لفتت صحيفة "العالم" الى ان إرسال وفد سياسي كبير برئاسة ابراهيم الجعفري الى السعودية لتقديم التعزية بوفاة أمير الرياض سطام بن عبد العزيز، ما هو إلاّ استجابة للتقرير الذي نشرته الصحيفة قبل ايام والذي تضمن دعوة النائب حسن العلوي، لرئيس الحكومة نوري المالكي الى استثمار المناسبات الكثيرة التي تحدث في السعودية، عبر إرسال وفود التهنئة او التعزية من أجل تقوية العلاقات بين البلدين. ونقلت الصحيفة عن العلوي ان الاتفاق مع السعودية يعني الاتفاق مع محيطها العربي، كما أن السعودية ستقدر الوفد الكبير الذي أرسله التحالف الوطني لأنها تدرك المقامات، بحسب وصف العلوي.
في حين اوردت صحيفة "الدستور" نقلاً عن مصدر سياسي قوله ان الاسباب الرئيسية التي دفعت رئيس البرلمان اسامة النجيفي الى القيام بزيارة الى دولة قطر هي لإغاضة المالكي رداً على مواقفه الاخيرة. وبيّن المصدر للصحيفة أن النجيفي الذي يتمتع بعلاقات جيدة من دول الخليج العربي، قد غادر الى قطر نتيجة عدم سماع المالكي لاي مقترحات يقدمها بشأن الازمة الحالية.
وتنشر صحيفة "المستقبل العراقي" خبراً عن قيام نواب بالضغط على الكوادر الحكومية في محافظة الانبار من أجل ترك عملهم، مشيرة إلى وجود شيوخ في المحافظة يدعمون هذا التوجه. وأوضحت مصادر الخبر للصحيفة أن هؤلاء الساسة والشيوخ يحاولون تعطيل العمل الحكومي في هذه المحافظة بغية توسيع رقعة التظاهرات وإبقاء المحتجين في ساحات الاعتصام.
وفي سياق الحديث عن إقامة وزارة الثقافة عرضاً للأزياء بالتنسيق مع شركة فنية، افادت صحيفة "المدى بأن مصمم الأزياء سنان كامل لم يصدق موافقة وزارة الثقافة العراقية على تنظيمه عرضا للأزياء، في خضم الوضع السياسي المتأزم وهيمنة قيم التشدد (الديني والعشائري) على المجتمع، مثلما لم يصدق ما حظي به المهرجان من حضور وتشجيع برغم المشاركة الرسمية الخجولة.
في حين اوردت صحيفة "الدستور" نقلاً عن مصدر سياسي قوله ان الاسباب الرئيسية التي دفعت رئيس البرلمان اسامة النجيفي الى القيام بزيارة الى دولة قطر هي لإغاضة المالكي رداً على مواقفه الاخيرة. وبيّن المصدر للصحيفة أن النجيفي الذي يتمتع بعلاقات جيدة من دول الخليج العربي، قد غادر الى قطر نتيجة عدم سماع المالكي لاي مقترحات يقدمها بشأن الازمة الحالية.
وتنشر صحيفة "المستقبل العراقي" خبراً عن قيام نواب بالضغط على الكوادر الحكومية في محافظة الانبار من أجل ترك عملهم، مشيرة إلى وجود شيوخ في المحافظة يدعمون هذا التوجه. وأوضحت مصادر الخبر للصحيفة أن هؤلاء الساسة والشيوخ يحاولون تعطيل العمل الحكومي في هذه المحافظة بغية توسيع رقعة التظاهرات وإبقاء المحتجين في ساحات الاعتصام.
وفي سياق الحديث عن إقامة وزارة الثقافة عرضاً للأزياء بالتنسيق مع شركة فنية، افادت صحيفة "المدى بأن مصمم الأزياء سنان كامل لم يصدق موافقة وزارة الثقافة العراقية على تنظيمه عرضا للأزياء، في خضم الوضع السياسي المتأزم وهيمنة قيم التشدد (الديني والعشائري) على المجتمع، مثلما لم يصدق ما حظي به المهرجان من حضور وتشجيع برغم المشاركة الرسمية الخجولة.
