دعا مجلس محافظة كربلاء وزارة التجارة الى التخلص من المطاحن القديمة، نظرا لعدم امتلاكها المواصفات الفنية والصحية المطلوبة.
وقال رئيس اللجنة الاقتصادية في المجلس طارق الخيكاني "إن المطاحن القديمة التي ما زالت تعمل في كربلاء تنتج دقيقا رديئاً"، ودعا وزارة التجارة الى ارغام اصحاب المطاحن على الالتزام بمعايير محددة لدى إنتاج الطحين للحصول على نوعيات جيدة منه.
واضاف الخيكاني "ان المواطنين لا يزالون يتسلمون طحينا رديئا من وقت لآخر ضمن مفردات البطاقة التموينية نتيجة مواصلة المطاحن القديمة العمل".
أم غدير مواطنة من كربلاء تحرص على إعداد الخبز منزليا بعكس العديد من الأمهات، ممن يعتمدن على المخابز لتوفيره قالت "إن جودة الطحين الموزع ضمن مفردات البطاقة التموينية ليست ثابتة. فتارة تكون جيدة، وتارة اخرى سيئة جدا"، مبدية استغرابها من "عدم تمكن الجهات المعنية من الوصول الى معايير تجعل جودة هذه المادة رصينة".
يشار الى ان نوعية المواد التي توفرها البطاقة التموينية للمواطنين اصبحت مثار جدل واسع خلال الاعوام القليلة الماضية بسبب رداءتها ما دفع وزارة التجارة الى استيراد هذه المواد من مناشىشؤء محددة.
وقال رئيس اللجنة الاقتصادية في المجلس طارق الخيكاني "إن المطاحن القديمة التي ما زالت تعمل في كربلاء تنتج دقيقا رديئاً"، ودعا وزارة التجارة الى ارغام اصحاب المطاحن على الالتزام بمعايير محددة لدى إنتاج الطحين للحصول على نوعيات جيدة منه.
واضاف الخيكاني "ان المواطنين لا يزالون يتسلمون طحينا رديئا من وقت لآخر ضمن مفردات البطاقة التموينية نتيجة مواصلة المطاحن القديمة العمل".
أم غدير مواطنة من كربلاء تحرص على إعداد الخبز منزليا بعكس العديد من الأمهات، ممن يعتمدن على المخابز لتوفيره قالت "إن جودة الطحين الموزع ضمن مفردات البطاقة التموينية ليست ثابتة. فتارة تكون جيدة، وتارة اخرى سيئة جدا"، مبدية استغرابها من "عدم تمكن الجهات المعنية من الوصول الى معايير تجعل جودة هذه المادة رصينة".
يشار الى ان نوعية المواد التي توفرها البطاقة التموينية للمواطنين اصبحت مثار جدل واسع خلال الاعوام القليلة الماضية بسبب رداءتها ما دفع وزارة التجارة الى استيراد هذه المواد من مناشىشؤء محددة.
