كتبت صحيفة "الوطن" الكويتية إن مظهر حوار المفخخات وكواتم الصوت والعبوات اللاصقة عاد ليؤشر عمق الأزمة في المشهد السياسي العراقي، وتكرار هذا المشهد يطرح السؤال: إن كان عراق اليوم بحاجة الى مصالحة وطنية جذرية، أم بحاجة الى التقسيم الطائفي، الذي دعا اليه النائب جواد البزوني المستقيل عن ائتلاف دولة القانون بعد خلافه مع رئيس الوزراء نوري المالكي حول اقامة اقليم البصرة؟
وتابعت الصحيفة الكويتية أنها سبق وان تحدثت عن السلام الأهلي باعتباره نوعا من الركون الى عدم اصطفاف الشارع مع خلافات السياسيين، لأسباب تتعلق بالمعاناة المعيشية للإنسان العراقي في مختلف مناطقه، لكن قرب انتخابات مجالس المحافظات أدت وتؤدي الى هذا الطراز من الاصطفاف الطائفي في المشهد العراقي.
اما صحيفة "الاتحاد" الاماراتية فاستحضرت إعلان وزارة العدل العراقية الانتهاء من إعداد اتفاقية تبادل السجناء مع بريطانيا، وأنها أصبحت جاهزة للتوقيع، مشيرة الى ان ممثل الفاتيكان ورئيس الكنيسة الأنغيليكانية في العراق قد اكّد أن بريطانيا تحتفظ بـ193 نزيلاً عراقياً في سجونها.
وتناولت صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن إعلان شركة "الخطوط الجوية العراقية"، التابعة لوزارة النقل العراقية حاجتها إلى وكيل مبيعات تذاكر سفر في أفغانستان وفق شروط وضوابط منح الوكالات.
واشارت الصحيفة الى ان هذا الإعلان أثار ردود فعل شككت بالأهداف الخفية وراء بدء علاقات مع دولة تعد من أفقر دول العالم وأكثرها أحداثاً دموية.
وترى "الحياة" ان نجاح الشركة في افتتاح خط للنقل الجوي بين بغداد وكابل، سيكون سابقة تاريخية في التعاملات الرسمية بين الدولتين، إذ لم يسبق للعراق أن تعامل دبلوماسياً أو تجارياً أو اقتصادياً مع أفغانستان.
بينما نقلت "الحياة" عن الخبير الاقتصادي حيدر داود حسين تأكيده أن هذه الخطوة جاءت استجابة لمطالب مسلمين شيعة في دول عديدة لتسهيل عملية زيارة المراقد المقدسة في العراق.
وتابعت الصحيفة الكويتية أنها سبق وان تحدثت عن السلام الأهلي باعتباره نوعا من الركون الى عدم اصطفاف الشارع مع خلافات السياسيين، لأسباب تتعلق بالمعاناة المعيشية للإنسان العراقي في مختلف مناطقه، لكن قرب انتخابات مجالس المحافظات أدت وتؤدي الى هذا الطراز من الاصطفاف الطائفي في المشهد العراقي.
اما صحيفة "الاتحاد" الاماراتية فاستحضرت إعلان وزارة العدل العراقية الانتهاء من إعداد اتفاقية تبادل السجناء مع بريطانيا، وأنها أصبحت جاهزة للتوقيع، مشيرة الى ان ممثل الفاتيكان ورئيس الكنيسة الأنغيليكانية في العراق قد اكّد أن بريطانيا تحتفظ بـ193 نزيلاً عراقياً في سجونها.
وتناولت صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن إعلان شركة "الخطوط الجوية العراقية"، التابعة لوزارة النقل العراقية حاجتها إلى وكيل مبيعات تذاكر سفر في أفغانستان وفق شروط وضوابط منح الوكالات.
واشارت الصحيفة الى ان هذا الإعلان أثار ردود فعل شككت بالأهداف الخفية وراء بدء علاقات مع دولة تعد من أفقر دول العالم وأكثرها أحداثاً دموية.
وترى "الحياة" ان نجاح الشركة في افتتاح خط للنقل الجوي بين بغداد وكابل، سيكون سابقة تاريخية في التعاملات الرسمية بين الدولتين، إذ لم يسبق للعراق أن تعامل دبلوماسياً أو تجارياً أو اقتصادياً مع أفغانستان.
بينما نقلت "الحياة" عن الخبير الاقتصادي حيدر داود حسين تأكيده أن هذه الخطوة جاءت استجابة لمطالب مسلمين شيعة في دول عديدة لتسهيل عملية زيارة المراقد المقدسة في العراق.