وصلت الى إذاعة العراق الحر رسائل محملة بالهموم والمتاعب والسؤال عن الخدمات ومشاكل منتسبي الجيش والشرطة وتردي الخدمات في بغداد والمحافظات فضر عن غياب فرص العمل للعاطلين وغيرها.
رسالة من المستمع عمو جاسم العبيدي من الموصل يقول فيها: "تعبنا وربينا أولادنا وصرفنا دفاتر وأقلام وملابس، وعندما أنهى إبني محمد كلية القانون ، وجد أن وظيفة والده هي المتوفرة وهي جمع قواطي البيبسي أو العمالة في وطن يعتبر واحد من أغنى دول العالم بالثروات".
رسالة من المستمع عبيد قتيبة من الحلة يشكو فيها من غياب دور شرطة المرور في بابل فيقضون الوقت في الشوارع للفرجة على الحوادث المرورية المميتة والذي يفعلونه أن يكونوا واسطة خير لإرضاء الطرفين في الحواد وهذه رسالتي أوجهها الى مدير مرور بابل.
رسالة مؤلمة من المستمع وعد تتعلق بالرشاوى حيث يشير فيها الى أنه "سجل عن طريق الأنترنيت على الجيش وطلع اسمه وفحص ونجح بالفحص طلعت اسماء الجميع عدا اثنين ما طلعت اسمائهم ويقول وعد عبن مدفعت فلوس، والله لوعندي افلوس جان دفعتها، بس والله ما عندي وآني مزوج وعندي 3 اطفال والشكوى لله".
رسالة من الدكتور في علم الإجتماع جامعة صلاح الدين أربيل عبد المجيد يحيي جميع كوادر الإذاعة الشيقة والمحايدة، ويرحب بعودة الأخت فريال حسين. وقد أرسل رسالة حول غيابها ويتمنى لها الصحة والعافية. وقال ان "الأخت سميرة قامت بدورها الممتاز مشكورة بتقديم حلقات البرنامج حتى أصبحت لا أمييز بين صوتها و صوت الأخت فريال في البرنامج وشكرا".
مستمع من ديالى لم يذكر إسمه يقول: م"ن اذاعتكم المفضلة لنا وصلوا صوتي اشوكت الحكومة تنظر بقضايا المهجرين".
المستمعة خالدة تود سماع أغنية عبالي للفنانة الكبيرة أحلام وهبي فقد بحثت عنا طويلا ولم تجدها وهي تهديها للمستمعين كافة.
أحد المستمعين الدائميين للإذاعة يطلب أغنية أحمد جود أنا وياك ويهديها الى سجى وشكرا.
المستمع حيدر من محافظة ميسان يود المشاركة في النوافذ المفتوحة.
نصحت الكلب عن حبك ولا فاد
علاج اهواي جابولي ولا فاد
دواي انت من تسأل عليه
سلامي الك وحركته بنار
صدكني ولا فاد
ويشير قاسم الى "أنه احب فتاة وما يدري إذا هي تحبه لو لا؟
ويسأل اشلون اعرف هي اتحبني؟"
انه الفنان إياد راضي الذي يعتز بكل إعماله رغم اعتراضات البعض على العديد منها وخاصا الكوميدية مؤكدا لمراسل إذاعة العراق الحر في بغداد عماد جاسم إن الدراما العراقية متأخرة من ناحية التقنيات والإخراج عن الدراما العربية وبالأخص السورية والمصرية وبرأيه أن الخلل ليس بالممثل العراقي، مضيفا انه عاد إلى العراق مؤخرا بسبب الأوضاع الأمنية في سوريا.
وللفنان راضي مجموعة أعمال تلفزيونية إشترك فيها في الوقت الذي رفض اغلب الإعمال المسرحية التي عرضت عليه فلديه شروط فنية ومادية لا تلبيها النصوص التي قدمت له.
وعتب الفنان إياد راضي على المثقفين والأكادميين المسرحيين الذين ينتقدون أدواره الكوميدية فبرأيه إن الكوميديا هي من أصعب واهم الفنون ومن حق الممثل أن يلعب كل الأدوار ولا يقتصر على عروض النخبة من المسرح الجاد إلتى لم تعد تكسب جمهور العامة، موضحا وان أغلب الجمهور العراقي يعرفه كفنان كوميدي رغم اعتزازه بأدواره التراجيدية ومنها دوره في مسلسل الحب والسلام للمؤلف حامد المالكي الذي اشتهر عربيا والذي أرخ مرحلة مهمة من معاناة الإنسان العراقي في زمن النظام السابق، وأشار راضي الى أن العديد من الأدوار السينمائية المصرية والعربية عرضت عليه لكنه رفضها لهبوط مستواها الفني لا تناسب ولا تضيف شيئا إلى منجزه الفني.
ويتمنى راضي أن يستعيد نشاطه المسرحي والتلفزيوني في العراق. ويرى أن الأعمال الإستعراضية التي شارك فيها في السنوات الأخيرة حققت له انتشارا واسعا ،وكثيرا ما يعبر الجمهور العراقي عن محبته لتلك الأعمال ذات النفس الكوميدي والراقص والتي تخلق شيئا من البهجة في النفوس وبحسب رأيه فإن تقليد تلك الأعمال من قبل بعض المنتجين والمخرجين أثرت على استمرار نجاحها.
رسالة من المستمع عمو جاسم العبيدي من الموصل يقول فيها: "تعبنا وربينا أولادنا وصرفنا دفاتر وأقلام وملابس، وعندما أنهى إبني محمد كلية القانون ، وجد أن وظيفة والده هي المتوفرة وهي جمع قواطي البيبسي أو العمالة في وطن يعتبر واحد من أغنى دول العالم بالثروات".
