اوردت جريدة "الصباح الجديد" ما كشف عنه المتحدث الرسمي باسم هيئة الحج والعمرة نجم الساعدي من أنه تم الاتفاق على تحديد حصة العراق من الحجيج لهذا الموسم بـ 31250 حاجاً، اضافة الى 150 ادارياً. مبيناً الساعدي أن السلطات السعودية لم توافق على زيادة حصة العراق لهذا العام بسبب عدم وجود احصاء سكاني حديث وموثق من الامم المتحدة. كما اشار خلال حديثه مع "الصباح الجديد" الى أنه تم تحديد عدد الحجاج الذين سينقلون جواً الى الديار المقدسة بـ 60% من الحصة الكلية للعراق.
وتناولت صحيفة "العالم" تهديد عدد من أصحاب الفنادق والمطاعم في السليمانية بالاضراب عن العمل وعدم استقبال السواح خلال أعياد نوروز إذا لم تخفض الحكومة المحلية أسعار الوحدات الكهربائية للفنادق والمطاعم واجور الضرائب المفروضة. في وقت اعترفت مديرية سياحة السليمانية بأن الحكومة المحلية رفعت الدعم عن الفنادق هذا العام، لذا فهي لا سيطرة لديها على الأسعار. كما لفتت الصحيفة الى تحذير خبراء اقتصاديين من أن الاضراب اذا تم تنفيذه سيخلق مشكلة كبيرة على القطاع السياحي برمته، وسيحقق خسائر فادحة لأصحاب المهن الأخرى التي تزدهر في موسم السياحة.
وفي صحيفة "المدى" يتأسف الكاتب علي حسين على تصور البعض أن الديمقراطية يمكن أن تسمح لمن جاء عبر صناديق الاقتراع بأن يمارس الاستبداد والتسلط. يقرر فلا يراجعه احد، ولا تُرد له كلمة.
وفيما يستحضر الكاتب الاقاويل التي تفيد بان رئيس الحكومة نوري المالكي قد حصل على 600 ألف صوت وهي التي تمنحه تفويضاً لملكية الدولة بكل مؤسساتها. فإنه يشير ايضاً الى ان الحاكم عندما يدمر مؤسسات النزاهة والقضاء والإعلام، بدلا من تقويتها ومنحها استقلالية كاملة، فهو حتما يهين صناديق الاقتراع، ويسخر من الـ600 الف صوت التي انتخبته. مضيفاً بأن ممارسات رئيس الوزراء تجعلنا نشعر بالخوف، لأن صورة البلاد ذات المؤسسات الفاعلة لم يعد لها وجود أصلاً.
وتناولت صحيفة "العالم" تهديد عدد من أصحاب الفنادق والمطاعم في السليمانية بالاضراب عن العمل وعدم استقبال السواح خلال أعياد نوروز إذا لم تخفض الحكومة المحلية أسعار الوحدات الكهربائية للفنادق والمطاعم واجور الضرائب المفروضة. في وقت اعترفت مديرية سياحة السليمانية بأن الحكومة المحلية رفعت الدعم عن الفنادق هذا العام، لذا فهي لا سيطرة لديها على الأسعار. كما لفتت الصحيفة الى تحذير خبراء اقتصاديين من أن الاضراب اذا تم تنفيذه سيخلق مشكلة كبيرة على القطاع السياحي برمته، وسيحقق خسائر فادحة لأصحاب المهن الأخرى التي تزدهر في موسم السياحة.
وفي صحيفة "المدى" يتأسف الكاتب علي حسين على تصور البعض أن الديمقراطية يمكن أن تسمح لمن جاء عبر صناديق الاقتراع بأن يمارس الاستبداد والتسلط. يقرر فلا يراجعه احد، ولا تُرد له كلمة.
وفيما يستحضر الكاتب الاقاويل التي تفيد بان رئيس الحكومة نوري المالكي قد حصل على 600 ألف صوت وهي التي تمنحه تفويضاً لملكية الدولة بكل مؤسساتها. فإنه يشير ايضاً الى ان الحاكم عندما يدمر مؤسسات النزاهة والقضاء والإعلام، بدلا من تقويتها ومنحها استقلالية كاملة، فهو حتما يهين صناديق الاقتراع، ويسخر من الـ600 الف صوت التي انتخبته. مضيفاً بأن ممارسات رئيس الوزراء تجعلنا نشعر بالخوف، لأن صورة البلاد ذات المؤسسات الفاعلة لم يعد لها وجود أصلاً.