شكلت الادارة المحلية في محافظة نينوى خلية أزمة لمواجهة خطر تعرض الموصل واطرافها الى فيضان دجلة، بعد أرتفاع منسوب مياه النهر نتيجة ذوبان الثلوج شمال العراق وفي تركيا.
وقال مدير الدفاع المدني في المحافظة العميد محمد محمود الجواري في تصريحه لاذاعة العراق الحر: انه "تم وضع خطط للسيطرة على الفيضان في حال حدوثه، على الرغم من ان الوضع مطمئن، ونحن على اتم استعداد بعد ان استنفرنا كوادرنا وآلياتنا كافة بالتعاون مع مختلف الدوائر"، داعيا المواطنين الى الابتعاد عن ضفاف النهر حفاظا على سلامتهم.
الى ذلك قال مدير الموارد المائية في نينوى المهندس عماد عبد الجبار عبدالله ان أرتفاع منسوب بحيرة سد الموصل لا يشكل خطرانهياره، خاصة بعد أتخاذ أجراءات أحتياطية عقب التساقط الغزير للامطار، بل هناك خطوات للاستفادة من مياه البحيرة والنهر، لاسيما خلال موسم الجفاف بدل هدرها الى البحر.
الا أن الاجراءات المتخذة لدرء خطر فيضان دجلة المحتمل في الموصل لم تخفف من قلق السا\كنين بالقرب من ضفافه والذين دعوا الحكومة المحلية والاتحادية الى أتخاذ مايلزم لحمايتهم من الفيضان والاستفادة من المياه العذبة بدل ضياعها.
وقال مدير الدفاع المدني في المحافظة العميد محمد محمود الجواري في تصريحه لاذاعة العراق الحر: انه "تم وضع خطط للسيطرة على الفيضان في حال حدوثه، على الرغم من ان الوضع مطمئن، ونحن على اتم استعداد بعد ان استنفرنا كوادرنا وآلياتنا كافة بالتعاون مع مختلف الدوائر"، داعيا المواطنين الى الابتعاد عن ضفاف النهر حفاظا على سلامتهم.
الى ذلك قال مدير الموارد المائية في نينوى المهندس عماد عبد الجبار عبدالله ان أرتفاع منسوب بحيرة سد الموصل لا يشكل خطرانهياره، خاصة بعد أتخاذ أجراءات أحتياطية عقب التساقط الغزير للامطار، بل هناك خطوات للاستفادة من مياه البحيرة والنهر، لاسيما خلال موسم الجفاف بدل هدرها الى البحر.
الا أن الاجراءات المتخذة لدرء خطر فيضان دجلة المحتمل في الموصل لم تخفف من قلق السا\كنين بالقرب من ضفافه والذين دعوا الحكومة المحلية والاتحادية الى أتخاذ مايلزم لحمايتهم من الفيضان والاستفادة من المياه العذبة بدل ضياعها.