رسالة من المستمع عبيد قتيبة من الحلة يشكو فيها من غياب دور شرطة المرور في بابل فيقضون الوقت في الشوارع للفرجة على الحوادث المرورية المميتة والذي يفعلونه أن يكونوا واسطة خير لإرضاء الطرفين في الحواد وهذه رسالتي أوجهها الى مدير مرور بابل.
رسالة مؤلمة من المستمع وعد تتعلق بالرشاوى حيث يشير فيها الى أنه "سجل عن طريق الأنترنيت على الجيش وطلع اسمه وفحص ونجح بالفحص طلعت اسماء الجميع عدا اثنين ما طلعت اسمائهم ويقول وعد عبن مدفعت فلوس، والله لوعندي افلوس جان دفعتها، بس والله ما عندي وآني مزوج وعندي 3 اطفال والشكوى لله".
رسالة من الدكتور في علم الإجتماع جامعة صلاح الدين أربيل عبد المجيد يحيي جميع كوادر الإذاعة الشيقة والمحايدة، ويرحب بعودة الأخت فريال حسين. وقد أرسل رسالة حول غيابها ويتمنى لها الصحة والعافية. وقال ان "الأخت سميرة قامت بدورها الممتاز مشكورة بتقديم حلقات البرنامج حتى أصبحت لا أمييز بين صوتها و صوت الأخت فريال في البرنامج وشكرا".
مستمع من ديالى لم يذكر إسمه يقول: م"ن اذاعتكم المفضلة لنا وصلوا صوتي اشوكت الحكومة تنظر بقضايا المهجرين".
المستمعة خالدة تود سماع أغنية عبالي للفنانة الكبيرة أحلام وهبي فقد بحثت عنا طويلا ولم تجدها وهي تهديها للمستمعين كافة.
أحد المستمعين الدائميين للإذاعة يطلب أغنية أحمد جود أنا وياك ويهديها الى سجى وشكرا.
رسائل صوتية
رسالة جديدة من المستمع محمد علوش من الحلة، ونحن نشكره على تواصله المستمر معنا ومع برامجا ولديه تعقيب على حلقة الدكتور محمد دكلة الذي إلتقاه الزميل نبيل الحيدري في إحدى حواراته لنستمع اليه الآن حول أكاديمي آخر طرد من وظيفته بزعم أنه من التبعية الهندية.المستمع حيدر من محافظة ميسان يود المشاركة في النوافذ المفتوحة.
مساهمات
أرسل الصديق المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر قاسم حمزة مساهمة يقول فيها:نصحت الكلب عن حبك ولا فاد
علاج اهواي جابولي ولا فاد
دواي انت من تسأل عليه
سلامي الك وحركته بنار
صدكني ولا فاد
ويشير قاسم الى "أنه احب فتاة وما يدري إذا هي تحبه لو لا؟
ويسأل اشلون اعرف هي اتحبني؟"
أياد راضي : لست نادما على إعمالي الكوميدية!
لفت الانتباه منذ بداية تسعينات القرن الماضي بإعمال مسرحية جادة وسجل حضورا مميزا بادوار مركبة وضعته في مصاف الممثلين القادرين على لعب أصعب الأدوار الجادة، لكنه سرعان ما انتقل إلى تأدية ادوار كوميدية في مجموعة من المسرحيات الشعبية والمسلسلات التلفزيونية..انه الفنان إياد راضي الذي يعتز بكل إعماله رغم اعتراضات البعض على العديد منها وخاصا الكوميدية مؤكدا لمراسل إذاعة العراق الحر في بغداد عماد جاسم إن الدراما العراقية متأخرة من ناحية التقنيات والإخراج عن الدراما العربية وبالأخص السورية والمصرية وبرأيه أن الخلل ليس بالممثل العراقي، مضيفا انه عاد إلى العراق مؤخرا بسبب الأوضاع الأمنية في سوريا.
وللفنان راضي مجموعة أعمال تلفزيونية إشترك فيها في الوقت الذي رفض اغلب الإعمال المسرحية التي عرضت عليه فلديه شروط فنية ومادية لا تلبيها النصوص التي قدمت له.
وعتب الفنان إياد راضي على المثقفين والأكادميين المسرحيين الذين ينتقدون أدواره الكوميدية فبرأيه إن الكوميديا هي من أصعب واهم الفنون ومن حق الممثل أن يلعب كل الأدوار ولا يقتصر على عروض النخبة من المسرح الجاد إلتى لم تعد تكسب جمهور العامة، موضحا وان أغلب الجمهور العراقي يعرفه كفنان كوميدي رغم اعتزازه بأدواره التراجيدية ومنها دوره في مسلسل الحب والسلام للمؤلف حامد المالكي الذي اشتهر عربيا والذي أرخ مرحلة مهمة من معاناة الإنسان العراقي في زمن النظام السابق، وأشار راضي الى أن العديد من الأدوار السينمائية المصرية والعربية عرضت عليه لكنه رفضها لهبوط مستواها الفني لا تناسب ولا تضيف شيئا إلى منجزه الفني.
ويتمنى راضي أن يستعيد نشاطه المسرحي والتلفزيوني في العراق. ويرى أن الأعمال الإستعراضية التي شارك فيها في السنوات الأخيرة حققت له انتشارا واسعا ،وكثيرا ما يعبر الجمهور العراقي عن محبته لتلك الأعمال ذات النفس الكوميدي والراقص والتي تخلق شيئا من البهجة في النفوس وبحسب رأيه فإن تقليد تلك الأعمال من قبل بعض المنتجين والمخرجين أثرت على استمرار نجاحها.