ابرزت صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن تهديدات وتحذيرات واثق البطاط زعيم "حزب الله العراقي" ومؤسس مليشيا "جيش المختار" التي طالت الكثيرين.
لكن الصحيفة اشارت الى ما وصفتها بسخرية البطاط من المذكرة القضائية الصادرة بحقه، ذلك انه تحدى قدرة الحكومة على اعتقاله، واوضح أنه مقيم في محافظة النجف ولا يخشى أحداً ولن يغادر العراق.
وأكد البطاط للصحيفة في تصريحات عبر الهاتف أن عديد "جيش المختار" أكثر من مليون عنصر وهو لا يستهدف المواطنين السُنّة بل يستهدف من يريد إبعاد الشيعة عن الحكم.
كما تضمن حديث زعيم حزب الله العراقي للصحيفة السعودية تحذيراً للكرد بأن يقبلوا بحدود كردستان الحالية، مجدداً في الوقت نفسه دعوته الكويت الى وقف بناء ميناء مبارك.
في حين تابعت "الرأي" الكويتية تصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي التي رأت فيها "رسائل حرب" الى قادة التظاهرات المناهضة لسياساته.
وكتبت الصحيفة الكويتية ان رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي الذي يواجه انتقادات داخلية من قبل الخصوم والحلفاء، وأخرى خارجية من دول إقليمية، ومنظمات حقوقية عالمية، أعلن عن عزمه مقاضاة الذين حرضوا على الطائفية.
كما قالت الصحيفة إن موقف المالكي الحازم هذا، جعله يبدو وكأنه في موقع قوة واقتدار وشجعه على المُضي قُدماً للقصاص من معارضيه وتحديداً قادة الاحتجاجات من رجال دين، وساسة وشيوخ عشائر اتهمهم بركوب موجة التظاهرات لتحقيق مكاسب شخصية وفئوية.
"الوطن" الكويتية من جهتها اشارت الى وجود حملة نوعية من حملات التسقيط المتبادلة ما بين نواب في قائمتي "دولة القانون" و"العراقية". لتفيد الصحيفة بأن مشكلة الهبوط في التعامل المؤدب بين الفرقاء العراقيين تؤكد صحة الاستنتاج بأن من يوافق على بيع ذمته للغير مقابل دراهم معدودة في زمن غربة المعارضة، فإنه اليوم لن يقدر على الاتيان بأخلاق الفرسان الذين انتظرهم العراقيون طويلاً، بحسب "الوطن" الكويتية.
لكن الصحيفة اشارت الى ما وصفتها بسخرية البطاط من المذكرة القضائية الصادرة بحقه، ذلك انه تحدى قدرة الحكومة على اعتقاله، واوضح أنه مقيم في محافظة النجف ولا يخشى أحداً ولن يغادر العراق.
وأكد البطاط للصحيفة في تصريحات عبر الهاتف أن عديد "جيش المختار" أكثر من مليون عنصر وهو لا يستهدف المواطنين السُنّة بل يستهدف من يريد إبعاد الشيعة عن الحكم.
كما تضمن حديث زعيم حزب الله العراقي للصحيفة السعودية تحذيراً للكرد بأن يقبلوا بحدود كردستان الحالية، مجدداً في الوقت نفسه دعوته الكويت الى وقف بناء ميناء مبارك.
في حين تابعت "الرأي" الكويتية تصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي التي رأت فيها "رسائل حرب" الى قادة التظاهرات المناهضة لسياساته.
وكتبت الصحيفة الكويتية ان رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي الذي يواجه انتقادات داخلية من قبل الخصوم والحلفاء، وأخرى خارجية من دول إقليمية، ومنظمات حقوقية عالمية، أعلن عن عزمه مقاضاة الذين حرضوا على الطائفية.
كما قالت الصحيفة إن موقف المالكي الحازم هذا، جعله يبدو وكأنه في موقع قوة واقتدار وشجعه على المُضي قُدماً للقصاص من معارضيه وتحديداً قادة الاحتجاجات من رجال دين، وساسة وشيوخ عشائر اتهمهم بركوب موجة التظاهرات لتحقيق مكاسب شخصية وفئوية.
"الوطن" الكويتية من جهتها اشارت الى وجود حملة نوعية من حملات التسقيط المتبادلة ما بين نواب في قائمتي "دولة القانون" و"العراقية". لتفيد الصحيفة بأن مشكلة الهبوط في التعامل المؤدب بين الفرقاء العراقيين تؤكد صحة الاستنتاج بأن من يوافق على بيع ذمته للغير مقابل دراهم معدودة في زمن غربة المعارضة، فإنه اليوم لن يقدر على الاتيان بأخلاق الفرسان الذين انتظرهم العراقيون طويلاً، بحسب "الوطن" الكويتية.