون ببلادهم. في حين وصف مواطنون هذا البنك بأنه الوحيد الذي لن يتعرض للإفلاس، وحسبما ورد في الصحيفة.
وتناولت صحيفة "الناس" عودة ظهور رجل الدين محمود الصرخي في كربلاء في منطقة تسمى حي سيف سعد مع ثلاثة آلاف رجلٍ من أتباعه. وتقول الصحيفة ان معلومات حصلت عليها تفيد بأن اتباع الصرخي وضعوا الحواجز الكونكريتية ونقاط التفتيش. لكن الغريب في الامر هو ان كل هذه الاجراءات الامنية التي تم اتخاذها من قبل رجال الصرخي قوبلت بالحذر والحيطة والترقب من قبل الاجهزة الامنية المسؤولة عن حفظ النظام الامني والاجتماعي في كربلاء. وتمضي صحيفة "الناس" الى ان المعلومات الواردة من المدينة المقدسة تتحدث عن إنذار الصرخي بعد استقراره في كربلاء بأن يكون ريع العتبة الحسينية بإدارته وإشرافه وإلا فانه سيكون مضطراً لان يأخذ إجراءا أكثر حدة وقسوة وقوة يتمثل بمحاولة احتلال الحرم الحسيني القائم الآن ومقاومة الدولة والأجهزة الأمنية، وطبعاً على ذمة الصحيفة البغدادية.
وتقول صحيفة "المدى" إن الظرفاء والخبثاء يتسابقون ايضاً في الأول من نيسان من كل عام إلى ترويج كذبات بيضاء للمزاح وإشاعة جو من الضحك. لكن عراقيين من الناصرية، وبحسب الصحيفة، أرادوا استغلال رمزية الأول من نيسان لصناعة مشروع من نوع مختلف، يتمثل في تأسيس ما سموّه "بنك الكذب"، ويقولون إنه مخصص لجمع أكاذيب ووعود المسؤولين والساسة العراقيين وتوثيقها. وتشير الصحيفة الى أن أحد مطلقي الدعوة يوضح على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي أن إنشاء بنك الأكاذيب من شأنه أن يتيح للأجيال المقبلة الاطلاع على أنواع الأكاذيب التي كان يستخدمها المسؤولون والساسة لتبرير عجزهم وتمرير أجنداتهم، كما يتيح لتلك الأجيال التعرف على نوع الساسة الذي كانوا يحكمون ويتحكمون ببلادهم. في حين وصف مواطنون هذا البنك بأنه الوحيد الذي لن يتعرض للإفلاس، وحسبما ورد في الصحيفة.