تناقلت صحف عربية اخبار "جمعة الإمام الأعظم" في العراق، في وقت اشارت فيه "القبس" الكويتية الى ان انعكاسات الصراع السوري على الساحة العراقية يمكن أن تأخذ مسارا على قاعدة الأواني المستطرقة، بحكم الجوار الجغرافي المتداخل وعوامل أخرى.
واضافت "القبس" أن التيارات السورية المتشددة من شأنها أن تُنشّط عمل التيارات المماثلة في العراق، لتصعيد العنف السياسي، وإجهاض العملية السياسية العراقية التي لم تزل هشة ومرتبكة.
فيما نقلت الصحيفة الكويتية عن مدير عام العلاقات والإعلام في وزارة الداخلية إبراهيم العبادي أن التداعيات الأمنية في سوريا قد بدأت تنشئ لها مساحة في مناطق صحراوية غرب الموصل وجنوبها، وغرب الرمادي، وبالقرب من قضاء الرطبة.
اما في سياق العلاقات العراقية الكويتية التي بدأت تشوبها توترات، فقد كتب حسن علي كرم في "الوطن" الكويتية ان العراق لن يحسم القضية الحدودية لا حكومة المالكي الراهنة ولا حكومة المالكي المقبلة، ولا حكومة قبلها أو بعدها، اي ان القضية الحدودية يريدونها مسمار جحا حتى يستمروا في إيذاء الكويت، حسب تعبير الكاتب.
هذا واعتبر حسن علي كرم الخلاف على وضع ميناء مبارك خلافا سياسياً وليس فنيا يقوده وزير النقل العراقي هادي العامري الذي يطالب بزحزحة الميناء عن مكانه أو اللجوء للتحكيم الدولي. ويصف الماتب خبرة العامري بالموانئ والحدود البحرية اشبه بعلاقة بائع الفحم بالمجوهرات.
"عكاظ" السعودية من جهتها تحدثت عن زيارة وفد دبلوماسي سعودي يوم الاحد لسجن سوسة في إقليم كردستان العراق، حيث سيلتقي بـ 20 سجيناً سعوديا، للاطلاع على حالاتهم الصحية، وملفاتهم، وتسليمهم المستحقات المالية المخصصة لهم.
واشارت الصحيفة الى ان الوفد سيبحث ايضاً مع المسؤولين في السجن عن واقعة اختفاء جثة سجين سعودي منذ ثلاثة أعوام، وكذلك احتياجات السجناء العشرين، وطرح شكاواهم وملاحظاتهم على المسؤولين، أملاً في تذليل العقبات التي تواجههم، وتأمين حقوقهم القضائية والقانونية والمعيشية، بحسب الصحيفة السعودية.
واضافت "القبس" أن التيارات السورية المتشددة من شأنها أن تُنشّط عمل التيارات المماثلة في العراق، لتصعيد العنف السياسي، وإجهاض العملية السياسية العراقية التي لم تزل هشة ومرتبكة.
فيما نقلت الصحيفة الكويتية عن مدير عام العلاقات والإعلام في وزارة الداخلية إبراهيم العبادي أن التداعيات الأمنية في سوريا قد بدأت تنشئ لها مساحة في مناطق صحراوية غرب الموصل وجنوبها، وغرب الرمادي، وبالقرب من قضاء الرطبة.
اما في سياق العلاقات العراقية الكويتية التي بدأت تشوبها توترات، فقد كتب حسن علي كرم في "الوطن" الكويتية ان العراق لن يحسم القضية الحدودية لا حكومة المالكي الراهنة ولا حكومة المالكي المقبلة، ولا حكومة قبلها أو بعدها، اي ان القضية الحدودية يريدونها مسمار جحا حتى يستمروا في إيذاء الكويت، حسب تعبير الكاتب.
هذا واعتبر حسن علي كرم الخلاف على وضع ميناء مبارك خلافا سياسياً وليس فنيا يقوده وزير النقل العراقي هادي العامري الذي يطالب بزحزحة الميناء عن مكانه أو اللجوء للتحكيم الدولي. ويصف الماتب خبرة العامري بالموانئ والحدود البحرية اشبه بعلاقة بائع الفحم بالمجوهرات.
"عكاظ" السعودية من جهتها تحدثت عن زيارة وفد دبلوماسي سعودي يوم الاحد لسجن سوسة في إقليم كردستان العراق، حيث سيلتقي بـ 20 سجيناً سعوديا، للاطلاع على حالاتهم الصحية، وملفاتهم، وتسليمهم المستحقات المالية المخصصة لهم.
واشارت الصحيفة الى ان الوفد سيبحث ايضاً مع المسؤولين في السجن عن واقعة اختفاء جثة سجين سعودي منذ ثلاثة أعوام، وكذلك احتياجات السجناء العشرين، وطرح شكاواهم وملاحظاتهم على المسؤولين، أملاً في تذليل العقبات التي تواجههم، وتأمين حقوقهم القضائية والقانونية والمعيشية، بحسب الصحيفة السعودية.