في هذه الحلقة من برنامج "نوافذ مفتوحة" ركزت رسائل المستمعين على مشاكل التربية والتعليم. فالمستمع محمد عباس زمان الصالحي يقول أنا احد طلاب جامعة تكريت كلية التربية قسم الكيمياء نطالب بتوزيع الرواتب الشهرية للطلاب التي منحت من وزارة التربية ولحد الآن لم يصل أي خبر من أي مسؤول. نرجو إيصال صوتنا إلى المسؤولين.
وحول نفس الموضوع يسأل المستمع مصطفى المالكي من النجف. هل تشمل المنحة الجامعية طلاب الكليات المسائية؟
المستمع ابوشجون الكعبي يقول ياحبذا لو طرحتم قضية الطلبة المرقنة قيودهم في عهد الطاغية والذين ساقهم للحرب الإيرانية ظلما وجورا ومنع عنهم السفر والعمل حتى السقوط. تجاوزت أعمارهم أل 50 عاما وبغرفة مع عوائلهم في التجاوز يقبرون. ألا يعد مفصولا من الحياة لا مفصول سياسي؟ بحسب تساؤل المستمع أبو شجون الكعبي.
المستمع إبراهيم مستمع قديم لإذاعة العراق الحر منذ التسعينات يقول أود رفع معاناتنا وشكوانا لكم عسى أن تجدوا لنا حل نحن خريجو الاعداديات المهنية (الصناعي )ارجوا قبولنا في الكليات والجامعات العراقية وما شاء الله في كل محافظة كليات كثيرة.
المستمع حيدر المالكي أيضا سلام عليكم يناشد وزارة ألتعليم ألعالي أن تفتح قسم أو كليه خاصة بخريجي ألمدارس ألمهنية في ألجامعات ألعراقيه علما أن كثير من خريجي هذه المدارس عاطلين عن العمل.
تحية لبرنامج نوافذ مفتوحة أنا أبو آلاء من كركوك أسأل المسؤولين الحكوميين. إلى متى نبقى نحن خريجو الكليات لسنوات التسعينات وخاصة كلية اللغات التي أصبحت منظر وبدون أية تعيينات حتى كفراش في دائرة ما. ياسبحان الله هكذا أصبح التعليم والكفاءات لذلك فإن وزارتي التربية والتعليم العالي مسؤولتان أمام الله وحسبنا الله وأتمنى أن يسمعها من يخاف الله وألف ألف تحية لإذاعتكم.
المستمعة الدائمة وصديقة برنامج نوافذ مفتوحة سميرة الربيعي من البصرة كتبت تقول: السلام من وطن فقد السلام. إلى إذاعة العراق الحر التي تعطينا حقنا دائما في إيصال رسائلنا وأصواتنا إلى العالم. وقد لاتعلمون ! أن الإذاعات التي داخل الوطن تكلفنا كثيرا وهي باهظة الثمن وبعد أن نكون قد استنفذنا كارت لإيصال شئ من همومنا. لا تُقرأ الرسالة. أما إذاعتكم الموقرة تحترم مسجاتنا وبسنتات قليلة. حفظكم الله. يخيل لي أنكم تسمعون حتى نبضات قلوبنا . شكرا لكم وهنيئا لنا بكم.
المستمع الدائم وصديق البرنامج د. خليل محمد إبراهيم يقول إنه في برنامج نوافذ مفتوحة حلقة الثلاثاء في مساء 26 شباط أطلت الست نوراء عبر رسالة صوتية تريد مساعدة للاتصال بالعالم لضعف بصرها- فأحب إرشادها لمنظمة البصيرة للمكفوفين نهاية شارع صفي الدين الحلي قرب عمارة الهيثم ولتخبرهم أنها من طرفي وسيساعدونها ما استطاعوا في حدود حاجتها وقد يساعدونها على الحصول على عمل- وهم موجودون عادة بين الثانية والخامسة بعد ظهر أيام السبت والأحد والثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع وبالتوفيق.
أيضا حلقة يوم الثلاثاء تضمنت لقاءاً مع المستمعة أم علي التميمي، واليوم وصلتنا هذه الرسالة منها جاء فيها إن كريم الأصل كالغصن كلما حمل ثمارآ تواضع وانحنى: هكذا عرفناكم وهكذا أنتم وهكذا تبقون شكر موصول إلى إذاعتكم الجميلة وخصوصاً بعد اتصالكم، زرعتو الأمل بيه من بعد يأس حطم حياتي أنا وأطفالي الستة الأيتام وأنا شاكره اتصالكم مره ثانية وشرحت لكم ظرفي القاسي، مع احترامي وتقديري لكم إلى جميع العاملين في هذه الإذاعة الجميلة.
