في مقاربة بين المشهد العراقي ونظيره السوري، نقلت صحيفة "الناس" الصادرة في بغداد عن قيادي في التحالف الوطني، لم تكشف اسمه، أن زيارة وفد الأمم المتحدة إلى مدينة الفلوجة، بالتزامن مع توجه وفد أمريكي إلى العاصمة الاردنية عمّان للقاء العلامة عبد الملك السعدي بغية وضع حلول للأزمة، تُذكر بالزيارة الشهيرة التي قام بها السفير الأمريكي في سوريا إلى ساحة الإعتصامات في حلب.
ليعتبر المتحدث أن هذين التحركين الأمريكي والأممي يدقان ناقوس الخطر بأن الملف العراقي بدأ يأخذ منحاً دولياً جديداً وإهتماماً كبيراً في الأوساط الدولية والأمريكية. والأهم أن العملية السياسية دخلت دهليز حماية التظاهرات دولياً وأممياً بعد أن كانت تلك الإعتصامات والتظاهرات مقصورة على دعم إقليمي خفي، على حد زعمه.
فيما اشار الكاتب حمزة مصطفى في صحيفة "المشرق" الى تساءل الكثيرين، عن السرعة التي تمت فيها عملية اجتثاث القاضي مدحت المحمود من قبل هيئة المساءلة والعدالة والسرعة التي تمت فيها عملية تقديم الطعن والسرعة التي نُقض فيها قرار الاجتثاث واعادته الى موقعه رئيساً للمحكمة الاتحادية العليا. ولم يكتف الكاتب بهذا القدر بل استغرب ايضاً من السرعة التي تمت فيها تسمية السيد باسم البدري رئيساً بالتكليف لهيئة المساءلة مقابل انهاء تكليف السيد فلاح شنشل.
وأفاد الكاتب حمزة مصطفى أن المفاهيم التي تدار بموجبها الامور في العراق يُطلق عليها مفاهيم العدالة الانتقالية التي تحولت الى انتقائية مرة وانتقامية في كل المرات، بحسب وصفه.
بينما رصدت صحيفة "العالم" ظاهرة انتشار المتسولين الاجانب في اقليم كوردستان. فبالقرب من الأسواق المنتشرة على جانب الجامع الكبير في السليمانية، تُسمع أصوات المتسولين وهم يرددون جملا غير مفهومة.
هذا وتحدثت الصحيفة مع احدى المتسولات فظهر انها ايرانية وقالت انها قدمت مع آخرين للتسول في مدينة السليمانية، لآنهم يخجلون من التسول في مناطقهم، بينما هنا لا يعرفهم أحد، كما ان فرق العملة يمكن ان يساعدهم كثيرا بعد تدهور قيمة العملة الايرانية.
واوضح احد المواطنين للصحيفة ان الظاهرة باتت لا تقف عند حد معين او جنسية معينة، فهناك متسولون من سورية ايضا، كما شاع مؤخراً تسول الإثيوبيين والبنغاليين بذريعة جمع ثمن تذكرة العودة الى بلدانهم.
ليعتبر المتحدث أن هذين التحركين الأمريكي والأممي يدقان ناقوس الخطر بأن الملف العراقي بدأ يأخذ منحاً دولياً جديداً وإهتماماً كبيراً في الأوساط الدولية والأمريكية. والأهم أن العملية السياسية دخلت دهليز حماية التظاهرات دولياً وأممياً بعد أن كانت تلك الإعتصامات والتظاهرات مقصورة على دعم إقليمي خفي، على حد زعمه.
فيما اشار الكاتب حمزة مصطفى في صحيفة "المشرق" الى تساءل الكثيرين، عن السرعة التي تمت فيها عملية اجتثاث القاضي مدحت المحمود من قبل هيئة المساءلة والعدالة والسرعة التي تمت فيها عملية تقديم الطعن والسرعة التي نُقض فيها قرار الاجتثاث واعادته الى موقعه رئيساً للمحكمة الاتحادية العليا. ولم يكتف الكاتب بهذا القدر بل استغرب ايضاً من السرعة التي تمت فيها تسمية السيد باسم البدري رئيساً بالتكليف لهيئة المساءلة مقابل انهاء تكليف السيد فلاح شنشل.
وأفاد الكاتب حمزة مصطفى أن المفاهيم التي تدار بموجبها الامور في العراق يُطلق عليها مفاهيم العدالة الانتقالية التي تحولت الى انتقائية مرة وانتقامية في كل المرات، بحسب وصفه.
بينما رصدت صحيفة "العالم" ظاهرة انتشار المتسولين الاجانب في اقليم كوردستان. فبالقرب من الأسواق المنتشرة على جانب الجامع الكبير في السليمانية، تُسمع أصوات المتسولين وهم يرددون جملا غير مفهومة.
هذا وتحدثت الصحيفة مع احدى المتسولات فظهر انها ايرانية وقالت انها قدمت مع آخرين للتسول في مدينة السليمانية، لآنهم يخجلون من التسول في مناطقهم، بينما هنا لا يعرفهم أحد، كما ان فرق العملة يمكن ان يساعدهم كثيرا بعد تدهور قيمة العملة الايرانية.
واوضح احد المواطنين للصحيفة ان الظاهرة باتت لا تقف عند حد معين او جنسية معينة، فهناك متسولون من سورية ايضا، كما شاع مؤخراً تسول الإثيوبيين والبنغاليين بذريعة جمع ثمن تذكرة العودة الى بلدانهم.