خصص منتدى الرافدين للثقافة والفنون للجالية العراقية بولاية ميشغان الأميركية نهاية الأسبوع أمسية خاصة حول تأريخ القصة العراقية وتطورها منذ عشرينات القرن الماضي وحتى اليوم، بمشاركة القصاصين عزيز التميمي، وزعيم الطائي، ونشأت المندوي، بالإضافة الى العديد من المداخلات التي قدمها جمهور الحاضرين.
القاص الدكتور عزيز التميمي الذي كرس أحد بحوثه لتطور القصة العراقية، أشار الى أن للقصة العراقية تأريخاً حافلاً منذ نهاية عشرينات القرن الماضي، إذ كان الرواد الذين طوروها وتجاوزا التقليديات، مع تأثرهم بالظروف الموضوعية التي مر بها المجتمع العراقي.
وأضاف التميمي في حديث لإذاعة العراق الحر بعد إنتهاء الأمسية أن القصة العراقية لم تبقَ في محيطها المحلي، بل أن العديد من القصاصين العراقيين هم اليوم خارج الوطن، حيث إستطاعوا الحفاظ على الجذور، إلى جانب الإنفتاح على الثقافات العالمية، ونقل القصة العراقية إلى المستوى العربي والعالمي.
القاص الدكتور عزيز التميمي الذي كرس أحد بحوثه لتطور القصة العراقية، أشار الى أن للقصة العراقية تأريخاً حافلاً منذ نهاية عشرينات القرن الماضي، إذ كان الرواد الذين طوروها وتجاوزا التقليديات، مع تأثرهم بالظروف الموضوعية التي مر بها المجتمع العراقي.
وأضاف التميمي في حديث لإذاعة العراق الحر بعد إنتهاء الأمسية أن القصة العراقية لم تبقَ في محيطها المحلي، بل أن العديد من القصاصين العراقيين هم اليوم خارج الوطن، حيث إستطاعوا الحفاظ على الجذور، إلى جانب الإنفتاح على الثقافات العالمية، ونقل القصة العراقية إلى المستوى العربي والعالمي.