ومن محافظة صلاح الدين وصلتنا رسالة صوتية للمستمع كمال محمود فارس موظف في دائرة الإسكان يشكو من قلة الراتب ولديه طفل معوق ويسكن في بيت من طين.
وحول نفس الموضوع يسأل المستمع مصطفى المالكي من النجف. هل تشمل المنحة الجامعية طلاب الكليات المسائية؟
المستمع ابوشجون الكعبي يقول ياحبذا لو طرحتم قضية الطلبة المرقنة قيودهم في عهد الطاغية والذين ساقهم للحرب الإيرانية ظلما وجورا ومنع عنهم السفر والعمل حتى السقوط. تجاوزت أعمارهم أل 50 عاما وبغرفة مع عوائلهم في التجاوز يقبرون. ألا يعد مفصولا من الحياة لا مفصول سياسي؟ بحسب تساؤل المستمع أبو شجون الكعبي.
المستمع إبراهيم مستمع قديم لإذاعة العراق الحر منذ التسعينات يقول أود رفع معاناتنا وشكوانا لكم عسى أن تجدوا لنا حل نحن خريجو الاعداديات المهنية (الصناعي )ارجوا قبولنا في الكليات والجامعات العراقية وما شاء الله في كل محافظة كليات كثيرة.
المستمع حيدر المالكي أيضا سلام عليكم يناشد وزارة ألتعليم ألعالي أن تفتح قسم أو كليه خاصة بخريجي ألمدارس ألمهنية في ألجامعات ألعراقيه علما أن كثير من خريجي هذه المدارس عاطلين عن العمل.
تحية لبرنامج نوافذ مفتوحة أنا أبو آلاء من كركوك أسأل المسؤولين الحكوميين. إلى متى نبقى نحن خريجو الكليات لسنوات التسعينات وخاصة كلية اللغات التي أصبحت منظر وبدون أية تعيينات حتى كفراش في دائرة ما. ياسبحان الله هكذا أصبح التعليم والكفاءات لذلك فإن وزارتي التربية والتعليم العالي مسؤولتان أمام الله وحسبنا الله وأتمنى أن يسمعها من يخاف الله وألف ألف تحية لإذاعتكم.
المستمعة الدائمة وصديقة برنامج نوافذ مفتوحة سميرة الربيعي من البصرة كتبت تقول: السلام من وطن فقد السلام. إلى إذاعة العراق الحر التي تعطينا حقنا دائما في إيصال رسائلنا وأصواتنا إلى العالم. وقد لاتعلمون ! أن الإذاعات التي داخل الوطن تكلفنا كثيرا وهي باهظة الثمن وبعد أن نكون قد استنفذنا كارت لإيصال شئ من همومنا. لا تُقرأ الرسالة. أما إذاعتكم الموقرة تحترم مسجاتنا وبسنتات قليلة. حفظكم الله. يخيل لي أنكم تسمعون حتى نبضات قلوبنا . شكرا لكم وهنيئا لنا بكم.
المستمع الدائم وصديق البرنامج د. خليل محمد إبراهيم يقول إنه في برنامج نوافذ مفتوحة حلقة الثلاثاء في مساء 26 شباط أطلت الست نوراء عبر رسالة صوتية تريد مساعدة للاتصال بالعالم لضعف بصرها- فأحب إرشادها لمنظمة البصيرة للمكفوفين نهاية شارع صفي الدين الحلي قرب عمارة الهيثم ولتخبرهم أنها من طرفي وسيساعدونها ما استطاعوا في حدود حاجتها وقد يساعدونها على الحصول على عمل- وهم موجودون عادة بين الثانية والخامسة بعد ظهر أيام السبت والأحد والثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع وبالتوفيق.
أيضا حلقة يوم الثلاثاء تضمنت لقاءاً مع المستمعة أم علي التميمي، واليوم وصلتنا هذه الرسالة منها جاء فيها إن كريم الأصل كالغصن كلما حمل ثمارآ تواضع وانحنى: هكذا عرفناكم وهكذا أنتم وهكذا تبقون شكر موصول إلى إذاعتكم الجميلة وخصوصاً بعد اتصالكم، زرعتو الأمل بيه من بعد يأس حطم حياتي أنا وأطفالي الستة الأيتام وأنا شاكره اتصالكم مره ثانية وشرحت لكم ظرفي القاسي، مع احترامي وتقديري لكم إلى جميع العاملين في هذه الإذاعة الجميلة.
رسائل صوتية
في زاوية الرسائل الصوتية اخترنا رسالة المستمعة أم حسين من بعقوبة تشكو من تأخر رواتب الشهداء.ومن محافظة صلاح الدين وصلتنا رسالة صوتية للمستمع كمال محمود فارس موظف في دائرة الإسكان يشكو من قلة الراتب ولديه طفل معوق ويسكن في بيت من طين.