قالت صحيفة "العالم" ان ائتلاف دولة القانون ينوي رفع دعوى قضائية في المحاكم الدولية ضد الشيخ يوسف القرضاوي إثر تصريحاته الاخيرة باهدار دم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.
في هذه الاثناء أكد الخبير القانوني طارق حرب للصحيفة: أن العراق ليس طرفاًفي المحكمة الجنائية الدولية، لذا فهو لا يستطيع اللجوء الى هذه المحكمة لمقاضاة القرضاوي، داعيا الى إحالة الاخير إلى محكمة عراقية باعتبار أن دعوته هي تحريض على قتل مواطن عراقي.
كما لفتت الصحيفة الى ان القائمة العراقية، ومع إبداء استعدادها لاستضافة القرضاوي في ساحات الاعتصامات في الانبار، إلاّ أنها ترفض التعرض الى المالكي لانه رمز للعراق، حسب وصفها.
وتطرق الكاتب حمزة مصطفى في صحيفة "المشرق" الى الحديث عن كافيتيريا مجلس النواب، ليقول إن الاخبار النيابية المتداولة تشير الى ان دوام السادة النواب في الكافتيريا يكاد يكون هو القاعدة، بينما حضورهم الجلسات هو الاستثناء، والدليل على ذلك كثرة التأجيلات، بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني.
ويصف الكاتب الاجواء في الكافتيريا بأنها تتضمن بحث قضايا الخلاف بين النواب بكل جدية واحترام وشفافية، وعلى انغام ملاعق الشاي والقهوة وطقطقات خرز المسابح، لازعل ولا مشادات كلامية ولا حتى عتاب. اما الضحك سواء كان بسبب أو بدون سبب فهو السائد بينهم. وقد يتبادلون النكات حتى القومية، والعرقية والمذهبية بينهم، من دون حساب، أو توقع بإمكانية العودة الى المربع الاول، لكن ما ان يدخل النواب قاعة البرلمان حتى تكفهر وجوههم وتتيبس انوفهم، حسبما ورد في صحيفة "المشرق".
واوردت "المدى" انتقاد ناشطين في محافظة الديوانية لحملات الدعائية الانتخابية، واصفين اياها بانها روتينية ومملة، ومشوهة لمنظر المدينة، إذ أن المواطنين باتوا يعلمون جيداً أن هذه الانتخابات لن تحقق لهم شيئاً، غير انهم اوضحوا أن المشاعر الطائفية هي فقط التي ستدفع بالكثيرين إلى صناديق الاقتراع دون الاكتراث بأي شيء آخر.
في هذه الاثناء أكد الخبير القانوني طارق حرب للصحيفة: أن العراق ليس طرفاًفي المحكمة الجنائية الدولية، لذا فهو لا يستطيع اللجوء الى هذه المحكمة لمقاضاة القرضاوي، داعيا الى إحالة الاخير إلى محكمة عراقية باعتبار أن دعوته هي تحريض على قتل مواطن عراقي.
كما لفتت الصحيفة الى ان القائمة العراقية، ومع إبداء استعدادها لاستضافة القرضاوي في ساحات الاعتصامات في الانبار، إلاّ أنها ترفض التعرض الى المالكي لانه رمز للعراق، حسب وصفها.
وتطرق الكاتب حمزة مصطفى في صحيفة "المشرق" الى الحديث عن كافيتيريا مجلس النواب، ليقول إن الاخبار النيابية المتداولة تشير الى ان دوام السادة النواب في الكافتيريا يكاد يكون هو القاعدة، بينما حضورهم الجلسات هو الاستثناء، والدليل على ذلك كثرة التأجيلات، بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني.
ويصف الكاتب الاجواء في الكافتيريا بأنها تتضمن بحث قضايا الخلاف بين النواب بكل جدية واحترام وشفافية، وعلى انغام ملاعق الشاي والقهوة وطقطقات خرز المسابح، لازعل ولا مشادات كلامية ولا حتى عتاب. اما الضحك سواء كان بسبب أو بدون سبب فهو السائد بينهم. وقد يتبادلون النكات حتى القومية، والعرقية والمذهبية بينهم، من دون حساب، أو توقع بإمكانية العودة الى المربع الاول، لكن ما ان يدخل النواب قاعة البرلمان حتى تكفهر وجوههم وتتيبس انوفهم، حسبما ورد في صحيفة "المشرق".
واوردت "المدى" انتقاد ناشطين في محافظة الديوانية لحملات الدعائية الانتخابية، واصفين اياها بانها روتينية ومملة، ومشوهة لمنظر المدينة، إذ أن المواطنين باتوا يعلمون جيداً أن هذه الانتخابات لن تحقق لهم شيئاً، غير انهم اوضحوا أن المشاعر الطائفية هي فقط التي ستدفع بالكثيرين إلى صناديق الاقتراع دون الاكتراث بأي شيء آخر.