اكدت الناطقة باسم الخارجية الاميركية فكتوريا نولاند التزام بلادها بدعم العراق وقدراته ليكون دولة ديمقراطية قوية في المنطقة.
واوضحت نولاند في ان واشنطن لن تتخلى عن دعم وحدة ورفاهية العراق من اجل ان يصبح دولة ديمقراطية قوية في المنطقة. وبشأن العلاقة بين الحكومة الاتحادية واقليم كردستان العراق قالت نولاند ان واشنطن على اتصال دائم مع الزعماء السياسيين في بغداد واربيل ورسالتها هي ان يلتزم الجميع بالدستور، الذي يدعو الى دولة موحدة يتعايش فيها جميع مكونات الشعب العراقي.
وفي هذا الصدد اكد عضو كتلة تغيير الكردستانية النائب لطيف مصطفى ان هناك ثلاث رسائل بعثتها الولايات المتحدة على لسان الناطقة باسم وزارة الخارجية الاولى الى دول المنطقة، لاسيما تلك التي لديها خطاب متطرف، والثانية الى الحكومة الاتحادية التي اشترطت عليها ان تكون دولة ديمقراطية مقابل دعم الولايات المتحدة لها، والثالثة الى الشركاء السياسيين في العراق بضرورة الحفاظ على وحدة العراق.
واعتبر عضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب عن القائمة العراقية حسن خضير الجبوري "المشروع الامريكي" في العراق "قد فشل فشلا ذريعا، وعلى الكتل السياسية عدم الاعتماد على الدعم الخارجي، بل عليها الجلوس معا لحل مشاكل العراق والخروج من النفق المظلم".
الى ذلك اكد المحلل السياسي احسان الشمري ان الولايات المتحدة لايمكنها المخاطرة بتجربة سياسية سبق ان دعمتها منذ بدايتها الاولى، مؤكدا ان الادارة الاميركية ترفض أي مشروع لتقسيم العراق.
واوضحت نولاند في ان واشنطن لن تتخلى عن دعم وحدة ورفاهية العراق من اجل ان يصبح دولة ديمقراطية قوية في المنطقة. وبشأن العلاقة بين الحكومة الاتحادية واقليم كردستان العراق قالت نولاند ان واشنطن على اتصال دائم مع الزعماء السياسيين في بغداد واربيل ورسالتها هي ان يلتزم الجميع بالدستور، الذي يدعو الى دولة موحدة يتعايش فيها جميع مكونات الشعب العراقي.
وفي هذا الصدد اكد عضو كتلة تغيير الكردستانية النائب لطيف مصطفى ان هناك ثلاث رسائل بعثتها الولايات المتحدة على لسان الناطقة باسم وزارة الخارجية الاولى الى دول المنطقة، لاسيما تلك التي لديها خطاب متطرف، والثانية الى الحكومة الاتحادية التي اشترطت عليها ان تكون دولة ديمقراطية مقابل دعم الولايات المتحدة لها، والثالثة الى الشركاء السياسيين في العراق بضرورة الحفاظ على وحدة العراق.
واعتبر عضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب عن القائمة العراقية حسن خضير الجبوري "المشروع الامريكي" في العراق "قد فشل فشلا ذريعا، وعلى الكتل السياسية عدم الاعتماد على الدعم الخارجي، بل عليها الجلوس معا لحل مشاكل العراق والخروج من النفق المظلم".
الى ذلك اكد المحلل السياسي احسان الشمري ان الولايات المتحدة لايمكنها المخاطرة بتجربة سياسية سبق ان دعمتها منذ بدايتها الاولى، مؤكدا ان الادارة الاميركية ترفض أي مشروع لتقسيم العراق.