أعلنت قيادة القوات البرية في منطقة نينوى عن مشروع لتطويع أبناء ناحية ربيعة غرب مدينة الموصل والمشاركة في حماية أمن الشريط الحدودي مع سوريا، إستجابة لمطالب اهالي المنطقة.
واكد قائد عمليات الجزيرة والبادية الفريق الركن حسن كريم خضير ان "ترك المخافر الحدودية من دون حراسة قد يشكل خطراً بزيادة المتسللين والاسلحة والبضائع المهربة بين العراق وسوريا"، خاصة وان تدهور الاوضاع هناك قد أخلى المخافر الحدودية من عناصرها.
وكان شيوخ عشائر في المناطق الحدودية بناحية ربيعة طالبوا الجهات الحكومية بالموافقة على تطويع ابناء المنطقة بهدف المساهمة في حفظ أمن الذي يشهد توتراً ملحوظاً. وقال الشيخ عبد الله الشمري ان "ابناء منطقة ربيعة يطالبون الحكومة المركزية بفسح المجال امام شبابهم للتطوع في مجال حفظ الامن على الشريط الحدودي بين العراق سوريا، لان اهل المنطقة اعرف بها من غيرهم".
الى ذلك يؤكد الضابط في القوات البرية هاشم صادق ان "ناحية ربيعة تشهد حاليا تحسناً امنيا ملحوظا في الوقت الحالي بفضل انتشار القوات الامنية وتعاون الاهالي بعد الاحداث التي عصفت بها قبل ايام نتيجة الاشتباكات عند معبر اليعربية السوري المقابل ما بين الجيش السوري الحر والقوات النظامية".
واكد قائد عمليات الجزيرة والبادية الفريق الركن حسن كريم خضير ان "ترك المخافر الحدودية من دون حراسة قد يشكل خطراً بزيادة المتسللين والاسلحة والبضائع المهربة بين العراق وسوريا"، خاصة وان تدهور الاوضاع هناك قد أخلى المخافر الحدودية من عناصرها.
وكان شيوخ عشائر في المناطق الحدودية بناحية ربيعة طالبوا الجهات الحكومية بالموافقة على تطويع ابناء المنطقة بهدف المساهمة في حفظ أمن الذي يشهد توتراً ملحوظاً. وقال الشيخ عبد الله الشمري ان "ابناء منطقة ربيعة يطالبون الحكومة المركزية بفسح المجال امام شبابهم للتطوع في مجال حفظ الامن على الشريط الحدودي بين العراق سوريا، لان اهل المنطقة اعرف بها من غيرهم".
الى ذلك يؤكد الضابط في القوات البرية هاشم صادق ان "ناحية ربيعة تشهد حاليا تحسناً امنيا ملحوظا في الوقت الحالي بفضل انتشار القوات الامنية وتعاون الاهالي بعد الاحداث التي عصفت بها قبل ايام نتيجة الاشتباكات عند معبر اليعربية السوري المقابل ما بين الجيش السوري الحر والقوات النظامية".