نشرت صحيفة "الناس" تأكيد مصدر في لجنة العلاقات الخارجية لمجلس النواب أن مصر لديها الرغبة السياسية المؤكدة لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية والتجارية والاقتصادية والعسكرية مع العراق. وفي حديثه مع الصحيفة كشف المصدر عن أن الحكومة المصرية وافقت على اعتماد السفير ضياء الدباس سفيراً لجمهورية العراق في اسرع موافقة تعطى لسفير عربي في جمهورية مصر. اذ جاءت الموافقة المصرية بعد 12 يوماً على تقديم ملف الدباس للخارجية المصرية، في حين يبقى ملف اي سفير عربي للتمحيص والدراسة ما لايقل عن شهرين في ادراج وزارة الخارجية المصرية، وحسبما نُشر في صحيفة "الناس".
ورأت "المدى" ان المرشحين لانتخابات الحكومة المحلية في محافظة البصرة، يواجهون تحديات غير اعتيادية، بسعة وخطورة المدينة وإطلالتها الإستراتيجية على شط العرب والخليج. فيما تعتبر زيادة ملوحة الماء الذي تشربه البصرة اكبر ما يطالب الاهالي بإصلاحه. اما السابقة التي توقفت عندها الصحيفة فهي خوض المستشارة القانونية سناء الأسدي الاقتراع المقبل بقائمة مكونة من النساء فقط، وتطمح الى اقناع النساء المناصرات للحركة النسوية بالتصويت لصالح مرشحاتها، بحسب الصحيفة.
وكتب علي التميمي في "المستقبل العراقي" ان العراق بلد المتناقضات. ففيما تنظر إليه شركات البترول العالمية على انه الزبون المفضل لها من دون كل الزبائن النفطيين لأنه الأعلى رصيداً في الإنتاج النفطي خلال العشر سنوات المقبلة، لا ينظر اليه السياسيون من أهله بنفس نظرة الولاء والإخلاص، كما لا ينظر اليه مثقفوه وكتابه بنفس نظرة التفاؤل والاعتزاز. ويضيف التميمي أن العراق الذي لم يفشل فيه بئر نفطي تفشل فيه دائما حكوماته وأحزابه، وعشائره وحواضنه الدينية، وجامعاته، وبرلمانه وإعلامه. وفشل هذه الحواضن جميعاً هو الذي يغطي على ولادات الآبار النفطية التي تعرفها الشركات الأجنبية دون ان يعرفها المهندس النفطي العراقي لأنه معزول ومهمش، ويكمل الكاتب في الصحيفة البغدادية أن العراق الذي يتصدر قائمة الدول الأعلى نمواً اقتصادياً، بقي كذلك يتصدر قائمة الدول الأكثر فسادا في العالم.
ورأت "المدى" ان المرشحين لانتخابات الحكومة المحلية في محافظة البصرة، يواجهون تحديات غير اعتيادية، بسعة وخطورة المدينة وإطلالتها الإستراتيجية على شط العرب والخليج. فيما تعتبر زيادة ملوحة الماء الذي تشربه البصرة اكبر ما يطالب الاهالي بإصلاحه. اما السابقة التي توقفت عندها الصحيفة فهي خوض المستشارة القانونية سناء الأسدي الاقتراع المقبل بقائمة مكونة من النساء فقط، وتطمح الى اقناع النساء المناصرات للحركة النسوية بالتصويت لصالح مرشحاتها، بحسب الصحيفة.
وكتب علي التميمي في "المستقبل العراقي" ان العراق بلد المتناقضات. ففيما تنظر إليه شركات البترول العالمية على انه الزبون المفضل لها من دون كل الزبائن النفطيين لأنه الأعلى رصيداً في الإنتاج النفطي خلال العشر سنوات المقبلة، لا ينظر اليه السياسيون من أهله بنفس نظرة الولاء والإخلاص، كما لا ينظر اليه مثقفوه وكتابه بنفس نظرة التفاؤل والاعتزاز. ويضيف التميمي أن العراق الذي لم يفشل فيه بئر نفطي تفشل فيه دائما حكوماته وأحزابه، وعشائره وحواضنه الدينية، وجامعاته، وبرلمانه وإعلامه. وفشل هذه الحواضن جميعاً هو الذي يغطي على ولادات الآبار النفطية التي تعرفها الشركات الأجنبية دون ان يعرفها المهندس النفطي العراقي لأنه معزول ومهمش، ويكمل الكاتب في الصحيفة البغدادية أن العراق الذي يتصدر قائمة الدول الأعلى نمواً اقتصادياً، بقي كذلك يتصدر قائمة الدول الأكثر فسادا في العالم.