ابرزت صحف سعودية في عناوينها ان السعوديين المعتقلين في العراق وذويهم أجمعوا على اعتبار الفتاوى غير المسؤولة وتغليب الحماس سببين أساسيين في أن يقبعَ العشرات من الشباب السعودي في السجون العراقية.
وفي "البيان" الاماراتية يكتب محمد سلمان العبودي ان العراق قد خرج من صفقة الانقلاب على نظام صدام خاسراً أكثر منه رابحاً. فالعراق اليوم ممزق، والتقسيم على الأبواب، والعراقيون مبعثرون في أرجاء الأرض، والقاعدة ضربت قواعدها في بلاد الرافدين ولن تخرج منها، لأنها وجدت البيئة الأمثل لكي تتكاثر دون رادع.
ونشرت صحيفة "السياسة" الكويتية معلومات، لم تكشف عن مصدرها، تفيد بأن جهاز الأمن الوطني العراقي برئاسة فالح الفياض عرض تقريراً امنياً خطيراً على رئيس الوزراء نوري المالكي يتعلق بعملية الاقتحام المسلح ضد وزارة العدل. وجاء في التقرير (كما تقول الصحيفة) أن كل المعطيات والظروف التي رافقت عملية اقتحام وزارة العدل من قبل ثلاثة مسلحين انتحاريين، تشير إلى أن العملية كانت تدريباً لتنفيذ عملية اكبر وأخطر قد تكون في المرة المقبلة اقتحام منطقة رئاسة الوزراء باتجاهين، المدخل من منطقة فندق الرشيد والمدخل القريب من شارع وزارة الخارجية. وأوضح التقرير (بحسب الصحيفة الكويتية) انه تبين من خلال بعض القرائن أن عملية اقتحام وزارة العدل كانت تهدف الى معرفة حجم القوات الامنية التي يعتمد عليها المالكي في المنطقة المحيطة بمداخل رئاسة الوزراء.
وبالرغم من الاحداث التي شهدتها المناطق الحدودية بين العراق والكويت، فأن صحيفة "الوطن" الكويتية نقلت اشادة السفير الكويتي في العراق علي المؤمن بالعلاقات بين البلدين وبانها تشهد تميزا وتقدما حثيثاً بعد فترة كبيرة من الجفوة والجروح التي باتت تلتئم وان اخذت وقتها، بحسب تعبيره. وفيما يتعلق بالاقبال الكويتي على السوق العراقي قال المؤمن لـ"الوطن" إن المستثمر الكويتي لديه تخوف كبير من الاقبال على السوق العراقي على الرغم من ان الاستثمار بالعراق صفقة رابحة جداً للطرفين.
وفي "البيان" الاماراتية يكتب محمد سلمان العبودي ان العراق قد خرج من صفقة الانقلاب على نظام صدام خاسراً أكثر منه رابحاً. فالعراق اليوم ممزق، والتقسيم على الأبواب، والعراقيون مبعثرون في أرجاء الأرض، والقاعدة ضربت قواعدها في بلاد الرافدين ولن تخرج منها، لأنها وجدت البيئة الأمثل لكي تتكاثر دون رادع.
ونشرت صحيفة "السياسة" الكويتية معلومات، لم تكشف عن مصدرها، تفيد بأن جهاز الأمن الوطني العراقي برئاسة فالح الفياض عرض تقريراً امنياً خطيراً على رئيس الوزراء نوري المالكي يتعلق بعملية الاقتحام المسلح ضد وزارة العدل. وجاء في التقرير (كما تقول الصحيفة) أن كل المعطيات والظروف التي رافقت عملية اقتحام وزارة العدل من قبل ثلاثة مسلحين انتحاريين، تشير إلى أن العملية كانت تدريباً لتنفيذ عملية اكبر وأخطر قد تكون في المرة المقبلة اقتحام منطقة رئاسة الوزراء باتجاهين، المدخل من منطقة فندق الرشيد والمدخل القريب من شارع وزارة الخارجية. وأوضح التقرير (بحسب الصحيفة الكويتية) انه تبين من خلال بعض القرائن أن عملية اقتحام وزارة العدل كانت تهدف الى معرفة حجم القوات الامنية التي يعتمد عليها المالكي في المنطقة المحيطة بمداخل رئاسة الوزراء.
وبالرغم من الاحداث التي شهدتها المناطق الحدودية بين العراق والكويت، فأن صحيفة "الوطن" الكويتية نقلت اشادة السفير الكويتي في العراق علي المؤمن بالعلاقات بين البلدين وبانها تشهد تميزا وتقدما حثيثاً بعد فترة كبيرة من الجفوة والجروح التي باتت تلتئم وان اخذت وقتها، بحسب تعبيره. وفيما يتعلق بالاقبال الكويتي على السوق العراقي قال المؤمن لـ"الوطن" إن المستثمر الكويتي لديه تخوف كبير من الاقبال على السوق العراقي على الرغم من ان الاستثمار بالعراق صفقة رابحة جداً للطرفين.