تقول صحيفة "الرأي" الكويتية ان الكويت دخلت على خط الانقسام العراقي - العراقي بعد مُضي عشّر سنوات على الحرب، إذ ما زالت نظرة العراقيين متباينة إلى حد الانقسام والتضارب في الرؤى تجاه جارتهم الكويت وموقفها الصريح والمؤيد للغزو الأجنبي. وخيّر دليل على هذا الانقسام الحاد (كما تقول الصحيفة)، هو ما حفلت به صفحات عامة على مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً (فيسبوك) الذي زخرت جدرانه بالعديد من الاراء المتناقضة حيال الموقف الكويتي. وتلفت الصحيفة الى ان الآراء تباينت بين إعتبار موقف الكويت عدائياً ومسانداً للغزو، وبين نظرة آخرين للموقف الكويتي من باب الإجلال والتثمين، وهؤلاء ممن تضرروا من حكم صدام حسين.
وقرأت "المستقبل" اللبنانية تجنب الرئيس الاميركي باراك اوباما زيارة العراق بأنه جاء على خلفية دور رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي من الأزمة السورية ودعمه لنظام بشار الاسد وانخراطه في المحور الايراني. أما ما يتعلق بملف الازمة السياسية المحتدمة في العراق، فاشارت "المستقبل" الى ان التيار الصدري لم يعبأ بتهديدات الحكومة باسناد وزاراتهم لكتل سياسية حليفة لرئيس الحكومة، رغم مراهنة مقربين من المالكي ايضاً على ضغوط يمارسها "حزب الله" اللبناني على زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بعدم المضي في طريق القطيعة.
وفي السياق نفسه نشرت صحيفة "أخبار الخليج" البحرينية تسريبات تفيد بأن المالكي يفكر جديا في تفعيل مذكرة القبض على زعيم التيار الصدري التي أصدرها قاض عراقي بتهمة قتل السيد عبدالمجيد الخوئي في مدينة النجف. وتابعت الصحيفة نقلاً عن مصادر وصفتها بأنها "قضائية عراقية" ان الصدر انتقل إلى بيروت تحسباً لتفعيل المذكرة، وان المالكي اذا تيقّن من ان الصدر ماضٍ إلى النهاية في مقاطعة الحكومة أو مستمر في طريق سحب الثقة عنه فإنه سيفعّل مذكرة القبض.
وتقول صحيفة "الوطن" السعودية ان الجزائر أعلنت عن قيامها بإجراء مباحثات مكثفة مع السلطات العراقية تناولت إمكانية إصدار عفو عن 11 جزائرياً، كانت قد صدرت بحقهم أحكام قضائية في العراق في وقت سابق.
وقرأت "المستقبل" اللبنانية تجنب الرئيس الاميركي باراك اوباما زيارة العراق بأنه جاء على خلفية دور رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي من الأزمة السورية ودعمه لنظام بشار الاسد وانخراطه في المحور الايراني. أما ما يتعلق بملف الازمة السياسية المحتدمة في العراق، فاشارت "المستقبل" الى ان التيار الصدري لم يعبأ بتهديدات الحكومة باسناد وزاراتهم لكتل سياسية حليفة لرئيس الحكومة، رغم مراهنة مقربين من المالكي ايضاً على ضغوط يمارسها "حزب الله" اللبناني على زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بعدم المضي في طريق القطيعة.
وفي السياق نفسه نشرت صحيفة "أخبار الخليج" البحرينية تسريبات تفيد بأن المالكي يفكر جديا في تفعيل مذكرة القبض على زعيم التيار الصدري التي أصدرها قاض عراقي بتهمة قتل السيد عبدالمجيد الخوئي في مدينة النجف. وتابعت الصحيفة نقلاً عن مصادر وصفتها بأنها "قضائية عراقية" ان الصدر انتقل إلى بيروت تحسباً لتفعيل المذكرة، وان المالكي اذا تيقّن من ان الصدر ماضٍ إلى النهاية في مقاطعة الحكومة أو مستمر في طريق سحب الثقة عنه فإنه سيفعّل مذكرة القبض.
وتقول صحيفة "الوطن" السعودية ان الجزائر أعلنت عن قيامها بإجراء مباحثات مكثفة مع السلطات العراقية تناولت إمكانية إصدار عفو عن 11 جزائرياً، كانت قد صدرت بحقهم أحكام قضائية في العراق في وقت سابق.