تناقلت الصحف البغدادية خبر زيارة رئيس الوزراء المصري هشام قنديل الى بغداد. ونقلت "العالم" عن مصدر في السفارة المصرية قوله ان رئيس الوزراء المصري عازم على مفاتحة نظيره نوري المالكي خلال الزيارة، بضرورة تسديد 1.3 مليار دولار كديون متراكمة للعمالة المصرية. كما كشف المصدر للصحيفة عن أن قنديل سيعلن ايضاً عن تسهيلات جديدة في منح تأشيرات دخول العراقيين الى مصر، وأن الزيارة تهدف كذلك الى زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وفتح باب الاستثمارات امام رجال الاعمال المصريين.
وفي موضوع آخر نقلت الصحيفة عن المتحدث باسم متظاهري الانبار الشيخ سعيد اللافي قوله ان لجان التنسيق قد دعت رئيس الحكومة نوري المالكي لزيارة ساحات الاعتصام، إلاّ انه طلب منهم تأمين حمايته قبل قدومه. ما اعتبره اللافي في حديثه مع الصحيفة، يتصرف وكأن المالكي سيزور شعباً آخر في دولة معادية.
ونشرت صحيفة "المستقبل العراقي" تأكيد عضو لجنة الأمن والدفاع مظهر الجنابي حول رقود عدد من الجنود الجرحى من الجيش السوري النظامي في مستشفيات بغداد. وسط المخاوف من تفسير خطوة الحكومة هذه على انها مساندة للنظام السوري الحاكم، فإن النائب عن ائتلاف "دولة القانون" علي شلاه بيّن للصحيفة ان العراق يتعامل مع هذا الموضوع وفق المعايير الدولية ولا ينحاز لصالح اي جهة معينة. مشيراً الى ان القانون الدولي يلزم العراق بمعالجة ومساعدة الجرحى في المعارك الدائرة في المناطق الحدودية مع سوريا وفقاً لاتفاقية جنيف، بحسب تعبيره.
وانتبهت صحيفة "المدى" الى ان دعايات المرشحين في مدينة النجف التي ملأت الشوارع وعلت الأبنية خلت حتى الآن من أي عبارات إسلامية أو صور لرموز دينية، في مدينة تشهد أكبر تجمع على مستوى البلاد، لعلماء ورجال الدين، بحسب وصف الصحيفة. ويلفت الأكاديمي اسعد كاظم في حديث مع الصحيفة الى ان معظم الناخبين أصابهم إحباط ممن استغلوا الشعارات الدينية لغرض تحقيق مكاسب سياسية، ما قلل من رغبة المواطنين بانتخاب شخصيات سياسية ذات طابع إسلامي.
وفي موضوع آخر نقلت الصحيفة عن المتحدث باسم متظاهري الانبار الشيخ سعيد اللافي قوله ان لجان التنسيق قد دعت رئيس الحكومة نوري المالكي لزيارة ساحات الاعتصام، إلاّ انه طلب منهم تأمين حمايته قبل قدومه. ما اعتبره اللافي في حديثه مع الصحيفة، يتصرف وكأن المالكي سيزور شعباً آخر في دولة معادية.
ونشرت صحيفة "المستقبل العراقي" تأكيد عضو لجنة الأمن والدفاع مظهر الجنابي حول رقود عدد من الجنود الجرحى من الجيش السوري النظامي في مستشفيات بغداد. وسط المخاوف من تفسير خطوة الحكومة هذه على انها مساندة للنظام السوري الحاكم، فإن النائب عن ائتلاف "دولة القانون" علي شلاه بيّن للصحيفة ان العراق يتعامل مع هذا الموضوع وفق المعايير الدولية ولا ينحاز لصالح اي جهة معينة. مشيراً الى ان القانون الدولي يلزم العراق بمعالجة ومساعدة الجرحى في المعارك الدائرة في المناطق الحدودية مع سوريا وفقاً لاتفاقية جنيف، بحسب تعبيره.
وانتبهت صحيفة "المدى" الى ان دعايات المرشحين في مدينة النجف التي ملأت الشوارع وعلت الأبنية خلت حتى الآن من أي عبارات إسلامية أو صور لرموز دينية، في مدينة تشهد أكبر تجمع على مستوى البلاد، لعلماء ورجال الدين، بحسب وصف الصحيفة. ويلفت الأكاديمي اسعد كاظم في حديث مع الصحيفة الى ان معظم الناخبين أصابهم إحباط ممن استغلوا الشعارات الدينية لغرض تحقيق مكاسب سياسية، ما قلل من رغبة المواطنين بانتخاب شخصيات سياسية ذات طابع إسلامي.